٢٢ ‹ألَا تَخافونَني؟›، يُعلِنُ يَهْوَه،
‹ألَا يَجِبُ أن تَرجُفوا أمامي؟
أنا الَّذي جَعَلتُ الرَّملَ حُدودًا لِلبَحر؛
إنَّهُ قانونٌ دائِمٌ لا يَقدِرُ البَحرُ أن يَتَجاوَزَه.
مَهْما هاجَت أمواجُهُ فهي لا تَغلِب،
ومَهْما ضَجَّت فلا تَقدِرُ أن تَتَجاوَزَ حُدودَها. +