١٩ «إسمَعوا! سيَطلَعُ أحَدٌ ويَهجُمُ على المَراعي الآمِنَة مِثلَ أسَدٍ + يَطلَعُ مِن بَينِ شَجَرِ نَهرِ الأُرْدُنّ الكَثيف. لكنِّي سأجعَلُهُ في لَحظَةٍ يَهرُبُ مِن أرضِه. وسَأُعَيِّنُ علَيها الَّذي اختَرتُه. فمَن مِثلي؟ ومَن سيَتَحَدَّاني؟ وأيُّ راعٍ يَقدِرُ أن يَقِفَ في وَجهي؟ +