١٩ «وأرَدتُ أن أعرِفَ أكثَرَ عنِ الحَيَوانِ الرَّابِعِ الَّذي كانَ مُختَلِفًا عن باقي الحَيَوانات. فقد كانَ مُخيفًا جِدًّا وأسنانُهُ مِن حَديدٍ ومَخالِبُهُ مِن نُحاس، وكانَ يَأكُلُ ويَسحَقُ كُلَّ شَيءٍ حَولَه، وما يَبْقى يَدوسُ علَيهِ بِرِجلَيْه. +