الحاشية
a يَسُوع أفضَلُ مُعَلِّمٍ عاشَ على الأرض. مع ذلِك، شكَّ مُعظَمُ النَّاسِ في أيَّامِهِ أنَّهُ المَسِيَّا ورفَضوه. واليَومَ أيضًا، يرفُضُ كَثيرونَ رِسالَةَ أتباعِه. فما السَّبَب؟ سنرى في هذِهِ المَقالَةِ أربَعَةَ أسباب. والأهَمّ، سنتَعَلَّمُ كَيفَ نُقَوِّي إيمانَنا كَي لا نشُكَّ في يَسُوع ونرفُضَه. إنَّ هذِهِ المَقالَةَ والمَقالَةَ التَّالِيَة سَتُفيدانِ كَثيرًا الَّذينَ يتَرَدَّدونَ أن يصيروا مِن شُهودِ يَهْوَه.