الحاشية
a نَحنُ نعيشُ في وَقتٍ مُمَيَّزٍ مِنَ التَّاريخ. فالنُّبُوَّاتُ المَوجودَة في سِفرِ الرُّؤْيَا تتِمُّ في أيَّامِنا. ولكنْ كَيفَ تُؤَثِّرُ هذِهِ النُّبُوَّاتُ علَينا؟ سنأخُذُ فِكرَةً عن سِفرِ الرُّؤْيَا في هذِهِ المَقالَةِ والمَقالَتَينِ التَّالِيَتَين. وسَتُساعِدُنا هذِهِ المَقالاتُ الثَّلاث أن نُطَبِّقَ ما هو مَكتوبٌ في هذا السِّفر. وهكَذا، نستَمِرُّ في عِبادَةِ يَهْوَه بِطَريقَةٍ تُرضيه.