مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٣ ١/‏٣ ص ٤-‏٧
  • هل تصغون الى تحذير اللّٰه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تصغون الى تحذير اللّٰه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الحرب —‏ وجه بارز للعلامة المركَّبة
  • اوجه اخرى للعلامة
  • لا تنخدعوا!‏
  • الوقت المجيد بعد الدمار
  • متى سيأتي الدمار العالمي المنبأ به؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
  • متى سيأتي الدمار العالمي المنبأ به؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ من اي مصدر؟‏
  • الايام الاخيرة
    المباحثة من الاسفار المقدسة
  • ‏«نهاية العالم» قريبة!‏
    يمكنكم ان تحيوا الى الابد في الفردوس على الارض
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
ب٩٣ ١/‏٣ ص ٤-‏٧

هل تصغون الى تحذير اللّٰه؟‏

كثيرا ما يتجاهل الناس التحذيرات المنقذة الحياة.‏ فمعظم سكان پومپيي اختاروا تجاهل اصوات غضب جبل ڤيزوف.‏ وبطريقة مماثلة،‏ يتجاهل معظم الناس اليوم التحذيرات من كارثة عالمية قادمة.‏ أما بالنسبة الى اولئك الذين هم على استعداد لمواجهة الوقائع فإن التحذير حقيقي كومضات البرق والنار التي انبعثت من جبل ڤيزوف قديما في القرن الاول.‏ ان الحربين العالميتين،‏ مئات النزاعات المسلَّحة الاصغر،‏ المجاعات،‏ الزلازل الضخمة،‏ الاوبئة،‏ الموجة تلو الموجة من الجريمة والعنف،‏ والحملة الكرازية العالمية النطاق تشكل جميعها معا تحذيرا مثيرا من ان المجتمع البشري يقترب بسرعة من ازمة جائحية.‏

يعلن الكتاب المقدس هذه النبوة التي تستدعي الانتباه:‏ «يكون .‏ .‏ .‏ ضيق عظيم لم يكن مثله منذ ابتداء العالم الى الآن ولن يكون.‏» (‏متى ٢٤:‏٢١‏)‏ وكما كانت الحالة في الكارثة في پومپيي،‏ سيكون هنالك اولئك الذين يهربون —‏ «جمع كثير لم يستطع احد ان يعدَّه من كل الامم والقبائل والشعوب والالسنة» سينجو،‏ اي ‹سيأتي من الضيقة العظيمة.‏› —‏ رؤيا ٧:‏٩،‏ ١٤‏.‏

والسؤال هو،‏ متى سيأتي هذا الدمار؟‏ هنالك اسباب قوية للاعتقاد بأن الضيق وشيك.‏ ومن الواضح ان تلاميذ يسوع اذ كانوا يفكرون في الوقت سألوه:‏ «ماذا تكون علامة حضورك واختتام نظام الاشياء؟‏» (‏متى ٢٤:‏٣‏،‏ ع‌ج‏)‏ لاحظوا الجواب الذي اعطاه يسوع المسيح.‏

الحرب —‏ وجه بارز للعلامة المركَّبة

لم ينبئ يسوع مسبقا بمجرد حادثة بارزة واحدة.‏ وبالاحرى،‏ تكلم عن سلسلة من الحوادث التي،‏ اذا أُخذت ككل،‏ تشكل تحذيرا الهيا —‏ علامة مركَّبة لاختتام نظام الاشياء.‏ ان اول حادثة منبإ بها مسبقا موصوفةٌ في متى ٢٤:‏٧‏:‏ «تقوم امة على امة ومملكة على مملكة.‏» وفي نبوة مماثلة في رؤيا ٦:‏٤‏،‏ انبأ الكتاب المقدس مسبقا بأنه ‹سيُنزع السلام من الارض.‏› وعنى ذلك الحرب على نطاق لم يسبق له مثيل.‏

ويكشف لنا التاريخ ان هذه النبوة عن الحرب الشاملة رأت اتمامها منذ السنة البارزة ١٩١٤.‏ يقول كتاب المغامرات الاميركية في ما يتعلق بسنوات ما قبل ١٩١٤:‏ «دخل كثيرون من الاميركيين القرن الجديد مملوئين رجاء.‏ فهذه كانت ‹السنوات الواعدة› وقد دامت حتى العقد الثاني من القرن.‏ .‏ .‏ .‏ ثم،‏ في ٢٨ تموز ١٩١٤،‏ زعزعت هذه الحالة كلمةٌ واحدة:‏ الحرب.‏» وهكذا بدأت الحرب العالمية الاولى،‏ التي دامت من ١٩١٤ حتى ١٩١٨ وقد دعاها البعض:‏ «الحرب التي تنهي كل الحروب.‏» ان ثمانية وعشرين بلدا تورطت فيها مباشرة.‏ واذا شملتم البلدان التي خدمت كأمم تابعة لها،‏ فإن الامم المتحاربة مثَّلت نحو ٩٠ في المئة من سكان العالم في ذلك الوقت.‏

شهدت الحرب العالمية الاولى ايضا استعمال آلات حربية جديدة ومميتة للغاية،‏ كالرشاش،‏ الغاز السام،‏ قاذفات اللهب،‏ الدبابات،‏ الطائرات،‏ والغواصات.‏ فقُتل نحو عشرة ملايين جندي —‏ اكثر من كل الجنود في كل الحروب الرئيسية التي جرى خوضها خلال الـ‍ ١٠٠ سنة السابقة!‏ وجُرح نحو ٢١ مليونا.‏ حقا،‏ كانت حربا شاملة وسمت السنة ١٩١٤ بصفتها بداية «الايام الاخيرة.‏» (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١‏)‏ ومع ذلك،‏ لم تكن الحرب إلا وجها واحدا من علامة يسوع.‏

اوجه اخرى للعلامة

اضاف يسوع:‏ «تكون (‏مجاعات وزلازل)‏ في اماكن.‏ ولكن هذه كلها مبتدأ الاوجاع.‏» (‏متى ٢٤:‏٧،‏ ٨‏)‏ وتضيف لوقا ٢١:‏١١ ‹الاوبئة› الى هذه القائمة.‏ فقبل ان تنتهي الحرب العالمية الاولى،‏ ابتدأ وباء الحمى الاسپانية يجتاح الارض.‏ وفي آخر الامر،‏ قَتل اكثر من ٢٠ مليون شخص،‏ اكثر من كل الذين ماتوا في الحرب.‏

وخلال وبعد الحرب،‏ مات ملايين آخرون من الجوع.‏ والزلازل اخذت ايضا ضريبة عالية.‏ ففي سنة ١٩١٥ قُتل اكثر من ٠٠٠‏,٣٠ في ايطاليا؛‏ في سنة ١٩٢٠ هلك نحو ٠٠٠‏,٢٠٠ في الصين؛‏ وفي سنة ١٩٢٣ مات نحو ٠٠٠‏,١٤٣ في اليابان.‏ ومع ذلك،‏ كما اشار يسوع،‏ كل هذا لم يكن سوى مبتدإ الاوجاع.‏ ويعرِّف احد القواميس «الوجع» بأنه «نوبة حادة قصيرة من الالم.‏» وهذا العالم يترنح من نوبة ألم الى اخرى بحدة وتكرار متزايدين على الدوام منذ السنة ١٩١٤.‏ مثلا،‏ بعد ٢١ سنة فقط من الحرب العالمية الاولى وقعت الحرب العالمية الثانية،‏ التي حصدت ٥٠ مليون ضحية وأدخلت الجنس البشري في العصر النووي.‏

وفي السنوات الاخيرة قيل الكثير عن سبب آخر ايضا للاوجاع:‏ تدمير الانسان البيئة.‏ وعلى الرغم من ان يسوع لم يذكر ذلك بشكل خصوصي في نبوته،‏ تشير الرؤيا ١١:‏١٨ انه قبل الدمار القادم،‏ سيكون الانسان ‹مهلكا الارض.‏› والدليل على ان هذا الاهلاك يحدث انما هو وافر.‏ واذ يُقتبس قوله في كتاب حالة العالم ١٩٨٨ يعطي المستشار البيئي نورمان مايرْز هذه الملاحظة المرعبة:‏ «لم يواجه ايّ جيل في الماضي احتمال الانقراض الجماعي خلال مدة حياته.‏ ولن يواجه ايّ جيل في ايّ وقت في المستقبل تحديا مماثلا:‏ اذا اخفق هذا الجيل الحاضر في معالجة المهمة سيكون الضرر قد حدث ولن تكون هنالك ‹فرصة ثانية.‏›»‏

تأملوا في التقرير في عدد ١٧ شباط ١٩٩٢ من مجلة نيوزويك عن استنفاد الاوزون في الغلاف الجوي.‏ فالاختصاصية في الاوزون في منظمة السلام الاخضر Greenpeace الڠزاندرا ألِن يُقتبس منها تحذيرها ان خسارة الاوزون «تصل الآن الى تهديد مستقبل كل حياة على الارض.‏» —‏ انظروا الاطار في هذه الصفحة لمزيد من الادلّة على الاهلاك البيئي للارض.‏

لا يسمح المجال بمناقشة مفصَّلة لكل اوجه نبوة يسوع.‏ (‏انظروا الجدول في الصفحة ٥ لاجل مجمل عن الاوجه النبوية الاخرى.‏)‏ ومع ذلك هنالك وجه لا يمكن اغفاله،‏ موصوف في متى ٢٤:‏١٤‏:‏ «يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم.‏ ثم يأتي المنتهى.‏» ولا شك في ما يتعلق بمن ينجزون عمل الكرازة العالمي هذا.‏ فشهود يهوه في ٢٢٩ بلدا صرفوا اكثر من بليون ساعة في هذا العمل في سنة ١٩٩٢ فقط.‏ وهكذا يشكِّل عملهم احد اوضح البراهين على اننا نعيش في الايام الاخيرة.‏

لا تنخدعوا!‏

ومع ذلك قد يحاج البعض ان كل هذا الكلام عن «الايام الاخيرة» هو مجرد تشاؤم.‏ ‹ماذا عن زوال الشيوعية الحديث في اوروپا الشرقية؟‏› يسألون،‏ ‹او ماذا عن جهود القوى العظمى لصنع السلام؟‏ أليس هذا دليلا على ان الامور تتحسن؟‏› كلا.‏ لاحظوا ان يسوع لم يقل ان العالم بكامله سيكون غارقا باستمرار في الحروب،‏ الزلازل،‏ والمجاعات خلال الايام الاخيرة.‏ فلكي يُكرز بالبشارة عالميا،‏ يلزم ان تكون هنالك على الاقل فترات من الهدوء النسبي.‏

وتذكَّروا ايضا ان يسوع شبَّه الايام الاخيرة بأيام ما قبل طوفان نوح.‏ ففي ذلك الوقت كان الناس مشغولين بالاكل،‏ الشرب،‏ والزواج —‏ نشاطات الحياة العادية.‏ (‏متى ٢٤:‏٣٧-‏٣٩‏)‏ ويشير ذلك الى انه فيما تكون الظروف خلال الايام الاخيرة متسمة بالاوجاع،‏ لن تنحط الامور الى درجة تصير عندها المساعي الطبيعية للحياة مستحيلة.‏ وكما في زمن نوح،‏ فإن الاكثرية العظمى من البشر مشغولون جدا بالقضايا اليومية بحيث لا يلاحظون خطورة الاحوال السائدة.‏

ولذلك من الخطر الوقوع في اللامبالاة بسبب بعض التطورات السياسية الايجابية في الظاهر.‏ ‏(‏قارنوا ١ تسالونيكي ٥:‏٣‏.‏)‏ فالدليل قاطع على ان نبوة يسوع تختبر الاتمام الآن —‏ تحذير من ان الدمار قريب!‏

الوقت المجيد بعد الدمار

جلب دمار پومپيي الموت والشقاء.‏ ولكنَّ نهاية هذا النظام الحاضر ستفسح المجال لحياة ابدية على ارض فردوسية جميلة.‏ (‏رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏)‏ فلن تخرِّب الحكومات البشرية المقسِّمة الارض بالحروب في ما بعد.‏ ولن يرتعد البشر من تهديد محرقة نووية في ما بعد.‏ والمصانع التي تقذف البيئة بالمواد الكيميائية السامة ستكون قد ولَّت.‏ —‏ دانيال ٢:‏٤٤‏.‏

في ذلك الوقت سيكون كل شخص حيّ محبا للبر وصديقا حقيقيا،‏ مطيعا تماما لحكم الملكوت.‏ (‏مزمور ٣٧:‏١٠،‏ ١١‏)‏ وستكون المستشفيات،‏ دور المآ‌تم،‏ والمدافن اشياء من الماضي.‏ والطلاق،‏ الانفصال،‏ الكآ‌بة،‏ والاساءة الى الاولاد لن تكون ايضا في ما بعد.‏ —‏ اشعياء ٢٥:‏٨؛‏ ٦٥:‏١٧‏.‏

هل تريدون ان تنجوا من الايام الاخيرة وتحيوا لتروا عالم اللّٰه الجديد المجيد؟‏ اذًا «اسهروا .‏ .‏ .‏ لانكم لا تعلمون متى يكون الوقت.‏» (‏مرقس ١٣:‏٣٣‏)‏ ومع ذلك فإن حوادث العالم تؤكد ان الوقت المعيَّن قريب —‏ قريب على نحو خطر لكثيرين.‏ فليس هنالك وقت لتضييعه.‏ ولذلك اتخذوا الاجراء المنقذ الحياة،‏ وابحثوا عن اولئك الذين ينتبهون للعلامة الشاملة للايام الاخيرة.‏ وهؤلاء يمكن التعرّف بهم بسهولة،‏ لانهم وحدهم يطيعون وصية يسوع بالكرازة ببشارة الملكوت على نطاق عالمي.‏ ومع اشخاص كهؤلاء نأمل ان تتخذوا الخطوات لتصطفوا مع الملك،‏ المسيح يسوع،‏ الذي يقال عنه:‏ «على اسمه يكون رجاء الامم.‏» —‏ متى ١٢:‏١٨،‏ ٢١‏.‏

‏[الاطار في الصفحة ٥]‏

اربعة وعشرون وجها للعلامة

١-‏ حرب لم يسبق لها مثيل —‏ متى ٢٤:‏٦،‏ ٧؛‏ رؤيا ٦:‏٤

٢-‏ الزلازل —‏ متى ٢٤:‏٧؛‏ مرقس ١٣:‏٨

٣-‏ المجاعات —‏ متى ٢٤:‏٧؛‏ مرقس ١٣:‏٨

٤-‏ الاوبئة —‏ لوقا ٢١:‏١١؛‏ رؤيا ٦:‏٨

٥-‏ الاثم المتكاثر —‏ متى ٢٤:‏١٢

٦-‏ اهلاك الارض —‏ رؤيا ١١:‏١٨

٧-‏ المحبة تبرد —‏ متى ٢٤:‏١٢

٨-‏ المخاوف —‏ لوقا ٢١:‏١١

٩-‏ محبة جامحة للمال —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٢

١٠-‏ عدم الطاعة للوالدين —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٢

١١-‏ محبة اللذَّات اكثر من اللّٰه —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٤

١٢-‏ محبة الذات تسود —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٢

١٣-‏ افتقار عام للمودة الطبيعية —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٣‏،‏ ع‌ج

١٤-‏ الناس غير مستعدين لايّ اتفاق —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٣‏،‏ ع‌ج

١٥-‏ الافتقار الى ضبط النفس في كل مستويات المجتمع —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٣‏،‏ ع‌ج

١٦-‏ فقدان واسع الانتشار لمحبة الصلاح —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٣

١٧-‏ كثيرون يدَّعون بصورة ريائية انهم مسيحيون —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٥

١٨-‏ الافراط في الاكل والشرب من قِبَل البعض —‏ لوقا ٢١:‏٣٤

١٩-‏ المستهزئون يرفضون العلامة —‏ ٢ بطرس ٣:‏٣،‏ ٤

٢٠-‏ انبياء كذبة كثيرون نشاطى —‏ متى ٢٤:‏٥،‏ ١١؛‏ مرقس ١٣:‏٦

٢١-‏ الكرازة ببشارة ملكوت اللّٰه المؤسس —‏ متى ٢٤:‏١٤؛‏ مرقس ١٣:‏١٠

٢٢-‏ اضطهاد المسيحيين الحقيقيين —‏ متى ٢٤:‏٩؛‏ لوقا ٢١:‏١٢

٢٣-‏ نداء السلام والامن يسِم ذروة الايام الاخيرة —‏ ١ تسالونيكي ٥:‏٣

٢٤-‏ عدم مبالاة الناس بالخطر —‏ متى ٢٤:‏٣٩‏،‏ ع‌ج

‏[الاطار في الصفحة ٦]‏

المشاكل البيئية —‏ علامة الازمنة

▫ ان حجاب الاوزون الواقي في المناطق المكتظة بالسكان في نصف الكرة الشمالي يرقّ بسرعة تبلغ ضعف ما توقعه العلماء منذ سنوات قليلة.‏

▫ في اقل تقدير ينقرض ١٤٠ نوعا من النبات والحيوان كل يوم.‏

▫ تبلغ المستويات الجوية لثاني اكسيد الكربون الحابس للحرارة الآن ٢٦ في المئة اكثر مما كانت عليه قبل تطور الصناعة الواسع الانتشار،‏ وهي تستمر في الازدياد.‏

▫ كان سطح الارض في السنة ١٩٩٠ ادفأ من ايّ سنة منذ ابتدأ حفظ السجلات في منتصف القرن الـ‍ ١٩؛‏ ست من السبع سنوات الاكثر دفأً المسجَّلة ظهرت منذ السنة ١٩٨٠.‏

▫ الغابات تتلاشى بنسبة ٠٠٠‏,٠٠٠‏,٤٠ أكر تقريبا في السنة،‏ مساحة تبلغ نحو نصف حجم فنلندا.‏

▫ عدد سكان العالم ينمو بنسبة ٩٢ مليون شخص سنويا —‏ وذلك يكاد يساوي اضافة مكسيك اخرى كل سنة؛‏ ومن هذا المجموع،‏ ٨٨ مليونا يضافون في الدول النامية.‏

▫ نحو ٢‏,١ بليون شخص يفتقرون الى الماء الآمن للشرب.‏

وفقا لكتاب «حالة العالم ١٩٩٢،‏» بواسطة معهد وورلدواتش،‏ الصفحتين ٣،‏ ٤،‏ و.‏ و.‏ نورتُن وشركاه،‏ نيويورك،‏ لندن.‏

‏[الصورة في الصفحة ٧]‏

بعد الدمار سيأتي عالم اللّٰه الجديد المجيد

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة