-
يصلي ونفسه حزينة جدايسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
ثُمَّ يَأْخُذُ مَعَهُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا وَيَتَقَدَّمُ قَلِيلًا. وَفِي تِلْكَ ٱلْأَثْنَاءِ يَشْعُرُ بِٱنْزِعَاجٍ شَدِيدٍ وَيَقُولُ لِرُسُلِهِ ٱلثَّلَاثَةِ: «نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدًّا حَتَّى ٱلْمَوْتِ. اُمْكُثُوا هُنَا وَٱبْقَوْا سَاهِرِينَ مَعِي». — متى ٢٦:٣٦-٣٨.
-
-
يصلي ونفسه حزينة جدايسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
وَمَا يُؤْلِمُهُ أَكْثَرَ هُوَ ٱلتَّفْكِيرُ فِي ٱلتَّعْيِيرِ ٱلَّذِي قَدْ يَلْحَقُ بِٱسْمِ أَبِيهِ. فَهُوَ سَيَمُوتُ مِيتَةَ مُجْرِمٍ شِرِّيرٍ. وَبَعْدَ سَاعَاتٍ قَلِيلَةٍ، سَيُعَلَّقُ عَلَى خَشَبَةٍ بِٱعْتِبَارِهِ مُجَدِّفًا عَلَى ٱللّٰهِ.
-