مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • حوادث منبأ بها لأيامنا
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • زلازل كبيرة.‏ قال يسوع:‏ «تكون زلازل عظيمة».‏ (‏لوقا ٢١:‏١١‏)‏ اذا كنت تعتقد ان الزلازل اليوم تؤثر في اشخاص اكثر من ايّ وقت مضى،‏ فأنت محقّ.‏ قال عالِم الزلازل الهندي ر.‏ ك.‏ تشادا سنة ٢٠٠٧:‏ «نحن نشهد ازديادا مفاجئا وهائلا في النشاط البركاني حول العالم.‏ .‏ .‏ .‏ ولا احد يعرف السبب».‏ علاوة على ذلك،‏ فإن النمو السكاني السريع في المناطق المعرضة للزلازل يزيد من الوفيات الناجمة عن هذه الكوارث.‏ فالزلزال الذي ضرب المحيط الهندي سنة ٢٠٠٤ والتسونامي الذي تلاه جعلا من تلك السنة «السنة الاشد فتكا على مدى ٥٠٠ سنة تقريبا من حيث عدد الوفيات جراء الزلازل» و «ثاني اشد السنين فتكا في التاريخ المسجّل»،‏ استنادا الى دائرة المسح الجيولوجي في الولايات المتحدة.‏

  • حوادث منبأ بها لأيامنا
    برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏
    • امراض مستعصية.‏ انبأ يسوع:‏ «تكون .‏ .‏ .‏ اوبئة».‏ (‏لوقا ٢١:‏١١‏)‏ حول العالم،‏ يُصاب اشخاص اكثر من ايّ وقت مضى بأمراض قديمة وجديدة يصعب ايجاد علاجات لها.‏ مثلا،‏ لزم تعديل الاهداف العالمية التي ترمي الى القضاء على الملاريا تكرارا فيما لا يزال هذا المرض خارجا عن نطاق سيطرة البشر.‏ كما ان ملايين الاشخاص يموتون جراء الامراض القديمة كالسّل والامراض الحديثة كالأيدز.‏ تذكر منظمة الصحة العالمية:‏ «ثلث سكان العالم مخموجون الآن بعُصيّة السّل».‏ وتقول هذه المنظمة ايضا ان فيروس العوز المناعي البشري ‏V‏I‏H‏ له دور في انتشار وباء السّل في بلدان كثيرة.‏ وكل ثانية،‏ يُصاب شخص بمرض السّل،‏ وهذا المرض يطوّر مقاومة اكبر للعقاقير.‏ ففي سنة ٢٠٠٧،‏ ثمة مريض في اوروبا مصاب بالسّل «لم يتجاوب مع كل العقاقير الموجودة»،‏ كما ذكرت مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة