مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٢٢/‏٩ ص ٣١
  • ‏‹اوبئة في مكان بعد آخر›‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏‹اوبئة في مكان بعد آخر›‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • مواد مشابهة
  • عالم خالٍ من الامراض
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • الاوبئة في القرن العشرين
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • فرسان سفر الرؤيا — كيف يؤثر ركوبهم فيكم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
  • اربعة فرسان يعدون بأفراسهم!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٢٢/‏٩ ص ٣١

‏‹اوبئة في مكان بعد آخر›‏

بهذه الكلمات المذكورة اعلاه،‏ والموجودة في لوقا ٢١:‏١١‏،‏ بحسب ترجمة العالم الجديد،‏ يُعتبر ازدياد الاوبئة احدَ اوجه علامة الايام الاخيرة.‏ وفي الرؤيا ٦:‏٨‏،‏ في ترجمة العالم الجديد،‏ صُوِّرت هذه الاوبئة بركوب فرس شاحب،‏ الفرس الرابع للرؤيا الاصحاح ٦ .‏ وقد عرض المح‍رِّر الصحفي لورنس هول نقاطا بارزة مأخوذة من كتاب جديد لأندرو نيكيفوروك بعنوان الفارس الرابع:‏ تاريخ موجز للجوائح،‏ الاوبئة،‏ المجاعة والبلايا الاخرى.‏ وقد ظهرت في العمود الذي يحرِّره هول في صحيفة ستار-‏لدجر في نُووارْك،‏ نيو جرزي،‏ عدد ٢٥ شباط ١٩٩٤.‏ وما يلي مقتطفات من العمود.‏

‏«ان الفارس الرابع لسفر الرؤيا يركب فرسه بزخم في هذه الازمنة الحرجة.‏ فالجنس البشري هو في خطر من اكثر من ناحية —‏ على الرغم من كل التكنولوجيا الهائلة والجديدة والتقدُّم في العلوم الطبية.‏ فالكثير من المضادات الحيوية،‏ التي اعتُبرت ذات مرة ادوية عجيبة،‏ لم تعد قادرة على مواجهة العضويات الخارقة اليوم.‏ .‏ .‏ .‏

‏«‹ومع ان .‏ .‏ .‏ الادوية واللقاحات قد توهم انها فعَّالة،‏ سيستمر الوبأ في تذكير الناس بأن الطب بين العلوم طفلٌ لا يزال يرتدي «حفاضا،‏» وهو في الواقع «حفاض» متسخ على الارجح› .‏ .‏ .‏ لا انوي اخافتكم،‏ لكنَّ الفارس الرابع المجازي هو حقيقي الى حد بعيد.‏ فالسلّ يتزايد من جديد.‏ وڤيروس الأيدز يستمر في اهلاك الآلاف والآلاف من الناس سنويا حول العالم .‏ .‏ .‏ وهنالك تهديدٌ خطِر من امراض اخرى كالتيفوئيد،‏ الخناق،‏ الكوليرا،‏ الجمرة الخبيثة والملاريا —‏ مما يزيد خوف الاختصاصيين في مجال الصحة والناس عموما.‏ .‏ .‏ .‏

‏«كل فترة زمنية في تاريخ الجنس البشري انتجت امراضا جديدة.‏ .‏ .‏ .‏ فقد عرفت النهضة الاوروپية الزهري،‏ وانتقل الجدري الى الاميركتين مع كولومبُس،‏ وها نحن الآن من جديد تحت تهديد الأيدز.‏ .‏ .‏ .‏ ومع ذلك،‏ لا تزال هنالك بلايا وجوائح جديدة تتفشى في حين يَظهر ان الجنس البشري يخسر معركته ضد الجراثيم.‏ .‏ .‏ .‏ ويتزايد عدد ذوي اجهزة المناعة المثبَّطة.‏» ويقول نيكيفوروك ايضا ان «‹احدى اكبر اكاذيب القرن الـ‍ ٢٠ [هي] ان المضادات الحيوية،‏ اللقاحات والاطباء قد انقذونا من الوبإ.‏ .‏ .‏ .‏

‏«‹ومهما حاولنا،‏ باذلين اقصى جهودنا،‏ لا يمكننا ان نغلب العضويات الخارقة،‏ نرشو الفارس او نتجاهل الوجود الدائم للوبإ في التاريخ.‏›»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة