مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٩ ١/‏١٠ ص ٢٨
  • هل تعلم؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تعلم؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • مواد مشابهة
  • الويل الاول —‏ جراد
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
  • هجوم من الشمال
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٠
  • يوم يهوه قريب
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • ادعوا باسم يهوه وانجوا!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
ب٠٩ ١/‏١٠ ص ٢٨

هل تعلم؟‏

مَن كان «قائد حرس الهيكل»،‏ وماذا كانت مهامه؟‏

كان «قائد حرس الهيكل» بين القادة الدينيين اليهود الذين اعتقلوا الرسولين بطرس ويوحنا اثناء كرازتهما.‏ (‏اعمال ٤:‏١-‏٣‏)‏ ولا يزودنا الكتاب المقدس بأية معلومات حول مهامه،‏ لكن بعض المصادر التاريخية تورد حقائق مثيرة للاهتمام في هذا الصدد.‏

يبدو انه في ايام يسوع شغل منصب قائد حرس الهيكل كاهن يلي رئيس الكهنة من حيث السلطة التي يتمتع بها.‏ وكان يحافظ على النظام في هيكل اورشليم ومحيطه.‏ فقد تولى الاشراف على العبادة في الهيكل،‏ وأيضا على ما يمكن ان يُدعى شرطة الهيكل.‏ والقواد العاملون تحت إمرته اشرفوا على الحرس الذين يفتحون بوابات الهيكل في الصباح ويغلقونها في الليل،‏ حرصوا ألا يدخل احد الى الاماكن المحظورة،‏ وحرسوا خزانة الهيكل.‏

لقد كان الكهنة واللاويون العاملون في الهيكل منظمين في ٢٤ فرقة تتناوب على الخدمة،‏ بحيث تخدم الفرقة نوبتين في السنة طول كل منهما اسبوع كامل.‏ وعلى الارجح كان لكل فرقة قائدها الخاص.‏ —‏ ١ اخبار الايام ٢٤:‏١-‏١٨‏.‏

تمتع قواد حرس الهيكل بنفوذ كبير.‏ ويرد ذكرهم مع كبار الكهنة الذين تآ‌مروا على قتل يسوع.‏ كما انهم استخدموا الذين تحت إمرتهم كي يعتقلوه.‏ —‏ لوقا ٢٢:‏٤،‏ ٥٢‏.‏

تقول متى ٣:‏٤ ان يوحنا المعمِّد اقتات «جرادا وعسلا بريا».‏ فهل كان الجراد طعاما شائعا في زمنه؟‏

يشك البعض في ان يوحنا كان فعلا يأكل الحشرات،‏ مدّعين ان متى اشار الى قرون شجرة الخرّوب او الى ثمر بري او حتى الى ضرب من السمك.‏ غير ان الكلمة اليونانية التي استعملها متى تشير الى فصيلة من الجندب تُعرف اليوم بالجراديّات.‏ وقد كان اكثر انواعها شيوعا في اسرائيل الجراد الصحراوي المعروف انه يشكل اسرابا ضخمة تتلف المحاصيل.‏ —‏ يوئيل ١:‏٤،‏ ٧؛‏ ناحوم ٣:‏١٥‏.‏

اعتُبر الجراد طعاما فاخرا عند الشعوب القديمة كالأشوريين والحبشيين،‏ ولا يزال البعض من البدو واليهود اليمنيين يأكلونه حتى اليوم.‏ اما في اسرائيل فقد اعتُبر طعام الفقراء.‏ وكان رأس هذه الحشرة يُنزع مع ارجلها وبطنها،‏ ثم يؤكل صدرها إما نيئا او مشويا او بعد تجفيفه تحت اشعة الشمس.‏ وفي بعض الاحيان،‏ كان يملَّح او يُنقع في الخل او العسل.‏ ويقول المؤرخ هنري دانيال روبس ان مذاقه اشبه بطعم القريدس.‏

من المرجح ان الجراد كان في متناول يوحنا لأنه كرز في البرية.‏ (‏مرقس ١:‏٤‏)‏ وبما انه يحتوي على البروتين بنسبة ٧٥ في المئة تقريبا،‏ فقد شكل مع العسل البري وجبة مغذية جدا.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٨]‏

خادمان اشوريان يحملان جرادا ورمّانا

‏[مصدر الصورة]‏

‏(‏3‏5‏8‏1‏)‏ ‏n‏o‏l‏y‏b‏a‏B‏ ‏d‏n‏a‏ ‏h‏e‏v‏e‏n‏i‏N‏ ‏f‏o‏ ‏s‏n‏i‏u‏R‏ ‏e‏h‏t‏ ‏g‏n‏o‏m‏A‏ ‏s‏e‏i‏r‏e‏v‏o‏c‏s‏i‏D‏ ‏k‏o‏o‏b‏ ‏e‏h‏t‏ ‏m‏o‏r‏F‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة