مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏٧ ص ٣١
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الكاثوليك والمعمودية
  • كلمات لم تُسمع قط
  • ايها الازواج،‏ اعترفوا برئاسة المسيح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • معنى معموديتكم
    متحدين في عبادة الاله الحقيقي الوحيد
  • المعمودية هدف يستاهل الجهد
    عيشوا بفرح الآن وإلى الأبد (‏مناقشة الكتاب المقدس بأسلوب تفاعلي)‏
  • المعمودية مطلوبة من المسيحيين
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏٧ ص ٣١

نظرة ثاقبة الى الاخبار

الكاثوليك والمعمودية

عدد متزايد من الراشدين يُعمَّدون من قِبل الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في فرنسا،‏ تخبر لو موند،‏ صحيفة فرنسية.‏ وفي الواقع،‏ تدَّعي الصحيفة ان «الارقام قد تضاعفت خلال السنوات الاربع الماضية.‏» وصفوف ما قبل المعمودية يحضرها اكثر من ٠٠٠‏,٤ راشد فرنسي يطلبون الصيرورة كاثوليك معتمدين.‏ والثلثان هم نساء بين عمر ٢٠ و ٤٠ سنة.‏ والربع هم من اصل غير فرنسي.‏

ولكنّ الاستعداد لمعمودية الراشدين يمكن ان يدوم سنتين او ثلاث سنوات.‏ ذكر الكاهن ڠي كوردونييه،‏ مسؤول عن صفوف ما قبل المعمودية هذه في منطقة ڤرساي:‏ «لبلوغ المعمودية ليس كافيا القول ان الشخص يؤمن باللّٰه.‏ فمن الضروري ان يتعلَّم كيفية العيش ضمن مجتمع.‏»‏

وطبعا،‏ ان معمودية الراشدين ليست شيئا جديدا.‏ فيسوع نفسه اعتمد بعمر ٣٠ سنة.‏ وكذلك ليس جديدا ان يكون الشيء المطلوب للمعمودية اكثر من مجرد الايمان باللّٰه.‏ فوصية يسوع لأتباعه كانت ان ‹يتلمذوا .‏ .‏ .‏ ويعمدوهم› و ‹يعلموهم› ان يحفظوا وصاياه.‏ —‏ متى ٢٨:‏١٩،‏ ٢٠‏.‏

ومع ذلك،‏ بما ان الكنيسة الكاثوليكية مارست لقرون معمودية الاطفال،‏ فان موقف الكنيسة من معمودية الراشدين متناقض ظاهريا.‏ فالسلطات الكنسية تقول ان إعداد راشد للمعمودية يتطلب سنتين او اكثر،‏ ورغم ذلك يؤكدون ان معمودية الاطفال لائقة.‏ وهم يدَّعون ان المعمودية تطهِّر الاطفال من الخطية الموروثة،‏ ولكنّ الرسول يوحنا كتب:‏ «دم يسوع .‏ .‏ .‏ يطهرنا من كل خطية.‏» (‏١ يوحنا ١:‏٧‏)‏ وبما ان الاطفال غير قادرين على ممارسة الايمان باللّٰه وبدم يسوع المسفوك،‏ لماذا تعميدهم؟‏

كلمات لم تُسمع قط

حوالي نصف الـ‍ ٨٠٠‏,٣ زوجة اللواتي أَجرت عليهنّ شركة تأمين يابانية دراسة استطلاعية «لم يسمعن الكلمة ‹احبكِ› من ازواجهنّ في بضع سنوات،‏» تذكر الدايلي يوميوري.‏ ونسبة الزوجات اللواتي لم يسمعن هذه الكلمة تزداد مع العمر،‏ ومن بين اللواتي هن في خمسيناتهنّ قالت نسبة مدهشة من ٨٢ في المئة انهنّ لا يسمعن ابدا هذه الكلمة من ازواجهنّ.‏ وحتى بين الزوجات في عشريناتهن فان مجرد ١٠ في المئة يسمعن ازواجهنّ يتلفظون بهذه الكلمة كل يوم.‏

في قصة حب الملك سليمان الحكيم،‏ التي تشمل راعيا وفتاة ريفية جميلة من المدينة القديمة شونَم،‏ كان من خلال «تعابير تحبُّب» ان الفتى فاز بقلب الفتاة.‏ (‏نشيد الانشاد ١:‏٢‏،‏ ع‌ج)‏ ومتى فاز الازواج بقلوب زوجاتهم،‏ هل يبقى ضروريا ان يعبِّروا عن مشاعرهم؟‏ نعم!‏ يحث الكتاب المقدس:‏ «ايها الرجال (‏استمروا في ان تحبوا)‏ نساءكم كما احب المسيح ايضا الكنيسة وأسلم نفسه لاجلها.‏» —‏ افسس ٥:‏٢٥‏.‏

وفي ليلة خيانته عبَّر يسوع تكرارا عن محبته لتلاميذه.‏ (‏يوحنا ١٣:‏٣٤؛‏ ١٤:‏١٩-‏٢١؛‏ ١٥:‏٩،‏ ١٠،‏ ١٢‏)‏ والزوج يجب ان يأخذ بعين الاعتبار حاجة زوجته الى تأكيد محبته لها.‏ ويجب على الازواج ايضا ان يتذكروا ان المسيح ‹اسلم نفسه لاجل الكنيسة.‏› وهكذا عبَّر عن المحبة بالاقوال وبالاعمال على حد سواء.‏ فمن الواضح ان الازواج يفعلون حسنا اذ يتمثلون بالمسيح.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة