-
ثابروا على العيش كأولاد للّٰهبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
ولكننا «نعلم [او، نثق] أننا قد انتقلنا من الموت [الروحي] الى الحياة [الابدية] لاننا نحبّ الاخوة،» رفقاءنا شهود يهوه. وبسبب هذه المحبة الاخوية، المقترنة بالايمان بالمسيح، لسنا بعدُ «امواتا» بالذنوب والخطايا، لكنّ اللّٰه رفع عنا حكمه وأُقمنا من الموت الروحي اذ أُعطينا رجاء الحياة الابدية. (يوحنا ٥:٢٤، افسس ٢:١-٧) ولا يملك المرتدّون العديمو المحبة رجاء كهذا، لان «من لا يحبَّ اخاه يبقَ في الموت [الروحي].»
-