-
ثابروا على العيش كأولاد للّٰهبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
واذ لنا روح يهوه نستطيع اكتشاف الطبيعة غير الروحية ‹لعباراتهم الملهمة› ومن ثم نبذها.
٢٣ من يسمعون لنا ويدركون اننا منقادون بروح اللّٰه؟
٢٣ لكننا نعرف اننا «من اللّٰه» لان «من يعرف اللّٰه يسمع لنا.» والمشبهون بالخراف يدركون اننا نعلّم الحق المؤسس على كلمة اللّٰه. (قارن يوحنا ١٠:٤، ٥، ١٦، ٢٦، ٢٧.) وطبعا، «من ليس من اللّٰه لا يسمع لنا.» فالانبياء او المعلّمون الكذبة لم يسمعوا ليوحنا او الآخرين الذين هم «من اللّٰه» والذين ينقلون الارشاد السليم روحيا. لذلك ‹من هذا نعرف (العبارة المهلمة) للحق و (العبارة الملهمة) للضلال.› فنحن الذين نؤلف عائلة عبّاد يهوه نتكلم «اللغة النقية» لحق الاسفار المقدسة المزوَّد بواسطة هيئة اللّٰه. (صفنيا ٣:٩، عج) ومما نقوله يتضح للمشبهين بالخراف اننا منقادون بروح اللّٰه القدوس.
-