-
سفر الكتاب المقدس رقم ٤٤: اعمال«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»
-
-
وكتابة لوقا في سفر الاعمال تعكس الدقة عينها اللافتة للنظر التي سبقنا ولاحظنا انها تسم انجيله. ويعتبر السّير وليم م. رمزي كاتبَ الاعمال «بين المؤرِّخين من الدرجة الاولى،» ويفسر معنى ذلك بالقول: «الصفة الاولى والاساسية للمؤرخ العظيم هي الحق. فما يقوله يجب ان يكون جديرا بالثقة.»a
-
-
سفر الكتاب المقدس رقم ٤٤: اعمال«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»
-
-
٦ اية امثلة تُظهر كيف تؤكد الاكتشافات الاثرية دقة الاعمال؟
٦ تؤكد الاكتشافات الاثرية ايضا دقة رواية لوقا. مثلا نبشت الحفريات في افسس هيكلَ ارطاميس بالاضافة الى المسرح القديم حيث احدث الافسسيون شغبا ضد الرسول بولس. (اعمال ١٩:٢٧-٤١، عج) وقد اكتُشفت نقوش تؤكد صواب استعمال لوقا للقب «حكام المدينة» بوصفه ينطبق على رسميي تسالونيكي. (١٧:٦، ٨) ويُظهِر نقشان من مليطة ان لوقا كان مصيبا ايضا في الاشارة الى بوبليوس بصفته «مقدَّم» مليطة. — ٢٨:٧.c
-