-
«بدأتُ أرى رؤى إلهية»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
١٥ ماذا لاحظ حزقيال بخصوص حجم العجلات وتصميمها؟
١٥ وقف حزقيال مذهولًا أمام حجم العجَلات. كتب: «لكلِّ عجَلة من العجَلات الأربع إطار علوُّه مخيف». تخيَّل حزقيال يُرجِع رأسه إلى الوراء ويُحدِّق أكثر ليكتشف تفاصيل هذه العجَلة العملاقة. ثم يُخبرنا أن كل إطار كان ‹مليئًا بالعيون على كامل دائرته›. ولكن ربما ما أذهله أكثر بعد كان التصميم الغريب لهذه العجَلات. قال: «بدا منظرها وطريقة صُنعها وكأنها عجَلة في داخل عجَلة». فماذا عنى ذلك؟
-
-
«بدأتُ أرى رؤى إلهية»يهوه يردُّ العبادة النقية!
-
-
١٧ لا شك أن عجَلة بهذا العلو المخيف يكفي أن تدور دورة واحدة لتقطع مسافات شاسعة. ومثلما نستنتج من هذه الرؤيا، تتحرَّك هذه المركبة بسرعة البرق. (حز ١:١٤) إضافة إلى ذلك، إن التصميم الغريب للعجَلات التي تسير في الاتجاهات الأربعة يُعطيها سهولة مذهلة في التنقُّل. وهذا أمر لا يقدر أن يصل إليه المهندسون البشر، ولا حتى في أحلامهم. فهذه المركبة تقدر أن تذهب في كل الاتجاهات دون أن تُخفِّف سرعتها أو حتى تنعطف. مع ذلك، هي لا تسير عشوائيًّا. فالعيون التي تُغطي الإطار تنقل فكرة واضحة بأن هذه المركبة متيقِّظة تمامًا وترى كل شيء حولها في كل الاتجاهات.
كانت العجَلات عملاقة وتتحرَّك بسرعة خيالية (أُنظر الفقرة ١٧)
-