مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٥ ١٥/‏٧ ص ٢١-‏٢٤
  • يمكنكم تخطّي هذه الحواجز!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • يمكنكم تخطّي هذه الحواجز!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • هل تضجرون؟‏
  • هل يثبِّطكم مثال سيِّئ؟‏
  • هل يبدو صعبا جدا ان نكون شهودا؟‏
  • المحافظة على الزخم
  • كيف يقودنا يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • احداث سعداء في خدمة يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • هل يأتي اللّٰه اولا في عائلتكم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • لمَ حضور الاجتماعات المسيحية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
ب٩٥ ١٥/‏٧ ص ٢١-‏٢٤

يمكنكم تخطّي هذه الحواجز!‏

تقلّ طائرة الجامبو النفّاثة على متنها مئات المسافرين وأطنانا من الحمولة.‏ فكيف يمكن لطائرة ثقيلة كهذه ان تعلو عن الارض؟‏ ببساطة،‏ يحدث ذلك بواسطة قوة الرفع.‏

فعندما تسرع الطائرة على المدرج،‏ يندفع الهواء فوق جناحيها المنحنيين وتحتهما.‏ فيُنتج ذلك قوة متجهة نحو الاعلى تسمّى الرفع.‏ وعندما يُنتَج رفع كاف،‏ تتمكن الطائرة من التغلّب على قوة الجاذبية فتطير.‏ طبعا،‏ لا يمكن لطائرة محمّلة فوق الحد ان تنتج رفعا كافيا ليحملها الهواء.‏

نحن ايضا يمكن ان نصير محمَّلين فوق طاقتنا.‏ منذ قرون،‏ قال الملك داود ان ‹آثامه كحمل ثقيل اثقل مما يحتمل.‏› (‏مزمور ٣٨:‏٤‏)‏ وبطريقة مماثلة،‏ حذّر يسوع المسيح من صيرورتنا مثقلين في هموم الحياة.‏ (‏لوقا ٢١:‏٣٤‏)‏ ويمكن للافكار والمشاعر السلبية ان تثقلنا الى حد انه قد يبدو صعبا ان «يحملنا الهواء.‏» فهل انتم مثقَلون بهذه الطريقة؟‏ او هل صادفتم حاجزا ما في وجه نموّكم الروحي الاضافي؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فماذا يمكن ان يكون مساعِدا؟‏

هل تضجرون؟‏

يمكن للضجر —‏ التذمر الشائع اليوم —‏ ان يصير حاجزا ذهنيا،‏ حتى للبعض من شعب يهوه.‏ والاحداث خصوصا لديهم ميل الى التغاضي عن بعض النشاطات التي يعتبرونها مملة.‏ فهل تشعرون هكذا احيانا بشأن الاجتماعات المسيحية؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فماذا يمكنكم فعله لتجعلوا حضوركم للاجتماعات ممتعا؟‏

الاشتراك هو المفتاح.‏ كتب بولس الى الشاب تيموثاوس:‏ ‹درّب نفسك بالتعبُّد التقوي كهدف لك.‏ لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل ولكن التعبُّد التقوي نافع لكل شيء اذ له موعد الحياة الحاضرة والعتيدة.‏› (‏١ تيموثاوس ٤:‏٧‏،‏ ع‌ج،‏ ٨‏)‏ قد يكون كتاب عن اللياقة البدنية مملا وذا قيمة محدودة اذا لم نتّبع حتى النهاية التمارين الموصى بها.‏ ان الاجتماعات المسيحية مصمَّمة لتمرين عقولنا وستنجز ذلك اذا استعددنا وساهمنا.‏ وهذا الاشتراك سيجعل الاجتماعات اكثر فائدة ومتعة.‏

وفي هذا الخصوص،‏ قالت شابة مسيحية اسمها مارا:‏ «ان لم استعد للاجتماعات،‏ فلا اتمتع بها.‏ أما عندما استعدّ مسبقا،‏ فيكون ذهني وقلبي متقبِّلَين اكثر.‏ وتصير الاجتماعات ذات معنى اكثر،‏ وأتوق الى تقديم التعليقات.‏»‏

وتعلُّم الاصغاء يساعد ايضا.‏ فالاستماع الى الموسيقى الجيّدة امر سهل ويجلب المتعة فورا.‏ ولكن ليس كل اكتفاء فوريا.‏ ونحن نستمد الاكتفاء من برنامج الاجتماع فقط عندما نصغي بانتباه الى ما يُقال.‏ ذكرت مسيحية اسمها رايتشِل:‏ «عندما لا يكون الخطيب حيويا،‏ احتاج الى ان اركِّز تركيزا قويا.‏ والقاعدة التي اتبعها هي ‹كلما كان الخطاب اقل متعة،‏ زادت حاجتي الى التركيز.‏› .‏ .‏ .‏ وأعير اهتماما خصوصيا للآيات،‏ محاولة ان استفيد منها قدر المستطاع.‏» نحتاج الى ان نؤدِّب انفسنا،‏ كرايتشِل،‏ لكي نصغي.‏ يقول سفر الامثال:‏ «يا ابني أصغِ الى حكمتي.‏ أمِل اذنك الى فهمي.‏» —‏ امثال ٥:‏١‏.‏

قد تكون بعض المعلومات المقدَّمة في الاجتماعات تكرارية بعض الشيء.‏ وهذا ضروري!‏ فكل خدام اللّٰه يحتاجون الى تذكيرات.‏ والجسد الناقص،‏ بميوله الى العصيان وذاكرته الناقصة،‏ يحتاج الى كل العون الذي يمكن ان يناله.‏ والرسول بطرس ‹لم يهمل ان يذكِّر الرفقاء المؤمنين ببعض الامور وإن كانوا عالمين ومثبَّتين في الحق.‏› (‏٢ بطرس ١:‏١٢‏)‏ وأوضح يسوع ايضا ان «كل كاتب متعلِّم .‏ .‏ .‏ يشبه رجلا رب بيت يخرج من كنزه جددا وعتقاء.‏» (‏متى ١٣:‏٥٢‏)‏ وهكذا،‏ فيما تُخرج اجتماعاتنا افكارا مألوفة مؤسسة على الاسفار المقدسة،‏ او ‹كنوزا عتيقة،‏› يوجد دائما بعض ‹الكنوز الجديدة› لتُبهجنا.‏

ويمكن ان ينتِج تصميمنا على الاستفادة كاملا من الاجتماعات رفعا روحيا حقيقيا.‏ قال يسوع:‏ «سعداء هم الشاعرون بحاجتهم الروحية [الذين يلحّون في طلب الروح].‏» (‏متى ٥:‏٣‏،‏ ع‌ج،‏ الحاشية)‏ ان موقفا كهذا من الطعام الروحي المفيد المزوَّد في الاجتماعات يطرد الضجر.‏ —‏ متى ٢٤:‏٤٥-‏٤٧‏.‏

هل يثبِّطكم مثال سيِّئ؟‏

هل ازعجكم تصرّف احد في جماعتكم؟‏ ربما تساءلتم،‏ ‹كيف يمكن لأخ ان يتصرّف هكذا ويحافظ على سمعة جيدة؟‏› يمكن لأفكار كهذه ان تعمل كحاجز ذهني،‏ غير سامحة لنا بأن نميِّز قيمة الرفقة السارّة التي يمكن ان تكون لنا مع شعب اللّٰه.‏ —‏ مزمور ١٣٣:‏١‏.‏

ربما كانت لدى بعض اعضاء جماعة كولوسي مشكلة مماثلة.‏ حثهم بولس:‏ «محتملين بعضكم بعضا ومسامحين بعضكم بعضا ان كان لأحد على احد شكوى.‏» (‏كولوسي ٣:‏١٣‏)‏ ادرك بولس ان بعض المسيحيين الكولوسيين يمكن ان يكونوا قد تصرّفوا بطريقة سيئة معطين الآخرين بالتالي سببا حقيقيا للتذمر.‏ لذلك لا يجب ان نندهش بإِفراط اذا افتقر احيانا اخ او اخت لنا الى صفة مسيحية.‏ وقد اعطى يسوع مشورة سليمة حول تسوية المشاكل الخطيرة.‏ (‏متى ٥:‏٢٣،‏ ٢٤؛‏ ١٨:‏١٥-‏١٧‏)‏ ولكن في معظم الاحيان،‏ لا يسعنا إلّا ان نحتمل تقصيرات الرفقاء المؤمنين ونسامحهم.‏ (‏١ بطرس ٤:‏٨‏)‏ وفي الواقع،‏ يمكن ان يكون موقف كهذا لمصلحتنا ولمصلحة الآخرين.‏ فلماذا الامر كذلك؟‏

تقول امثال ١٩:‏١١‏:‏ «تعقُّل الانسان يبطئ غضبه وفخره الصفح عن معصية.‏» كم هو افضل ان نسامح من ان ندَع الغضب والاستياء يسببان المزيد من الالم!‏ قال سَلڤادور،‏ شيخ معروف بروح محبته:‏ «عندما يعاملني اخ بطريقة سيئة او يقول امرا فظا،‏ اسأل نفسي:‏ ‹كيف يمكنني مساعدة اخي؟‏ كيف يمكنني ان اتجنب خسارة علاقتي الثمينة به؟‏› فأنا واعٍ دائما لمدى سهولة قول الشيء الخاطئ.‏ اذا تكلم احد بطريقة طائشة،‏ يكون الحل المثالي ان يمحو ما قاله ويبدأ من جديد.‏ لكنَّ ذلك غير ممكن،‏ ولذلك اتبع ثاني افضل مسلك وأتجاهل التعليق.‏ فبدلا من ان اعتبره انعكاسا لطبيعة اخي الحقيقية،‏ انسبه الى فورة للجسد الناقض.‏»‏

قد تشعرون بأن قول ذلك اسهل من فعله.‏ ولكنَّ الكثير يتعلق بالطريقة التي نوجّه بها تفكيرنا.‏ نصح بولس:‏ ‹كل ما هو (‏محبَّب)‏ .‏ .‏ .‏ ففي هذا افتكروا.‏› (‏فيلبي٤:‏٨‏)‏ تعني «محبَّب» حرفيا «مسبِّب للمودة.‏» يريد يهوه ان نتأمل في ما هو جيد في الناس،‏ ان نركز على ما يسبِّب المودّة بدلا من الاستياء.‏ ويعطينا هو نفسه المثال الاسمى في هذا المجال.‏ وقد ذكَّرنا صاحب المزمور بذلك قائلا:‏ «ان كنتَ تراقب الآثام يا رب يا سيّد فمن يقف.‏» —‏ مزمور ١٠٣:‏١٢؛‏ ١٣٠:‏٣‏.‏

صحيح انه في بعض المناسبات قد يخيِّب الامل تصرّف اخ ما،‏ لكنَّ الغالبية العظمى من رفقائنا العبَّاد هم امثلة رائعة للعيش المسيحي.‏ وإذا تذكَّرنا ذلك،‏ فسوف نكون سعداء كداود ‹ان نحمد الرب جدا وفي وسط كثيرين نسبحه.‏› —‏ مزمور ١٠٩:‏٣٠‏.‏

هل يبدو صعبا جدا ان نكون شهودا؟‏

من المحزن انه،‏ بسبب حاجز ذهني آخر،‏ لم يبتدئ البعض بتسبيح يهوه بعد.‏ فكثيرون من الرجال الذين ليسوا شهودا ليهوه يعيلون عائلاتهم بطريقة مسؤولة ويدعمون زوجاتهم ايضا في الخدمة المسيحية.‏ وهم ودّيون وقد يظهِرون اهتماما بالجماعة،‏ ولكنهم يمتنعون عن ان يصبحوا خداما منتذرين للّٰه.‏ فماذا يمنعهم؟‏

قد تكون احدى المشاكل ان هؤلاء الازواج يلاحظون النشاط الروحي المكثَّف لزوجاتهم ويشعرون بأن كينونة المرء شاهدا امر متطلِّب جدا.‏ او ربما يخشون ألّا يتمكنوا ابدا من الانهماك في عمل الكرازة من بيت الى بيت.‏ فمن وجهة نظرهم،‏ يبدو ان المسؤوليات تفوق البركات.‏ ولماذا هذا الحاجز الذهني؟‏ يتعلّم معظم تلاميذ الكتاب المقدس الحق ويطبقونه تدريجيا.‏ لكنَّ الازواج غير المؤمنين كثيرا ما يكونون مدركين جيدا لكل المسؤوليات المسيحية قبل ان ينمّوا الدافع لقبولها.‏

يوضح مانويل،‏ الذي اختبر هذه الحالة:‏ «طوال عشر سنين تقريبا،‏ كنت ارافق زوجتي الى المحافل والى الاجتماعات.‏ وبصراحة،‏ كنت افضِّل رفقة الشهود على رفقة اهل العالم،‏ وكان يسعدني ان اساعدهم عندما استطيع.‏ لقد اثّرت فيّ المحبة التي تسود بينهم.‏ لكنَّ فكرة الذهاب من بيت الى بيت كانت عائقا كبيرا بالنسبة اليّ،‏ وكنت اخشى ان يسخر مني رفقائي في العمل.‏

‏«كانت زوجتي صبورة جدا معي ولم تحاول قط اجباري على درس الكتاب المقدس.‏ وكانت هي والاولاد على السواء ‹يكرزون› لي بصورة رئيسية بمثالهم الجيد.‏ واهتم هوسّيه،‏ شيخ في الجماعة،‏ اهتماما خصوصيا بي.‏ وأظن ان تشجيعه هو الذي جعلني اخيرا ابدأ بالدرس جدّيا.‏ وبعد ان اعتمدت،‏ ادركت ان العوائق كانت في ذهني اكثر منه في ايّ شيء آخر.‏ وحالما قررت ان اخدم يهوه،‏ اختبرت عونه في التغلب على مخاوفي.‏»‏

كيف يمكن للزوجات وللشيوخ المسيحيين ان يساعدوا ازواجا مثل مانويل على التغلب على حاجزهم الذهني؟‏ يمكن لدرس في الكتاب المقدس ان يبني التقدير والرغبة في فعل مشيئة اللّٰه.‏ حقا،‏ ان المعرفة الشاملة للاسفار المقدسة هي الاساس لممارسة الايمان ولامتلاك الثقة بالرجاء المقبل.‏ —‏ رومية ١٥:‏١٣‏.‏

وماذا سيشجع ازواجا كهؤلاء على قبول درس في الكتاب المقدس؟‏ في الغالب يمكن ان تكون الصداقة مع اخ متفهم في الجماعة عاملا حاسما.‏ فربما يتمكن شيخ او اخ آخر ذو خبرة من التعرّف بالزوج.‏ وحالما تتأسس علاقة جيدة،‏ يكون كل ما قد يحتاج اليه الزوج هو ان يعرض عليه احد ان يدرس معه.‏ (‏١ كورنثوس ٩:‏١٩-‏٢٣‏)‏ وفي اثناء ذلك يمكن للزوجة المسيحية المتعقلة ان تشترك مع زوجها غير المؤمن في لُقَم روحية،‏ مدركة انه من غير المرجح ان يتجاوب مع الضغط.‏ —‏ امثال ١٩:‏١٤‏.‏

وكما تعلَّم مانويل بالاختبار،‏ عندما يحرز شخص قوة روحية،‏ تصير العوائق الشبيهة بالجبال اشبه بكومة من التراب.‏ فيهوه يقوّي اولئك الراغبين في خدمته.‏ (‏اشعياء ٤٠:‏٢٩-‏٣١‏)‏ وبقوّة اللّٰه ودعم الشهود الناضجين،‏ يمكن ازالة الحواجز.‏ وهكذا يمكن ان يقلّ خوفكم من العمل من بيت الى بيت،‏ ومن زملاء العمل،‏ فيما تصير الخدمة من كل النفس اكثر جاذبية.‏ —‏ اشعياء ٥١:‏١٢؛‏ رومية ١٠:‏١٠

المحافظة على الزخم

من الممكن اختراق الحواجز كالثلاثة التي تأملنا فيها.‏ وعند الاقلاع في طائرة،‏ تكون عادة طاقة المحركات القصوى ضرورية بالاضافة الى الانتباه التام لطاقم الرحلة.‏ وخلال الاقلاع،‏ تستهلك المحركات وقودا اكثر بكثير منه خلال اية مرحلة اخرى من الرحلة.‏ وبشكل مماثل،‏ ان التحرر من الافكار والمشاعر السلبية يتطلب اقصى الجهد والتركيز.‏ وقد يكون الابتداء بذلك اصعب مرحلة،‏ في حين يصير التقدم اسهل حالما يحرز المرء الزخم.‏ —‏ قارنوا ٢ بطرس ١:‏١٠‏.‏

وتجري المحافظة على الزخم للتقدم الى الامام بالانتباه دون ابطاء الى التشجيع المؤسس على الاسفار المقدسة.‏ (‏مزمور ١١٩:‏٦٠‏)‏ ويمكننا التأكد ان الجماعة سترغب في المساعدة.‏ (‏غلاطية ٦:‏٢‏)‏ ولكنَّ الاهم من كل ذلك هو دعم يهوه اللّٰه.‏ وكما قال داود،‏ «مبارك يهوه الذي يحمل الحمل عنّا يوميا.‏» (‏مزمور ٦٨:‏١٩‏،‏ ع‌ج‏)‏ وعندما نسكب قلوبنا في الصلاة،‏ يخفّ حملنا.‏

في بعض الاحيان،‏ تغادر الطائرة تاركة وراءها طقسا ماطرا وغائما،‏ تمر عبر طبقة من الغيوم،‏ ثم تحلق في سماء تنتشر فيها اشعة الشمس الساطعة.‏ ونحن ايضا يمكن ان نترك وراءنا الافكار السلبية.‏ وبالمساعدة الالهية،‏ يمكننا تخطّي طبقة من الغيوم،‏ اذا جاز التعبير،‏ وننعم بالجو المشرق السعيد لعائلة عبّاد يهوه العالمية.‏

‏[الصورتان في الصفحة ٢٢]‏

بمساعدة يهوه،‏ يمكننا تخطّي الحواجز الذهنية

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة