-
بإمكاننا مواجهة شتّى المحن!برج المراقبة ٢٠٠٥ | ١٥ حزيران (يونيو)
-
-
يذكر الكتاب المقدس ان خدام اللّٰه ‹سيواجهون محنا متنوعة›. (يعقوب ١:٢) لاحِظ الكلمة «متنوعة» (باليونانية پويكيلوس) الواردة في هذه الآية. فبحسب استعمالها القديم، تعني هذه الكلمة اليونانية «متعدد الجوانب» او «متعدد الالوان» وتشدِّد على «مدى اختلاف المحن». لذلك فإن ‹المحن المتنوعة› التي نواجهها اليوم هي، اذا جاز التعبير، متعددة الالوان والاشكال. ومع ذلك، يدعمنا يهوه لنواجه كلًّا منها. لكن لماذا يمكننا ان نثق بذلك؟
-
-
بإمكاننا مواجهة شتّى المحن!برج المراقبة ٢٠٠٥ | ١٥ حزيران (يونيو)
-
-
نعم، مهما كان «لون» او طبيعة محنتنا فسيقابله «لون» ملائم لنعمة اللّٰه. (يعقوب ١:١٧) ولا شك انك توافق على ان الدعم المناسب الذي يمنحه يهوه في حينه، مهما تنوعت الاغراءات او التحديات، ليس سوى دليل واحد على ‹حكمة اللّٰه المتنوعة›. — افسس ٣:١٠.
-