مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ح‌و الفصل ٢٠ ص ١٧٥-‏١٨٣
  • أبقوا يوم يهوه قريبا في الذهن

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • أبقوا يوم يهوه قريبا في الذهن
  • اعبدوا الاله الحق الوحيد
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ابقوا منتبهين للعلامة
  • فرز الناس
  • ماذا يكمن امامنا؟‏
  • أَبقوا قريبا في الذهن يوم يهوه
    متحدين في عبادة الاله الحقيقي الوحيد
  • متى سيأتي الدمار العالمي المنبأ به؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ من اي مصدر؟‏
  • متى سيأتي الدمار العالمي المنبأ به؟‏
    السلام والامن الحقيقيان —‏ كيف يمكنكم ايجادهما؟‏
  • كم من الوقت سيدوم النظام الحاضر؟‏
    النجاة الى ارض جديدة
المزيد
اعبدوا الاله الحق الوحيد
ح‌و الفصل ٢٠ ص ١٧٥-‏١٨٣

الفصل العشرون

أبقوا يوم يهوه قريبا في الذهن

١ كيف شعرتم عندما تعلمتم ان الانقاذ من مشاكل هذا النظام القديم قريب؟‏

احد اول الامور التي تعلمتموها من الكتاب المقدس كان قصد يهوه ان تصير الارض كلها فردوسا.‏ وفي ذلك العالم الجديد،‏ لن تكون هنالك في ما بعد حرب،‏ جريمة،‏ فقر،‏ مرض،‏ معاناة،‏ وموت.‏ حتى الاموات سيُقامون.‏ فما اروع هذا الرجاء!‏ وما يؤكد ان كل هذه الامور ستحدث عما قريب هو الادلة التي تُثبِت ان حضور المسيح غير المنظور كملك حاكم ابتدأ سنة ١٩١٤،‏ وأننا مذّاك نعيش في الايام الاخيرة لهذا العالم الشرير.‏ وفي نهاية هذه الايام الاخيرة،‏ سيدمِّر يهوه نظام الاشياء الحاضر هذا ويجلب العالم الجديد الموعود به.‏

٢ ما هو «يوم يهوه»؟‏

٢ يدعو الكتاب المقدس وقت الدمار القادم هذا «يوم يهوه».‏ (‏٢ بطرس ٣:‏١٠‏)‏ انه «يوم سخط الرب» على عالم الشيطان بأسره.‏ (‏صفنيا ٢:‏٣‏)‏ وسيبلغ ذروته في «حرب اليوم العظيم،‏ يوم اللّٰه القادر على كل شيء .‏ .‏ .‏ الذي يُدعى بالعبرانية هرمجدون»،‏ حين سيُباد «ملوك المسكونة بأسرها».‏ (‏كشف ١٦:‏​١٤،‏ ١٦‏)‏ فهل تُثبِت طريقة حياتكم اقتناعكم بأن «يوم يهوه» هذا قريب؟‏ —‏ صفنيا ١:‏​١٤-‏١٨؛‏ ارميا ٢٥:‏٣٣‏.‏

٣ (‏أ)‏ متى سيأتي يوم يهوه؟‏ (‏ب)‏ كيف يتبين ان عدم كشف يهوه «اليوم او الساعة» هو امر مفيد؟‏

٣ لا يخبرنا الكتاب المقدس بالتحديد متى سيأتي يسوع المسيح لينفِّذ دينونة يهوه في نظام اشياء الشيطان.‏ قال يسوع:‏ «أما ذلك اليوم او الساعة فلا يعرفهما احد،‏ لا الملائكة في السماء ولا الابن،‏ إلا الآب».‏ (‏مرقس ١٣:‏٣٢‏)‏ فالذين لا يحبون يهوه،‏ يؤجلون يومه في ذهنهم وينهمكون في المساعي الدنيوية.‏ أما الذين يحبون يهوه حقا فيخدمونه من كل النفس،‏ مهما يكن الوقت الذي ستأتي فيه نهاية هذا النظام الشرير.‏ —‏ مزمور ٣٧:‏٤؛‏ ١ يوحنا ٥:‏٣‏.‏

٤ ماذا قال يسوع محذِّرا ايانا؟‏

٤ يقول يسوع محذِّرا محبي يهوه:‏ «داوموا على الانتباه،‏ ابقوا مستيقظين،‏ لأنكم لا تعرفون متى يكون الوقت المعيّن».‏ (‏مرقس ١٣:‏​٣٣-‏٣٧‏)‏ انه يحثنا على عدم السماح للاكل والشرب او «هموم الحياة» بأن تستأثر بالكثير من اهتمامنا بحيث لا نعود نميِّز خطورة الاوقات التي نعيش فيها.‏ —‏ لوقا ٢١:‏​٣٤-‏٣٦؛‏ متى ٢٤:‏​٣٧-‏٤٢‏.‏

٥ ماذا سيفعل يوم يهوه كما اوضح بطرس؟‏

٥ على نحو مماثل،‏ ينصحنا بطرس ان نُبقي «حضور يوم يهوه قريبا في الذهن،‏ اليوم الذي به تنحل السموات محترقة وتذوب العناصر حامية».‏ ‹فالسموات›،‏ كل الحكومات البشرية،‏ ستُدمَّر.‏ وكذلك ستُدمَّر «الارض» —‏ كامل المجتمع البشري الشرير —‏ مع ‹عناصرها› التي هي افكار هذا العالم الشرير وأعماله،‏ مثل موقف الاستقلال عن اللّٰه وطريقة الحياة المادية والفاسدة ادبيا.‏ وستحل محلها ‹سموات جديدة [ملكوت اللّٰه السماوي] وأرض جديدة [مجتمع ارضي جديد]،‏ فيها يسكن البر›.‏ (‏٢ بطرس ٣:‏​١٠-‏١٣‏)‏ وهذه الحوادث التي تهز العالم ستندلع فجأة في يوم وساعة لا يتوقعهما احد.‏ —‏ متى ٢٤:‏٤٤‏.‏

ابقوا منتبهين للعلامة

٦ (‏أ)‏ الى ايّ حدّ انطبق جواب يسوع عن سؤال تلاميذه على نهاية النظام اليهودي؟‏ (‏ب)‏ اية اجزاء من جواب يسوع تركِّز الانتباه على الحوادث والمواقف السائدة منذ سنة ١٩١٤؟‏

٦ نظرا الى الاوقات التي نعيش فيها،‏ ينبغي ان نطَّلع جيدا على تفاصيل العلامة المركَّبة التي تميِّز الايام الاخيرة —‏ «اختتام نظام الاشياء».‏ تذكروا انه عندما اجاب يسوع عن سؤال تلاميذه،‏ المسجَّل في متى ٢٤:‏٣‏،‏ كان لبعض ما وصفه في الاعداد ٤ الى ٢٢ إتمام مصغَّر في النظام اليهودي بين سنة ٣٣ وسنة ٧٠ ب‌م.‏ لكنَّ الاتمام الرئيسي لهذه النبوة هو في وقت ‹حضور المسيح واختتام نظام الاشياء›،‏ اي منذ سنة ١٩١٤.‏ فمتى ٢٤:‏​٢٣-‏٢٨ تخبرنا ماذا سيحدث من سنة ٧٠ ب‌م وحتى الفترة التي يكون فيها المسيح حاضرا.‏ أما متى ٢٤:‏٢٩–‏٢٥:‏٤٦ فتتحدث عن التطورات التي تحصل خلال وقت النهاية.‏

٧ (‏أ)‏ لماذا ينبغي ان نراقب كيف تتمِّم الاحوال الحاضرة العلامة؟‏ (‏ب)‏ أجيبوا عن الاسئلة في نهاية هذه الفقرة،‏ مُظهرين كيف تتم العلامة منذ سنة ١٩١٤.‏

٧ لذلك يجب ان نكون متيقظين للحوادث والمواقف التي تتمِّم العلامة.‏ وربط هذه الامور بنبوات الكتاب المقدس يساعدنا على إبقاء يوم يهوه قريبا في الذهن.‏ ويمكِّننا ايضا ان نتكلم بأسلوب مقنع حين نخبر الآخرين بأن يوم يهوه قريب.‏ (‏اشعياء ٦١:‏​١،‏ ٢‏)‏ وبإبقاء هذين الهدفين في البال،‏ لنراجع الاسئلة التالية التي تبرز اجزاء من العلامة المسجلة في متى ٢٤:‏٧ ولوقا ٢١:‏​١٠،‏ ١١‏.‏

بأية طريقة بارزة تتم النبوة عن قيام «امة على امة،‏ ومملكة على مملكة» منذ سنة ١٩١٤؟‏ وماذا يحدث مذّاك بالنسبة الى الحروب؟‏

ايّ وبإ سنة ١٩١٨ تسبَّب بوفيات اكثر مما تسبَّبت الحرب العالمية الاولى؟‏ وأية امراض لا تزال تقتل الملايين رغم معرفة الانسان الطبية؟‏

الى ايّ حدّ اثَّرت المجاعات في الارض رغم التقدم العلمي في القرن الماضي؟‏

ماذا يقنعكم ان ٢ تيموثاوس ٣:‏​١-‏٥،‏ ١٣ لا تصف طريقة الحياة التي طالما عاشها البشر بل الاحوال التي تزداد سوءا فيما نتوغل في الايام الاخيرة؟‏

فرز الناس

٨ (‏أ)‏ اية تطورات اخرى موصوفة في متى ١٣:‏​٢٤-‏٣٠،‏ ٣٦-‏٤٣ ربطها يسوع باختتام نظام الاشياء؟‏ (‏ب)‏ ماذا يعني مثل يسوع؟‏

٨ هنالك تطورات مهمة اخرى ربطها يسوع باختتام نظام الاشياء.‏ وأحدها هو فرْز ‹بني الملكوت› عن ‹بني الشرير›.‏ وهذا ما تحدث عنه يسوع في مثله عن حقل حنطة زرع فيه العدو زوانا بين الحنطة.‏ تمثِّل «الحنطة» في هذا المثل المسيحيين الممسوحين الحقيقيين.‏ و «الزوان» هم الذين يدَّعون انهم مسيحيون لكنهم في الواقع يبرهنون انهم «بنو الشرير» لأنهم متعلّقون بالعالم الذي يحكمه ابليس.‏ فيُفرَز هؤلاء عن ‹بني ملكوت› اللّٰه ويوسمون للهلاك.‏ (‏متى ١٣:‏​٢٤-‏٣٠،‏ ٣٦-‏٤٣‏)‏ فهل يحدث ذلك فعلا؟‏

٩ (‏أ)‏ ايّ فرْز كبير لكل الذين يدّعون انهم مسيحيون حدث بعد الحرب العالمية الاولى؟‏ (‏ب)‏ كيف برهن المسيحيون الممسوحون انهم خدام حقيقيون للملكوت؟‏

٩ بعد الحرب العالمية الاولى،‏ فُرِز كل الذين ادعوا انهم مسيحيون الى صفّين:‏ (‏١)‏ صف رجال دين العالم المسيحي وأتباعهم،‏ الذين اعلنوا تأييدهم الكامل لعصبة الامم (‏الآن الامم المتحدة)‏ وبقوا متمسكين بولائهم الوطني،‏ و (‏٢)‏ صف المسيحيين الحقيقيين في حقبة ما بعد الحرب،‏ الذين ايّدوا كاملا ملكوت اللّٰه المسيّاني،‏ وليس امم هذا العالم.‏ (‏يوحنا ١٧:‏١٦‏)‏ وقد اثبت هؤلاء انهم خدام حقيقيون لملكوت اللّٰه بقيامهم بالكرازة «ببشارة الملكوت» حول الارض.‏ (‏متى ٢٤:‏١٤‏)‏ وماذا كانت النتيجة؟‏

١٠ ما هي اول نتيجة لعمل الكرازة بالملكوت؟‏

١٠ اولا،‏ حدث تجميع لبقية الممسوحين بروح اللّٰه،‏ الذين لديهم رجاء ان يكونوا مع المسيح كجزء من الملكوت السماوي.‏ فرغم انهم كانوا مشتتين بين الامم،‏ وُحدوا في هيئة واحدة.‏ وختْم هؤلاء الممسوحين يوشك ان ينتهي.‏ —‏ كشف ٧:‏​٣،‏ ٤‏.‏

١١ ايّ عمل تجميع لا يزال مستمرا،‏ وذلك انسجاما مع اية نبوة؟‏

١١ ثم،‏ بتوجيه من المسيح،‏ ابتدأ تجميع «جمع كثير .‏ .‏ .‏ من كل الامم والقبائل والشعوب والالسنة».‏ وهؤلاء هم ‹الخراف الاخر› الذين سينجون من «الضيق العظيم» الى عالم اللّٰه الجديد.‏ (‏كشف ٧:‏​٩،‏ ١٤؛‏ يوحنا ١٠:‏١٦‏)‏ وعمل الكرازة بالملكوت هذا قبل ان تأتي النهاية لا يزال جاريا حتى الوقت الحاضر.‏ وبولاء،‏ فإن الجمع الكثير من الخراف الاخر،‏ الذين يُعَدّون الآن بالملايين،‏ يساعدون البقية الممسوحة على نشر رسالة الملكوت الفائقة الاهمية.‏ وتُسمَع هذه الرسالة في كل الامم.‏

ماذا يكمن امامنا؟‏

١٢ كم يتبقى بعد لإنجازه في عمل الكرازة قبل مجيء يوم يهوه؟‏

١٢ يدل كل ما ذُكر آنفا اننا نقترب من نهاية الايام الاخيرة وأن يوم يهوه قريب جدا.‏ ولكن هل هنالك نبوات ستتم لاحقا قبل ابتداء ذلك اليوم المخوف؟‏ نعم.‏ فعمل فرْز الناس بشأن قضية الملكوت لم ينتهِ بعد.‏ فهنالك الآن زيادات في عدد التلاميذ الجدد في بعض المناطق التي شهدت المقاومة الشرسة طوال سنوات.‏ حتى حيث يرفض الناس سماع البشارة،‏ فإن شهادتنا لهم دليل على رحمة يهوه.‏ فلنمضِ قُدُما في هذا العمل!‏ فيسوع يؤكد لنا ان النهاية ستأتي عندما يتم هذا العمل.‏

١٣ اية حادثة بارزة ستحدث كما هو مسجّل في ١ تسالونيكي ٥:‏​٢،‏ ٣‏،‏ وماذا سيعني ذلك لنا؟‏

١٣ تقول احدى النبوات الاخرى المهمة كثيرا في الكتاب المقدس:‏ «حين يقولون:‏ ‹سلام وأمن!‏›،‏ حينئذ يدهمهم سريعا هلاك مفاجئ دهم المخاض للحامل؛‏ فلا يُفلِتون».‏ (‏١ تسالونيكي ٥:‏​٢،‏ ٣‏)‏ أما كيف سيحدث إعلان «السلام والامن» هذا،‏ فهو امر سنعرفه في المستقبل.‏ ولكنه حتما لا يعني ان قادة العالم سيحلّون حقا مشاكل البشرية.‏ والذين يُبقون يوم يهوه قريبا في الذهن لن يضلهم هذا الاعلان لأنهم يعرفون ان الدمار المفاجئ سيتلوه فورا.‏

١٤ اية حوادث ستجري في الضيق العظيم،‏ وبأيّ ترتيب؟‏

١٤ عند بداية الضيق العظيم،‏ سينقلب الحكام على بابل العظيمة،‏ الامبراطورية العالمية للدين الباطل،‏ وسيقضون عليها.‏ (‏متى ٢٤:‏٢١؛‏ كشف ١٧:‏​١٥،‏ ١٦‏)‏ بعدئذ،‏ ستنقلب الامم على الذين يؤيدون سلطان يهوه.‏ وسيثير ذلك غضب يهوه على الحكومات السياسية والذين يدعمونها،‏ مما سيؤدي الى هلاكهم التام.‏ وهذا ما سيحدث في هرمجدون،‏ ذروة الضيق العظيم.‏ ثم سيُسجَن الشيطان وأبالسته في المهواة،‏ الامر الذي يعني انهم لن يتمكنوا من التأثير على البشر.‏ وهكذا يُختتم يوم يهوه بتقديس اسمه.‏ —‏ حزقيال ٣٨:‏​١٨،‏ ٢٢،‏ ٢٣؛‏ كشف ١٩:‏١١–‏٢٠:‏٣‏.‏

١٥ لماذا ليس من الحكمة التفكير ان يوم يهوه لا يزال بعيدا؟‏

١٥ ان نهاية هذا النظام ستأتي في حينها في وقت اللّٰه المعيَّن ولن تتأخر.‏ (‏حبقوق ٢:‏٣‏)‏ تذكروا ان دمار اورشليم سنة ٧٠ ب‌م اتى بسرعة،‏ في وقت لم يتوقعه اليهود وعندما ظنوا ان الخطر زال.‏ وماذا عن بابل القديمة؟‏ لقد كانت قوية،‏ مغرورة،‏ ومحصّنة بأسوار ضخمة.‏ لكنها سقطت في ليلة واحدة.‏ وعلى نحو مماثل،‏ سيحل الدمار المفاجئ بالنظام الشرير الحاضر.‏ وعند حدوث ذلك،‏ نرجو ان نكون متَّحدين في العبادة الحقة،‏ اذ نكون قد ابقينا يوم يهوه قريبا في الذهن.‏

اسئلة المراجعة

‏• لماذا من المهم ان نبقي يوم يهوه قريبا في الذهن؟‏ وكيف نفعل ذلك؟‏

‏• كيف نتأثر شخصيا بتجميع الناس الذي يحصل؟‏

‏• ماذا يكمن امامنا بعد قبل ابتداء يوم يهوه؟‏ ولذلك ماذا ينبغي ان نفعل؟‏

‏[الصور في الصفحتين ١٨٠،‏ ١٨١]‏

ستنتهي الايام الاخيرة عمّا قريب بدمار نظام الشيطان

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة