مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٣/‏٨٨ ص ١-‏٤
  • حادث مهم في حياة الفاتحين

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • حادث مهم في حياة الفاتحين
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٨
خدمتنا للملكوت ١٩٨٨
خد ٣/‏٨٨ ص ١-‏٤

حادث مهم في حياة الفاتحين

١ في ٣ كانون الثاني ١٩٨٨ انتهى صف آخر لمدرسة الفاتحين في لبنان مع ١٠ ايام من التدريب الثيوقراطي الواسع.‏ والتلاميذ الـ‍ ٣٧ المتسجلون كانوا على الاغلب من الاخوات بخلفية جيدة في الخدمة.‏ —‏ مزمور ٦٨:‏١١‏.‏

٢ رغم ان البعض هم بثقافة قليلة جدا لكنهم كانوا مملوئين بالتعبد القلبي ليهوه.‏ (‏اعمال ٤:‏١٣‏)‏ قال فاتح كبير السن:‏ «لم اكتب قط رسالة في كل حياتي،‏ حتى ولا الى اولادي البعيدين عن البيت.‏» لكنه عبَّر عن مشاعر تقديره بكتابة رسالة قصيرة من اجل التدريب الجيد الذي ناله.‏

٣ وعلق احد التلاميذ قائلا ما يلي:‏ «الآن استطيع ان ارى كون هذه المدرسة عملية.‏ فما نتعلمه اليوم نضعه موضع الاستعمال في اليوم التالي .‏ .‏ .‏ فيا لهيئة يهوه من ام ممتازة!‏»‏

٤ ان روح الاخوَّة والتعاون بين كل التلاميذ كانت ملموسة طوال هذه الايام الـ‍ ١٠.‏ وما تعلموه في المدرسة صمموا على وضعه موضع الاستعمال في الجماعات المحلية التي يعاشرونها.‏

٥ ويعلق فاتح من الشيوخ قائلا ما يلي:‏ «الآن اعتبر انني ادخل خدمة الفتح.‏ فقد شعرت من قبل كما لو انني احمل لقب فاتح فقط.‏ أما الآن فقد تعلمنا ما هو الفاتح الحقيقي.‏»‏

٦ وعبَّرت اخت فاتحة اخرى عن نفسها:‏ «بواسطة مدرسة خدمة الفاتحين تعلمت ما يعنيه ان اتمم انتذاري الشخصي لهيوه.‏ وقد صار واضحا ما يعنيه انكار المرء نفسه.‏ انه يعني جعل نفسي متوافرة لكل ما يأتي من هيئة يهوه،‏ بواسطة الجماعة.‏ لقد صارت المدرسة كنقطة بداية لحياة جديدة.‏»‏

٧ لا يجب ان ننسى انه لم تقدم هيئة التلاميذ فقط انفسهم لاغناء صف مدرسة الفاتحين هذا.‏ فحتى ولد صغير عمره ٦ سنوات،‏ ابن لاخت تحضر المدرسة اندفع الى التبرع بمبلغ ١٠ ليرات لبنانية دون ان يطلب منه احد ان يفعل ذلك.‏ ألم يكن ذلك روحا بديعة للسخاء المسيحي؟‏ ونريد ايضا ان ننتهز هذه الفرصة لنشكر كل عائلات الاخوة الذين استقبلوا هؤلاء التلاميذ ليناموا في بيوتهم.‏ ونشكر ايضا اولئك الذين تبرعوا بالمال والحلوى للصف.‏ لقد قدر الجميع ذلك كثيرا.‏

٨ يهوه هو ‹معلمنا العظيم.‏› وهو يستخدم صف «العبد الامين الحكيم» لتزويدنا الارشادات الملائمة لكي نعلن «بشارة» ملكوته المؤسس بشكل اكمل.‏ ويا له من امتياز عظيم لنا ان نُستخدم كأدوات لجمع الاشخاص المشبهين بالخراف الى حظيرة يهوه وخصوصا في هذه الاوقات الخطيرة!‏ فلتكن بركة يهوه السخية على كل التدريب البديع الذي يجري انجازه حول العالم.‏ —‏ اشعياء ٣٠:‏٢٠‏،‏ ع‌ج‏؛‏ متى ٢٤:‏​١٤،‏ ١٥؛‏ ٢٨:‏​١٩،‏ ٢٠‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة