مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٤/‏٨٩ ص ١-‏٨
  • جدِّدوا الغيرة بتطبيق اقتراحات الكراس الخصوصي

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • جدِّدوا الغيرة بتطبيق اقتراحات الكراس الخصوصي
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • التحديات التي نواجهها
  • محافظين على غيرتنا في الخدمة
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
  • حافِظ على غيرتك للخدمة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • اذا كانت تعطي نتائج،‏ فاستعملوها!‏
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٨
  • اقتدِ بغيرة يهوه ويسوع خلال موسم الذِّكرى
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٥
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
خد ٤/‏٨٩ ص ١-‏٨

جدِّدوا الغيرة بتطبيق اقتراحات الكراس الخصوصي

١ المسيح يسوع هو المثال الكامل للكارز الغيور بالبشارة.‏ ورغبته الشديدة في فعل مشيئة ابيه واهتمامه الاصيل بالناس دفعاه الى اظهار الاهتمام الشخصي بالآخرين.‏ وكانت خدمته نشيطة فحصل على النتائج.‏ والخدمة انعشته.‏ فقد اعتبرها ‹طعاما› دعمه.‏ (‏يوحنا ٤:‏٣٤‏)‏ وأعطى كلام الخلاص للآخرين فيما انجز العمل الذي اوكله اليه ابوه ليفعله.‏ وهذا اعطى معنى وقصدا لحياته.‏

٢ والرسل والأتباع الآخرون للمسيح يسوع في القرن الاول تمثَّلوا بغيرته للخدمة.‏ ورغم اضطهادهم بقسوة احيانا لم يكن ممكنا اطفاء غيرتهم.‏ (‏اعمال ٥:‏​٢٨-‏٣٢؛‏ ٨:‏​١،‏ ٤‏)‏ والامر نفسه يصح اليوم.‏ فالبشارة يَكرز بها في الواقع في كل زاوية من الارض افراد يتبعون مثال يسوع المسيح.‏ وكشهود ليهوه هم دائما ‹غيورون في اعمال حسنة.‏› —‏ تيطس ٢:‏١٤‏.‏

٣ اذا كانت الغيرة تنقصنا يصير عملنا روتينيا،‏ ويصير انهماكنا الشخصي سطحيا.‏ ونتيجة لذلك ربما لا نعود نجد الفرح في خدمتنا.‏ فاذا وجدنا انفسنا في هذا الوضع يلزم ان نفتش عن طرائق لتجديد غيرتنا ونقبل التحديات التي تقدمها خدمة الحقل.‏ ومقالة الكراس الخصوصي ١٥ خ ١٩٨٨ بعنوان «لاحظوا تعليمكم باستمرار» ابرزت اقتراحات عملية لمساعدتنا على تقوية او تجديد غيرتنا في خدمة الملكوت.‏

التحديات التي نواجهها

٤ في انحاء كثيرة من العالم هنالك القليل جدا من المقاطعة الجديدة او المخدومة نادرا.‏ وفي مناطق العاصمة ليس غير شائع ان تخدم الجماعات مقاطعتها مرة كل شهر او حتى مرة كل اسبوع.‏ وهذا الامر يمكن ان يقدم تحديا لان كثيرين من اصحاب البيوت يعرفون مَن نحن وكثيرا ما يحاولون ايقاف المحادثة قبل ان نتمكن من تقديم العرض.‏ وربما تذمروا قائلين ان ‹شاهدا كان هنا الاسبوع الماضي.‏› وكثيرون من جيراننا ليسوا في البيت او قد نجد ان الناس في مقاطعتنا عديمو الاكتراث.‏ وكل هذه الامور يمكن ان تكون مثبطة.‏ ولكن هل طبقتم الاقتراحات المقدمة في الفقرات ٤-‏٧ من مقالة الكراس الخصوصي المذكورة اعلاه؟‏

٥ جرى حتى الآن تجميع ملايين من ‹الجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر،‏› ويستمر ملايين آخرون في التجاوب مع بشارة الملكوت.‏ (‏رؤيا ٧:‏٩؛‏ يوحنا ١٠:‏١٦‏)‏ ولكنّ العروض التي كانت ناجحة في الماضي ربما لا تعود تثير الاهتمام في مقاطعاتنا.‏ فيجب ان نكون منتبهين لاسلوب ونوعية وفعالية عروضنا وأن نكون مستعدين لصنع التعديلات الضرورية.‏

٦ وفي مواجهة هذا الموضوع اعطى الكراس الخصوصي بعض التوصيات الممتعة عن كيفية تحسين خدمتنا.‏ واقترح طرائق لاعطاء شهادة كاملة عندما نضطر الى معالجة عدم الاكتراث والتعامل مع الناس في المقاطعة التي تُخدم تكرارا ومع اصحاب البيوت الذين يتذمرون.‏ فهل نطبق هذه الاقتراحات،‏ مكيِّفين عروضنا مع حاجات المقاطعة؟‏ وهل نستفيد من الادوات المتوافرة لنا لفعل ذلك؟‏ ان اتِّباع الاقتراحات المقدمة سيساعدنا لنصير منهمكين اكثر في الخدمة.‏ واذ ندمج عمدا ما جرى ذكره يجري تنشيطنا عقليا ونصير مستغرقين في الخدمة.‏ وهكذا تتجدد غيرتنا وتشتد.‏

٧ نظرا الى احوال العالم الحاضرة يتضح تماما ان الضيقة العظيمة تصير اقرب.‏ وهذا يشدد على الحاح رسالتنا والحاجة الى ان نضيء ‹كأنوار للعالم.‏› (‏متى ٥:‏​١٤،‏ ١٦‏)‏ فلنكن مجتهدين في تطبيق الاقتراحات التي تسلمناها وهكذا نزيد غيرتنا للخدمة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة