مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٢/‏٩١ ص ١
  • انشروا بجرأة الدعوة «تعال»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • انشروا بجرأة الدعوة «تعال»‏
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ساهموا بجرأة
  • ‏«الروح والعروس يقولان:‏ ‹تعال!‏›»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • ‏«من يسمع فليقل تعال»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • مناسبة تقوِّي رجاءنا
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٩
  • خدمة الفتح القانوني —‏ دعوة الى مزيد من السعادة
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٧
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩١
خد ٢/‏٩١ ص ١

انشروا بجرأة الدعوة «تعال»‏

١ ان الحوادث السريعة التقدُّم عالميا تثبت هوية هذه الازمنة بصفتها «الايام الاخيرة.‏» (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏)‏ وزيادة الجريمة،‏ عدم الاستقرار الاقتصادي،‏ والامراض المهدِّدة للحياة قد اضافت وطأتها.‏ ولكن على نحو مفرح،‏ مقابل ويلات كهذه،‏ يجري نشر الدعوة للناس التي يمكن ان تؤثر فيهم على نحو أبدي.‏ ويستمر الروح والعروس في القول:‏ «تعال.‏» والآن،‏ ينضم اليهم «جمع كثير» في دعوة مفتوحة للناس في كل مكان الى الاتيان وأخذ ماء حياة مجانا.‏ —‏ رؤيا ٧:‏٩؛‏ ٢٢:‏١٧‏.‏

٢ واليوم،‏ فان اولئك العطاش الى البر يتجاوبون مع هذه الدعوة بأعداد كبيرة.‏ ففي السنة الماضية حضر الملايين المحافل الكورية التي عُقدت عالميا،‏ وكان عشرة ملايين تقريبا حاضرين في الذكرى.‏ وملايين آخرون يظهرون التقدير لتدبير يهوه بالاصغاء الى رسالة الملكوت.‏ فكم يكون مهمًّا ان نستخدم وقتنا بحكمة في نشر هذه الدعوة جهارا ومن بيت الى بيت!‏ —‏ اعمال ٥:‏٤٢؛‏ افسس ٥:‏​١٥،‏ ١٦‏.‏

ساهموا بجرأة

٣ اضطُهد المسيحيون الاولون بسبب كرازتهم الغيورة.‏ (‏اعمال ١٦:‏١٩-‏٢١؛‏ ١٧:‏٢-‏٨‏)‏ ومع ذلك،‏ لم يتباطأوا في جهودهم الجريئة في اعلان البشارة.‏ وعلى نحو مماثل،‏ لا بد ان نكون متصفين بالجرأة ومصممين في جهودنا على الكرازة بالبشارة.‏

٤ حتى في البلدان حيث يكون العمل تحت الحظر،‏ يشترك الاخوة باخلاص في عمل الكرازة بالرغم من الاضطهاد القاسي،‏ بما في ذلك الخسارة الممكنة للوظائف،‏ البيوت،‏ وحتى حريتهم.‏ ومثالهم الحسن يخدم لتشجيعنا على الاستمرار في دعوة الآخرين،‏ «تعال.‏» —‏ ٢ تسالونيكي ٣:‏٩‏.‏

٥ طوال اكثر من ٣٥ سنة بعد تعلُّم الحق،‏ حافظت احدى الاخوات على الرغبة القلبية في الخدمة كفاتحة.‏ وتغيَّرت ظروفها الشخصية عندما كانت بعمر ٧٠ سنة،‏ فصارت فاتحة قانونية.‏ وعلى الرغم من ان اناسا قليلين يشرعون في مهنة جديدة في هذا العمر،‏ فهي فعلت ذلك.‏ واذ تمتعت بالخدمة كامل الوقت لعدد من السنوات الآن،‏ تقول،‏ «تتحسن الامور كل يوم.‏» لقد جلبت الانتعاش الروحي للآخرين بسبب قبول دعوة يهوه الى الابتغاء والاشتراك على نحو كامل اكثر في خدمة الملكوت بدون خوف.‏

٦ كما في القرن الاول،‏ يتجاوب الناس اليوم مع هذه الدعوة،‏ اذ يغيِّرون تفكيرهم،‏ يجدِّدون اذهانهم،‏ ويتخلَّون عن الممارسات التي تهين اللّٰه.‏ فيصيرون جزءا من اخوَّة عالمية منتذرة من الشهود وينضمون الى الروح والعروس في القول «تعال» للناس المستقيمي القلوب الآخرين ايضا.‏

٧ ان الازدياد الهائل في عمل الملكوت وتوسُّع مكاتب الفروع في مختلف البلدان يعطيان الدليل على بركة يهوه.‏ لكنّ الوقت ينقضي في ما يتعلق بهذا النظام القديم.‏ فالآن هو الوقت المناسب للبرهان عن الجرأة والغيرة في نشر الدعوة «تعال» لكي يتجاوب الآخرون بسرعة ويعملوا وَفق ما يجري سماعه.‏ —‏ اعمال ٢٠:‏​٢٦،‏ ٢٧؛‏ رومية ١٢:‏١١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة