مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • المطهر
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • هل الموتى قادرون على اختبار الفرح لسبب الثقة برجاء الخلاص؟‏

      جامعة ٩:‏٥‏:‏ «الاحياء يعلمون انهم سيموتون.‏ اما الموتى فلا يعلمون شيئا.‏»‏

      اشعياء ٣٨:‏١٨‏:‏ «الهاوية لا تحمدك [يهوه].‏ الموت لا يسبحك.‏ لا يرجو الهابطون الى الجب امانتك.‏» (‏لذلك كيف يمكن لايّ منهم ان ‹يختبر .‏ .‏ .‏ فرحا عظيما بيقين الخلاص›؟‏)‏

      بحسب الكتاب المقدس،‏ بأية وسيلة يجري انجاز التطهير من الخطايا؟‏

      ١ يوحنا ١:‏​٧،‏ ٩‏:‏ «ان سلكنا في النور كما هو [اللّٰه] في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية.‏ .‏ .‏ .‏ ان اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم [ «كل اثمنا يُطهَّر،‏» نص].‏»‏

      رؤيا ١:‏٥‏:‏ «يسوع المسيح .‏ .‏ .‏ احبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه.‏»‏

  • المعمودية
    المباحثة من الاسفار المقدسة
    • المعمودية

      تعريف:‏ الكلمة «عمَّد» تأتي من الكلمة اليونانية «فابتيزين،‏» التي تعني «غمَّس،‏ غطَّ.‏» (‏قاموس يوناني-‏انكليزي،‏ لواضعيه ليدل وسكوت)‏ ومعمودية الماء المسيحية رمز علني الى ان الشخص المعتمد قد صنع انتذارا كاملا بغير تحفظ ودون قيد او شرط بواسطة يسوع المسيح ليفعل مشيئة يهوه اللّٰه.‏ وتشير الاسفار المقدسة ايضا الى معمودية يوحنا والمعمودية بالروح القدس والمعمودية بالنار بين معموديات اخرى.‏

      هل يُحجم الاشخاص الذين يؤمنون حقا بكلمة اللّٰه عن الاعتماد؟‏

      متى ٢٨:‏​١٩،‏ ٢٠‏:‏ «فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.‏ وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به.‏»‏

      اعمال ٢:‏٤١‏:‏ «فقبلوا كلامه بفرح واعتمدوا.‏»‏

      اعمال ٨:‏١٢‏:‏ «لما صدقوا فيلبس وهو يبشر بالامور المختصة بملكوت اللّٰه وباسم يسوع المسيح اعتمدوا رجالا ونساء.‏»‏

      اعمال ٨:‏٣٦–‏​٣٨‏:‏ «وفيما هما سائران في الطريق أقبلا على ماء.‏ فقال الخصي [الحبشي] هوذا ماء.‏ ماذا يمنع ان اعتمد.‏ .‏ .‏ .‏ فأمر ان تقف المركبة .‏ .‏ .‏ فعمَّده [فيلبس].‏»‏

      معمودية الماء المسيحية —‏ هل هي بالرش ام بالتغطيس الكامل؟‏

      مرقس ١:‏​٩،‏ ١٠‏:‏ «يسوع .‏ .‏ .‏ اعتمد [ «غُطِّس،‏» م‌ل،‏ رذ] من يوحنا في [نهر] الاردن.‏ وللوقت وهو صاعد من الماء رأى السموات قد انشقت.‏»‏

      اعمال ٨:‏٣٨‏:‏ «‏فنزلا كلاهما الى الماء فيلبس والخصي فعمَّده [ «غطَّسه،‏» م‌ل،‏ رذ].‏»‏

      هل مارس معمودية الاطفال مسيحيو القرن الاول؟‏

      متى ٢٨:‏١٩‏:‏ «فاذهبوا وتلمذوا .‏ .‏ .‏ وعمدوهم‏.‏»‏

      اعمال ٨:‏١٢‏:‏ «لما صدقوا فيلبس .‏ .‏ .‏ اعتمدوا رجالا ونساء‏.‏»‏

      ولكن،‏ في ما بعد،‏ كتب اوريجينس (‏١٨٥-‏٢٥٤ ب‌م)‏:‏ «انها عادة الكنيسة ان تُمنح المعمودية حتى للاطفال.‏» (‏مختارات من تعليقات ومواعظ اوريجينس،‏ مَدراس،‏ الهند،‏ ١٩٢٩،‏ ص ٢١١)‏ والممارسة جرى تثبيتها بواسطة المجمع الثالث في قرطاجة (‏٢٥٣ ب‌م)‏.‏

      كتب المؤرخ الديني اوغسطوس نياندر:‏ «الايمان والمعمودية كانا دائما مرتبطين احدهما بالآخر.‏ وهكذا من المرجح جدا .‏ .‏ .‏ ان ممارسة معمودية الاطفال لم تكن معروفة في هذه الفترة [في القرن الاول] .‏ .‏ .‏ .‏ والاعتراف بها اولا كتقليد رسولي في خلال القرن الثالث هو دليل ضد لا مع قبول اصلها الرسولي.‏» —‏ تاريخ غرس وتدريب الكنيسة المسيحية بواسطة الرسل (‏نيويورك،‏ ١٨٦٤)‏،‏ ص ١٦٢.‏

      هل تُنتج معمودية الماء المسيحية غفران الخطايا؟‏

      ١ يوحنا ١:‏٧‏:‏ «ان سلكنا في النور كما هو في النور .‏ .‏ .‏ دم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية.‏» (‏وهكذا ليس ماء المعمودية،‏ بل دم يسوع،‏ يطهرنا من الخطية.‏)‏

      متى ٣:‏١١‏:‏ «انا [يوحنا المعمدان] اعمدكم بماء للتوبة.‏ ولكن الذي يأتي بعدي [يسوع المسيح] هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احمل حذاءه.‏» (‏العددان ٥،‏ ٦،‏ وايضا اعمال ١٣:‏٢٤‏،‏ تظهر ان ما فعله يوحنا كان موجها،‏ لا الى كل الناس،‏ بل الى اليهود.‏ ولماذا؟‏ لسبب خطايا اليهود ضد عهد الناموس ولكي يُعدّهم للمسيح.‏)‏

      اعمال ٢:‏٣٨‏:‏ «توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا.‏» (‏هل جلبت المعمودية بحد ذاتها الغفران لهم؟‏ تأملوا:‏ قيل هذا لليهود الذين اشتركوا في المسؤولية عن موت المسيح.‏ [انظروا العددين ٢٢،‏ ٢٣.‏‏] فمعموديتهم كانت ستعطي الدليل على شيء ما.‏ على ماذا؟‏ على انهم الآن يؤمنون بيسوع بصفته المسيّا،‏ المسيح.‏ وبفعلهم ذلك فقط كان يمكن ان تغفر خطاياهم.‏ [‏اعمال ٤:‏١٢؛‏ ٥:‏​٣٠،‏ ٣١‏] )‏

      اعمال ٢٢:‏١٦‏:‏ «قم واعتمد واغسل خطاياك داعيا باسم الرب‏.‏» (‏ايضا اعمال ١٠:‏٤٣‏)‏

      من يُعمَّد بالروح القدس؟‏

      ١ كورنثوس ١:‏٢؛‏ ١٢:‏​١٣،‏ ٢٧‏:‏ «الى .‏ .‏ .‏ المقدَّسين في المسيح يسوع المدعوين قديسين .‏ .‏ .‏ لاننا جميعنا بروح واحد ايضا اعتمدنا الى جسد واحد يهودا كنا ام يونانيين عبيدا ام احرارا وجميعنا سُقينا روحا واحدا.‏ وأما انتم فجسد المسيح.‏» (‏كما تظهر دانيال ٧:‏​١٣،‏ ١٤،‏ ٢٧‏،‏ يشترك «قديسون» كهؤلاء في الملكوت مع ابن الانسان،‏ يسوع المسيح.‏)‏

      يوحنا ٣:‏٥‏:‏ «ان كان احد لا يولد من الماء والروح لا يقدر ان يدخل ملكوت اللّٰه.‏» (‏ان الشخص يولد من الروح وقت معموديته بهذا الروح.‏ وتُظهر لوقا ١٢:‏٣٢ ان «قطيعا صغيرا» فقط يملك هذا الامتياز.‏ انظروا ايضا رؤيا ١٤:‏١-‏٣‏.‏)‏

      هل جميع الذين يعتمدون بالروح القدس يتكلمون بألسنة او يملكون موهبة شفاء؟‏

      ١ كورنثوس ١٢:‏​١٣،‏ ٢٩،‏ ٣٠‏:‏ «لاننا جميعنا بروح واحد ايضا اعتمدنا الى جسد واحد .‏ .‏ .‏ ألعل الجميع رسل.‏ .‏ .‏ .‏ ألعل الجميع اصحاب قوات.‏ ألعل للجميع مواهب شفاء.‏ ألعل الجميع يتكلمون بألسنة.‏»‏

      انظروا ايضا ‏«الشفاء»‏ و ‏«الالسنة،‏ التكلم بها.‏»‏

      ‏‹المعمودية من اجل الاموات› —‏ ماذا تعني؟‏

      ١ كورنثوس ١٥:‏٢٩‏:‏ «والا فماذا يصنع الذين يعتمدون من اجل الاموات.‏ ان كان الاموات لا يقومون البتة فلماذا يعتمدون من اجل الاموات.‏»‏

      ان حرف الجر اليوناني «إيبَر» المترجم هنا «من اجل» يعني ايضا «عن،‏» «نيابة عن،‏» «بدلا من،‏» «بقصد،‏» الخ.‏ (‏قاموس يوناني-‏انكليزي،‏ لواضعيه ليدل وسكوت)‏ فماذا يعني في هذه الآية؟‏ هل كان بولس يقترح تعميد اشخاص احياء نيابة عن اولئك الذين ماتوا غير معتمدين؟‏

      الآيات الاخرى الوحيدة التي تذكر الموت مباشرة في ما يتعلق بالمعمودية تشير الى معمودية يختبرها الفرد نفسه،‏ لا معمودية نيابة عن شخص آخر،‏ شخص ميت

      رومية ٦:‏٣‏:‏ «أم تجهلون أننا كل من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته.‏» (‏ايضا مرقس ١٠:‏​٣٨،‏ ٣٩‏)‏

      كولوسي ٢:‏١٢‏:‏ «مدفونين [الاعضاء الاحياء لجماعة كولوسي] معه في المعمودية التي فيها اقمتم ايضا معه بايمان عمل اللّٰه الذي اقامه من الاموات.‏»‏

      النقل في «ترجمة العالم الجديد» صحيح لغويا وعلى اتفاق مع آيات الكتاب المقدس الاخرى هذه

      ١ كورنثوس ١٥:‏٢٩‏،‏ ع‌ج:‏ «والا فماذا سيفعل الذين يعتمدون بقصد ان يكونوا امواتا؟‏ وان كان الاموات لا يقومون البتة فلماذا يعتمدون هم ايضا بقصد ان يكونوا هكذا؟‏» (‏وهكذا يعتمدون او يغطَّسون في مسلك حياة يؤدي الى موت استقامة كذاك الذي للمسيح ثم قيامة الى الحياة الروحانية كما اقيم هو.‏)‏

      ماذا ينتج من المعمودية بالنار؟‏

      لوقا ٣:‏​١٦،‏ ١٧‏:‏ «هو [يسوع المسيح] سيعمدكم بـ‍ .‏ .‏ .‏ نار.‏ الذي رفشه في يده وسينقي بيدره .‏ .‏ .‏ وأما التبن فيحرقه بنار لا تُطفأ.‏» (‏هلاكها سيكون الى الابد.‏)‏

      متى ١٣:‏​٤٩،‏ ٥٠‏:‏ «هكذا يكون في انقضاء العالم.‏ يخرج الملائكة ويُفرزون الاشرار من بين الابرار.‏ ويطرحونهم في اتون النار.‏»‏

      لوقا ١٧:‏​٢٩،‏ ٣٠‏:‏ «اليوم الذي فيه خرج لوط من سدوم امطر نارا وكبريتا من السماء فأهلك الجميع.‏ هكذا يكون في اليوم الذي فيه يُظهَر ابن الانسان.‏»‏

      ليست مماثلة للمعمودية بالروح القدس،‏ التي كانت للتلاميذ

      اعمال ١:‏٥‏:‏ «يوحنا عمَّد بالماء وأما انتم [رسل يسوع الامناء] فستتعمدون بالروح القدس ليس بعد هذه الايام بكثير.‏»‏

      اعمال ٢:‏٢–‏​٤‏:‏ «وصار بغتة من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفة وملأ كل البيت حيث كانوا جالسين.‏ وظهرت لهم ألسنة منقسمة كأنها من نار واستقرت على [لكنها لم تغلّف او تغطّس] كل واحد منهم.‏ وامتلأ الجميع من الروح القدس وابتدأوا يتكلمون بألسنة اخرى كما اعطاهم الروح ان ينطقوا.‏»‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة