مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٢/‏٩٤ ص ٣-‏٤
  • ‏«مبغَضين من جميع الامم»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«مبغَضين من جميع الامم»‏
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٤
  • مواد مشابهة
  • مُبغَضون بلا سبب
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • ابقَ قريبا من هيئة يهوه
    شعب منظَّم لفعل مشيئة يهوه
  • محاربو اللّٰه لن ينتصروا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • المحبة اقوى من الكره
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢١
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٤
خد ٢/‏٩٤ ص ٣-‏٤

‏«مبغَضين من جميع الامم»‏

١ ابتهجنا جميعا في السنوات الاخيرة بسماع تقارير مفرحة عن بركات رائعة اختبرها شعب يهوه حول العالم.‏ فمنح الصفة الشرعية للعمل في ملاوي بعد ٢٦ سنة من الظلم الوحشي دفعنا الى ذرف دموع الفرح.‏ وتنفسنا الصعداء عندما شهدنا انهيار الشيوعية الملحدة في اوروپا الشرقية الذي أدى الى تحرير آلاف حرفية من اخوتنا من نيرها الظالم.‏ وكنا نراقب بقلق تحدي حريتنا في العبادة في اليونان؛‏ وفرحنا عندما احرزنا انتصارا مدوِّيا في اعلى محكمة في اوروپا.‏ وابتهجنا بسماع تقارير عن التوسع الواسع النطاق لفروع الجمعية الذي جعل انتاج كميات ضخمة من المطبوعات لطالبي الحق امرا ممكنا.‏ لم يسعنا الّا ان نندهش عندما علمنا ان اكثر من ٤٠٠‏,‏٧ شخص اعتمدوا في المحفل في كييڤ،‏ اوكرانيا.‏ نعم،‏ لقد رفع هذا التقدم المفاجئ في عمل الملكوت معنوياتنا الى ذرى جديدة!‏

٢ وفيما يكون سبب ابتهاجنا عظيما،‏ يجب ان نحترز من الصيرورة فرحين بإفراط.‏ فقد تجعلنا سلسلة من التقارير المؤاتية نستنتج ان مقاومة البشارة تنهار وأن شعب يهوه يكسبون الاستحسان حول العالم.‏ يمكن ان يكون تفكير كهذا خداعا.‏ وعلى الرغم من اننا احرزنا بعض الانتصارات التي تجلب الاكتفاء وأنجزنا مقدارا من النجاح في تذليل العوائق التي تقف في وجه البشارة في بعض البلدان،‏ لا يجب ان ننسى ان علاقتنا الاساسية بالعالم لا تزال كما هي.‏ وكأتباع ليسوع،‏ لسنا «جزءا من العالم.‏» ولذلك نحن متأكدون اننا ‹مبغَضون من جميع الامم.‏› (‏يوحنا ١٥:‏١٩‏،‏ ع‌ج؛‏ متى ٢٤:‏٩‏)‏ وما دام نظام الاشياء هذا باقيا،‏ لا شيء سيغيِّر القاعدة الاساسية ان «جميع الذين يريدون ان يعيشوا بالتقوى في المسيح يسوع يُضطهدون.‏» —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١٢‏.‏

٣ وتشهد صفحات التاريخ على صحة هذا التحذير.‏ فمع ان يسوع،‏ مؤسس المسيحية،‏ قدَّم شهادة رائعة امام حكّام اقوياء ورعاياهم،‏ فقد عانى اساءة يومية وكان في خطر دائم من ان يُقتل.‏ وعلى الرغم من ان رسله ساعدوا كثيرين على الصيرورة تلاميذ،‏ اشتركوا في كتابة الاسفار اليونانية المسيحية،‏ واظهروا مواهب عجائبية للروح،‏ كانوا ايضا مبغَضين وأُسيئت معاملتهم.‏ ورغم سلوكهم الجيد ومحبتهم للقريب،‏ كانت الاكثرية تعتبر المسيحيين جميعا ‹مذهبا› مزدرى به «يُقاوَم في كل مكان.‏» (‏اعمال ٢٨:‏٢٢‏)‏ وفيما يستخدم يهوه الجماعة المسيحية العالمية النطاق اليوم بطريقة رائعة لإنجاز مشيئته،‏ فإن كل عنصر من نظام الاشياء الشرير هذا يقاومها باستمرار ويفتري عليها.‏ فلا داعي لتوقع توقف هذه المقاومة.‏

٤ في القرن الاول،‏ اضطهد الشيطان تلاميذ يسوع بمختلف الطرق.‏ فالمقاومون المبغِضون اذاعوا اكاذيب فاضحة اساءت تمثيلهم.‏ (‏اعمال ١٤:‏٢‏)‏ وكانت هنالك تهديدات رديئة في محاولة لإخافتهم.‏ (‏اعمال ٤:‏​١٧،‏ ١٨‏)‏ وحاولت الجموع الغضبانة إسكاتهم.‏ (‏اعمال ١٩:‏​٢٩-‏٣٤‏)‏ وسُجنوا دون سبب معقول.‏ (‏اعمال ١٢:‏​٤،‏ ٥‏)‏ وغالبا ما كان المضطهِدون يلجأون الى العنف الجسدي.‏ (‏اعمال ١٤:‏١٩‏)‏ وفي بعض الحالات قُتل الابرياء عمدا.‏ (‏اعمال ٧:‏​٥٤-‏٦٠‏)‏ واحتمل الرسول بولس شخصيا كل اشكال الاساءة فعليا.‏ (‏٢ كورنثوس ١١:‏​٢٣-‏٢٧‏)‏ وكان المقاومون سريعين في اغتنام كل فرصة لإعاقة عمل الكرازة ولجعل هؤلاء العاملين الامناء يتألمون.‏

٥ واليوم يستعمل الشيطان تكتيكا مماثلا.‏ فالاكاذيب الفاضحة أُذيعت،‏ واصفة ايانا على نحو خاطئ كبدعة او شيعة مضلَّلة.‏ وفي بعض البلدان حكمت السلطات بمنع اصدار مطبوعاتنا وحظَّرتها.‏ واحترامنا لقداسة الدم سُخر منه علنا وجرى تحدّيه.‏ وفي اربعينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ هاجم الرعاع الغضاب الحنقون اخوتنا بسبب قضية تحية العلم،‏ أَلحقوا بهم الاذى،‏ ودمروا ممتلكاتهم.‏ والآلاف أُرسلوا الى السجن بسبب قضية الحياد.‏ وفي البلدان الكلِّيانية اتُّهم اخوتنا زورا بأنهم مدمِّرون،‏ مما ادى الى تعذيب وقتل المئات بطريقة وحشية في السجون ومعسكرات الاعتقال.‏ فالضغط كان عديم الرحمة،‏ مظهرا بوضوح اننا مبغَضون دون سبب معقول.‏ —‏ انظروا منادون،‏ الفصل ٢٩‏،‏ بالانكليزية.‏

٦ ماذا يخبئ المستقبل؟‏ فيما قد ينجز شعب يهوه تقدّما من وقت الى آخر لتخفيف الضغط في بعض انحاء العالم،‏ فإن الحالة ككل تبقى كما هي.‏ فإبليس لا يزال غضبانا بعد طرحه في السنة ١٩١٤.‏ وهو يعلم ان زمانه قصير.‏ وغضبه سيشتد لا محالة إذ يقترب الضيق العظيم.‏ وهو متورط كليا في حربه ضد الملك المتوَّج،‏ المسيح يسوع،‏ وهو مصمِّم على المحاربة حتى النهاية.‏ وهو وأبالسته يستطيعون ان يصبوا جام غضبهم على شعب يهوه فقط هنا على الارض،‏ الذين بأمانة «يحفظون وصايا اللّٰه وعندهم شهادة يسوع المسيح.‏» —‏ رؤيا ١٢:‏​١٢،‏ ١٧‏.‏

٧ ولذلك اذ نتطلَّع الى المستقبل،‏ يلزم ان نكون واقعيين في ما نتوقعه.‏ ولا داعي للتفكير أن ابليس سيتراجع او يستسلم.‏ فالبغض لنا الذي غرسه في هذا العالم يمكن ان ينفجر في أي وقت وفي أي مكان.‏ ففي بلدان كثيرة حصلنا على حريتنا فقط بعد كفاح طويل.‏ وقد تكون هذه الحرية ذات امد قصير جدا،‏ اذ يحافظ عليها مجرد حاكم حالي متعاطف او قانون غير شائع.‏ فالتغييرات المفاجئة يمكن ان تحصل بين ليلة وضحاها،‏ جالبة الفوضى والانتهاكات الجائرة لحقوق الانسان.‏

٨ فالازدهار والحرية الحاليان اللذان نتمتع بهما في بعض البلدان يمكن ان ينتهيا فجأة،‏ مما يُخضع اخوتنا للانتهاكات نفسها التي عانوها في الماضي.‏ فلا يجب ان نجرؤ على السماح لأنفسنا بأن نميل الى روح اللامبالاة او عدم الاكتراث،‏ معتقدين ان خصومنا قد أُخضعوا.‏ ان بغض العالم هذا قد لا يظهر دائما بشكل كامل،‏ لكنه يبقى شديدا.‏ وكل شيء في كلمة اللّٰه يُظهر ان مقاومة العالم ستشتد بدلا من ان تخمد اذ تقترب النهاية.‏ لذلك يجب ان نتيقظ،‏ مظهرين اننا «حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام.‏» (‏متى ١٠:‏١٦‏)‏ ويجب ان ندرك انه يجب ان ‹نجاهد› حتى النهاية،‏ والاحتمال هو مفتاح نجاتنا.‏ —‏ يهوذا ٣؛‏ متى ٢٤:‏١٣‏.‏

٩ وفي الجزء الذي نعيش فيه من العالم،‏ قد يكون العمل مزدهرا دون اية عراقيل ظاهرة من قِبل المقاومين.‏ ويمكن ان يجعلنا ذلك نشكّ في وجود سبب للقلق الشديد.‏ ورغم ذلك،‏ هنالك حاجة الى التيقظ.‏ فالظروف يمكن ان تتغير بسرعة.‏ ودون انذار،‏ يمكن ان يستغل المقاومون قضية ما ويستعملوها ضدنا.‏ فالمرتدون يفتشون باستمرار عن سبب للشكوى.‏ وقد يُندِّد بنا علنا رجال الدين الساخطون الذين يشعرون بأن عملنا يهدِّدهم.‏ وقد تكون خططنا لبناء قاعة ملكوت في منطقتنا شرارة خلاف تزعج الجوار بكامله.‏ وقد تظهر عبارات تحريضية مطبوعة جاعلة ايانا نبدو في موقف غير مؤات.‏ والشخصيات المحلية البارزة قد تسيء تمثيلنا عن قصد،‏ جاعلة جيراننا يصيرون عدائيين عندما نزورهم.‏ وحتى الاحباء في اسرتنا قد يصيرون مستائين ويضطهدوننا.‏ ولذلك توجد حاجة الى ان نكون محترزين،‏ مدركين ان عداوة العالم ناشطة للغاية ويمكن ان تظهر في اي وقت.‏

١٠ كيف يجب ان يؤثر ذلك فينا؟‏ ان كل ذلك يؤثر حقا في تفكيرنا ونظرتنا الى المستقبل.‏ بأية طريقة؟‏ هل يجب ان يجعلنا ذلك قلقين وخائفين مما قد يكون علينا احتماله؟‏ هل يجب ان نتوانى في عملنا الكرازي لأن البعض في منطقتنا قد يكونون منزعجين منه؟‏ هل من سبب وجيه لنشعر بالاضطراب عندما يُفترى علينا ظلما؟‏ هل هو امر متعذّر ان تسلبنا المعاملة القاسية فرحنا في خدمة يهوه؟‏ هل هنالك اي شك في النتيجة؟‏ كلا،‏ على الاطلاق!‏ ولِم لا؟‏

١١ لا يجب ان يغيب عن بالنا ابدا واقع ان يهوه،‏ لا نحن،‏ مصدر الرسالة التي نعلنها.‏ (‏ارميا ١:‏٩‏)‏ فنحن تحت التزام الاصغاء الى النصح:‏ «ادعوا باسمه عرِّفوا بين الشعوب بأفعاله .‏ .‏ .‏ في كل الارض.‏» (‏اشعياء ١٢:‏​٤،‏ ٥‏)‏ لقد احتمل سوء معاملة شعبه من اجل قصد محدَّد،‏ وهو ان ‹يُخبَر باسمه في كل الارض.‏› (‏خروج ٩:‏١٦‏)‏ اننا نقوم بعمل قضى به يهوه،‏ وهو مَن يمنحنا الشجاعة للتكلم بمجاهرة.‏ (‏اعمال ٤:‏​٢٩-‏٣١‏)‏ هذا هو العمل الاكثر اهمية،‏ فائدة،‏ وإلحاحا الذي يمكن القيام به في هذه الايام الاخيرة من النظام القديم.‏

١٢ تمنحنا هذه المعرفة الشجاعة على اتخاذ موقف ثابت في مقاومة مباشرة للشيطان وهذا العالم.‏ (‏١ بطرس ٥:‏​٨،‏ ٩‏)‏ والمعرفة ان يهوه معنا تجعلنا ‹متشدِّدين ومتشجعين،‏› مبدِّدة اي سبب للخوف امام مضطهِدينا.‏ (‏تثنية ٣١:‏٦؛‏ عبرانيين ١٣:‏٦‏)‏ وفيما نحاول دائما ان نكون لبقين،‏ متعقلين،‏ وحكماء عندما يهدِّدنا المقاومون،‏ سنجعل من الواضح اننا مصمِّمون على ان ‹نطيع اللّٰه كحاكم اكثر من الناس› عندما يجري تحدِّي عبادتنا.‏ (‏اعمال ٥:‏٢٩‏،‏ ع‌ج‏)‏ وعندما تكون هنالك فرصة مناسبة للمجاهرة في دفاعنا،‏ سنفعل ذلك.‏ (‏١ بطرس ٣:‏١٥‏)‏ لكننا لن نضيع وقتنا في مجادلة المناوئين المتصلِّبين الذين يهتمون فقط بتشويه سمعتنا.‏ وبدلا من ان نغتاظ او نحاول ان ننتقم عندما يتهموننا بمكر او زورا،‏ فإننا ‹نتركهم.‏› —‏ متى ١٥:‏١٤‏.‏

١٣ ان احتمالنا خلال المحن يسرُّ يهوه.‏ (‏١ بطرس ٢:‏١٩‏)‏ ما هو الثمن الذي يجب ان ندفعه مقابل هذا الاستحسان؟‏ هل يجب ان نستسلم للخدمة دون فرح لأننا مبغَضون ومقاوَمون؟‏ قطعا لا!‏ فيهوه يعد بمكافأة طاعتنا ‹بالسرور والسلام.‏› (‏رومية ١٥:‏١٣‏)‏ وفي وجه الالم المبرِّح،‏ بقي يسوع سعيدا من اجل «السرور الموضوع امامه.‏» (‏عبرانيين ١٢:‏٢‏)‏ والامر نفسه يصحُّ فينا.‏ فلأن مكافأة احتمالنا كبيرة جدا،‏ نندفع الى ‹الفرح والتهلل› على الرغم من اننا نعاني محنا قاسية.‏ (‏متى ٥:‏​١١،‏ ١٢‏)‏ وحتى في اوقات الشدة،‏ يكون هذا الفرح،‏ بحد ذاته،‏ سببا لتسبيح وإكرام يهوه دعما لرسالة الملكوت.‏

١٤ هل هنالك اي شك في النتيجة الاخيرة مما يعطينا سببا لنكون خائفين او متردِّدين؟‏ كلا،‏ فقد جرى تحديد نتيجة النزاع بين هيئة يهوه وعالم الشيطان منذ زمن طويل.‏ (‏١ يوحنا ٢:‏​١٥-‏١٧‏)‏ وعلى الرغم من شدة او عظمة المقاومة،‏ سيمنحنا يهوه النصر.‏ (‏اشعياء ٥٤:‏١٧؛‏ رومية ٨:‏​٣١،‏ ٣٧‏)‏ وحتى اذا امتُحنّا الى الحد الاقصى،‏ فلا يمكن لأيّ شيء ان يمنعنا من نيل المكافأة.‏ فلا داعي لأن ‹نهتم بشيء،‏› لأن يهوه يمنحنا السلام استجابة لدعائنا.‏ —‏ فيلبي ٤:‏​٦،‏ ٧‏.‏

١٥ لذلك نشكر يهوه كلما سمعنا تقارير عن انقاذ اخوتنا من الاضطهاد او منحهم حرية الكرازة في مناطق حيث جرى حظرهم في الماضي.‏ ونبتهج عندما تمنح الظروف المتغيِّرة آلاف المخلصين فرصا جديدة ليتعرَّفوا برسالة الملكوت.‏ ونكون حقا شاكرين عندما يختار يهوه منحنا النصر في المواجهات مع المقاومين المبغِضين.‏ ونحن نعلم انه سيبارك عملنا ويجعله مزدهرا بكل طريقة لازمة لكي يرفِّع بيت عبادته الحقة ويمنح «مشتهى» من كل الامم فرصة للدخول.‏ —‏ حجي ٢:‏٧؛‏ اشعياء ٢:‏​٢-‏٤‏.‏

١٦ وفي الوقت نفسه،‏ ندرك تماما ان عدوّنا،‏ الشيطان،‏ قوي جدا،‏ وهو سيقاومنا بشدة حتى النهاية.‏ فقد تكون هجوماته علنية وواضحة،‏ او قد تكون خبيثة ومضلِّلة.‏ ومن الممكن ان ينشأ الاضطهاد فجأة في اماكن لم نعرف فيها سوى السلام.‏ وقد يتصف المقاومون الاشرار بالعنف وعدم الرحمة في محاولة لقمعنا ظلما.‏ وفي الوقت المناسب سيتضح لأمثال هؤلاء انهم كانوا «محاربين للّٰه،‏» وهو سيبيدهم.‏ (‏اعمال ٥:‏​٣٨،‏ ٣٩؛‏ ٢ تسالونيكي ١:‏​٦-‏٩‏)‏ وفي غضون ذلك،‏ بصرف النظر عمّا يجب ان نحتمله،‏ نحن مصمِّمون على البقاء راسخين في خدمة يهوه والكرازة برسالة الملكوت بولاء.‏ فنحن اسعد شعب على وجه الارض،‏ عالمين انه ‹إذا تزكَّينا ننال اكليل الحياة.‏› —‏ يعقوب ١:‏١٢‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة