ترنيمة ١٢٢
متصرِّفونَ ‹كٱلْأَصغر›
(لوقا ٩:٤٨)
١- مُبَارَكٌ هُوَ ٱلَّذِي إِلَى ٱلْعَلِيِّ يُصْغِي
فَجُهْدَ مَنْ رَنَا إِلَيْهِ بِٱلثِّمَارِ يُغْنِي
وَحَيْثُ إِنَّ مَجْدَ يَاهَ يُعْوِزُ ٱلْجُمُوعَ
بِٱلِٱتِّضَاعِ نُظْهِرُ لِيَهْوَهَ ٱلْخُضُوعَ
٢- تَصَرَّفُوا كَأَصْغَرَ بِذَا يَسُوعُ أَوْصَى
وَهٰكَذَا بِوَحْدَةٍ وَبِٱلسَّلَامِ نَحْظَى
لَرَائِعٌ مِثَالُهُ فَبِٱلْخُضُوعِ سُرَّ
وَمُذْعِنًا لِيَهْوَهَ إِلٰهِهِ ٱسْتَمَرَّ
٣- بِحِكْمَةٍ نُبَادِرُ لِنُكْرِمَ أَخَانَا
فَرَبُّنَا ٱذْكُرُوا ٱفْتَدَاهُ مِثْلَمَا ٱفْتَدَانَا
لَهُ ٱلْجَمِيعُ وَٱلْمَوَاهِبُ بِهِ تَكُونُ
لِذَا كَأَصْغَرَ ٱسْلُكُوا وَٱلِٱتِّزَانَ صُونُوا
٤- وَمَبْدَأُ ٱلرِّئَاسَةِ مُسَاعِدٌ مُفِيدُ
فَنُدْرِكُ حُدُودَنَا وَحُبَّنَا نَزِيدُ
وَرُوحُ يَهْوَهَ هُنَا يُقَوِّمُ ٱلْمَسَاعِي
فَعَزِّزُوا ٱلْعَلَاقَةَ بِيَاهَ فِي ٱتِّضَاعِ