مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١٠/‏٩٤ ص ١
  • الآن هو الوقت

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الآن هو الوقت
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٤
  • مواد مشابهة
  • ارسموا الاهداف الشخصية لسنة الخدمة الجديدة
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٨
  • ايها الاحداث —‏ جدّوا في سبيل اهداف جديرة بالاهتمام
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٧
  • ضَعْ اهدافا روحية تمجِّد خالقك
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • السر ١٢:‏ الاهداف
    استيقظ!‏ ٢٠١٨
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٤
خد ١٠/‏٩٤ ص ١

الآن هو الوقت

١ عندما كتب الرسول بولس رسالته الثانية الى الكورنثيين،‏ ذكَّرهم بأنهم نووا ان يفعلوا الحسن لاعانة رفقائهم المؤمنين في اورشليم.‏ ولكنَّ سنة مضت وهم لم يكملوا بعد العمل الذي جرى الابتداء به.‏ لذلك حثهم:‏ «أَتموا الآن بالفعل ما اردتموه،‏ حتى كما كان لكم شوق ان تريدوا،‏ هكذا تكمِّلون بالفعل.‏» —‏ ٢ كورنثوس ٨:‏١١‏،‏ عون.‏

٢ في وقت من الاوقات،‏ وضعنا جميعا اهدافا لانفسنا.‏ فربما قررنا ان نزيد اشتراكنا في خدمة الحقل،‏ نتعرف بإخوتنا بشكل افضل،‏ نتأهل لامتياز خدمة،‏ او نتغلب على ضعف ما.‏ ورغم اننا ابتدأنا بنوايا حسنة،‏ ربما لم نتابع لاتمام هدفنا.‏ وقبل ان ندرك ذلك،‏ قد تكون الاسابيع،‏ الاشهر،‏ او حتى السنوات مرَّت دون ان نحرز ايّ تقدم.‏ فهل نحتاج ربما ان نطبِّق على انفسنا المشورة ان ‹نتمم› ما ابتدأناه؟‏

٣ تحقيق اهدافنا:‏ من السهل اتخاذ قرار شخصي لكن من الصعب تنفيذه.‏ والتأجيل يمكن ان يعيق ايّ تقدم.‏ فيلزم ان نقرر ثم نصمم على المتابعة دون تأخير.‏ والتنظيم الشخصي اساسي.‏ ومن المهم تخصيص الوقت اللازم لانجاز العمل وللتأكد من استخدام الوقت بهذا الهدف.‏ وجيدة هي فكرة تحديد وقت معيَّن ثم ممارسة التأديب الذاتي لتنفيذ الامر قبل ذلك الوقت.‏

٤ عندما نجد صعوبة في تحقيق اهدافنا،‏ من السهل التفكير:‏ ‹سأفعل ذلك لاحقا.‏› لكننا لا نعلم ما سيحدث في المستقبل.‏ تذكر الامثال ٢٧:‏١‏:‏ «لا تفتخر بالغد لانك لا تعلم ماذا يلده يوم.‏» وحذَّر التلميذ يعقوب من الافراط في الثقة بالمستقبل لانكم «لا تعرفون امر الغد.‏ .‏ .‏ .‏ من يعرف ان يعمل حسنا ولا يعمل فذلك خطية له.‏» —‏ يعقوب ٤:‏​١٣-‏١٧‏.‏

٥ وبوجود الكثير جدا من التلهيات بالاضافة الى ما يطلبه منا الآخرون،‏ يمكن ان تصير اهدافنا بسهولة مبهمة.‏ فيلزم جهد واعٍ لإبقائها حية في الذهن.‏ وإبقاء المسألة جزءا من صلاتنا امر مساعِد.‏ والطلب من الآخرين المقرَّبين الينا ان يذكِّرونا ويشجعونا يمكن ان يصنع فرقا.‏ ووضع اشارة على روزنامتنا سيخدم كمذكِّر بالتحقق من تقدمنا.‏ فيجب ان يقرر الشخص ان ‹يفعل كما نوى في قلبه.‏› —‏ ٢ كورنثوس ٩:‏٧‏.‏

٦ يزوِّد شهر تشرين الاول فرصة حسنة للتركيز على اهدافنا.‏ فسنعرض نسخا من مجلتَي الكراس الخصوصي واستيقظ!‏ ويمكن عرض الاشتراكات في هاتين المجلتين حيث يوجد اهتمام حقيقي،‏ وعادة في الزيارات المكررة.‏ فهل يمكننا رسم بعض الاهداف المعقولة لتحقيقها؟‏ ماذا عن محاولة زيادة توزيعاتنا للمجلات؟‏ واتخاذ القرار للقيام بعدد اكبر من الزيارات المكررة والابتداء بدرس جديد للكتاب المقدس يمكن ان يكونا هدفين معقولَين لكثيرين.‏

٧ من غير الحكمة ان نؤجل ما هو مهم،‏ لان هذا «العالم يمضي.‏» (‏١ يوحنا ٢:‏١٧‏)‏ والامتيازات والبركات الخصوصية في خدمة يهوه متوافرة لنا الآن.‏ والاستفادة منها تتوقف علينا.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة