مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٣/‏٩٥ ص ١
  • يُعطى الكثير —‏ يُطلب الكثير

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • يُعطى الكثير —‏ يُطلب الكثير
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
  • مواد مشابهة
  • تقديم انفسنا طوعا لكل عمل صالح
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
  • الرسالة التي يجب ان ننادي بها
    استفيدوا من التعليم المزوَّد في مدرسة الخدمة الثيوقراطية
خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
خد ٣/‏٩٥ ص ١

يُعطى الكثير —‏ يُطلب الكثير

١ يا لها من حظوة ان يكون لدينا الحق!‏ وبسبب انتذارنا ليهوه،‏ ‹أوتُمنا على البشارة.‏› (‏١ تسالونيكي ٢:‏٤‏،‏ ع‌ج‏)‏ وهذا يحمِّلنا مسؤولية اعظم.‏ قال يسوع:‏ «كل من أُعطي كثيرا يُطلب منه كثير.‏» —‏ لوقا ١٢:‏٤٨ ب.‏

٢ ما اصح هذه الكلمات!‏ فبما اننا جميعا بوركنا بمعرفة كلمة اللّٰه،‏ معشر بديع للاخوة،‏ ورجاء رائع،‏ يصح القول اننا أُعطينا الكثير.‏ ومن المعقول توقع الشيء الكثير منا في المقابل.‏

٣ حافظوا على نظرة لائقة الى المطالب:‏ يعتقد البعض انه يُتوقَّع منا اكثر مما ينبغي.‏ ويسوع المسيح،‏ بصفته رأس الجماعة المسيحية،‏ يحدِّد «ما يلزم» لجعلها تعمل بشكل لائق.‏ (‏افسس ٤:‏​١٥،‏ ١٦‏،‏ ع‌ج‏)‏ ويؤكد لنا ان ‹نيره هين وحمله خفيف.‏› (‏متى ١١:‏٢٨-‏٣٠‏)‏ وهو يأخذ بمحبة حدود الناس بعين الاعتبار.‏ (‏لوقا ٢١:‏١-‏٤‏)‏ فإذا كنا نقدِّم افضل ما لدينا،‏ بصرف النظر عن الكمية،‏ فسنبارَك.‏ —‏ كولوسي ٣:‏​٢٣،‏ ٢٤‏.‏

٤ اسألوا نفسكم،‏ ‹هل مصالح الملكوت هي اولا في حياتي؟‏ هل استخدم وقتي ومقتنياتي بطريقة تؤول الى تسبيح اسم اللّٰه وإفادة الآخرين؟‏ هل اجد ان مسرتي العظمى تنجم عن خدمة يهوه لا عن التمتع الاناني بالامور المادية؟‏› ان اجوبتنا الصادقة عن هذه الاسئلة تكشف الدوافع الكامنة في قلوبنا.‏ —‏ لوقا ٦:‏٤٥‏.‏

٥ تجنبوا ان تُغوَوا لتفعلوا ما هو سيِّئ:‏ لم تكن هنالك قط مثل هذه الاغراءات والضغوط نحو المصلحة الشخصية،‏ الجشع،‏ ومحبة اللذة الشهوانية.‏ فكل يوم نواجه تحديات ادبية،‏ مع اغراءات بالمسايرة.‏ ولمواجهة هذه التحديات بنجاح،‏ يجب ان نطلب من يهوه ان يساعدنا.‏ (‏متى ٢٦:‏٤١‏)‏ وبواسطة روحه،‏ يمكن ان يقوينا.‏ (‏اشعياء ٤٠:‏٢٩‏)‏ وقراءة كلمة اللّٰه يوميا هي مساعد كبير.‏ (‏مزمور ١:‏​٢،‏ ٣‏)‏ ويلعب تأديب الذات وضبط النفس ايضا دورا رئيسيا.‏ —‏ ١ كورنثوس ٩:‏٢٧‏.‏

٦ لا يكفي ان نحب الخير —‏ يجب ان نبغض الشر ايضا.‏ (‏مزمور ٩٧:‏١٠‏)‏ وهذا يعني عدم تنمية توق الى تلك الامور الشريرة.‏ تعدِّد الامثال ٦:‏​١٦-‏١٩ سبعة امور يبغضها يهوه.‏ ومن الواضح ان مَن يريد ان يسر يهوه يجب ان يكره هو ايضا مثل هذه الامور.‏ وإذ بوركنا بمعرفة دقيقة للحق،‏ يجب ان نرغب في العمل وفق هذه المعرفة،‏ مبقين اذهاننا مركزة على الامور الجيدة.‏

٧ يليق بنا ان نصلّي من اجل ظروف مؤاتية كي ‹نكون مكثرين في عمل الرب كل حين.‏› (‏١ كورنثوس ١٥:‏٥٨‏)‏ وقد وجد كثيرون ان برنامجا ناشطا في خدمة يهوه هو حماية لانه قلَّما يسمح بالوقت لاتِّباع الامور التافهة.‏

٨ ان ما يطلبه منا يهوه،‏ بعد اخذ كل الامور بعين الاعتبار،‏ هو معقول للغاية.‏ (‏ميخا ٦:‏٨‏)‏ ولدينا كل سبب لنكون شاكرين على كل امتياز للخدمة.‏ (‏افسس ٥:‏٢٠‏)‏ ولذلك نستمر «نعمل بكدّ ونجهد انفسنا،‏» واثقين بأن مكافأتنا ستكون اعظم بكثير من ايّ شيء مطلوب منا.‏ —‏ ١ تيموثاوس ٤:‏١٠‏،‏ ع‌ج‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة