مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • الثمر —‏ الجيد والرديء
    برج المراقبة ١٩٩٤ | ١ آذار (‏مارس)‏
    • ١٥ كيف تجاوب اسرائيل الروحي اليوم ورفقاؤهم المشبَّهون بالخراف مع شفقة يهوه؟‏

      ١٥ حسنا اذًا،‏ ماذا عن يومنا هذا؟‏ يُظهر يهوه الكثير من الشفقة لبقية اسرائيل الروحي ورفقائهم المشبَّهين بالخراف.‏ وعيناه عليهم باستمرار منذ تحرُّرهم الروحي سنة ١٩١٩.‏ وكما انبأ مسبقا بواسطة اشعياء،‏ انهم يتلقَّون يوميا الارشاد الالهي من اعظم معلِّم في الكون،‏ يهوه اللّٰه.‏ (‏اشعياء ٥٤:‏١٣‏)‏ ويؤدِّي هذا التعليم الالهي الموجَّه بواسطة ابنه الحبيب يسوع المسيح الى سلام كثير بينهم ويأتي بهم بثبات الى علاقة حميمة اكثر بيهوه.‏ فيا للمحيط الروحي البديع الذي يزوِّده ذلك لنا جميعا لكي نعرف يهوه،‏ نصغي اليه،‏ ونستمر في انتاج ثمر جيد في حياتنا —‏ ثمر يجلب التمجيد ليهوه!‏ وذلك يعني لنا الحياة!‏

      ١٦ ايّ تطبيق شخصي يمكن ان يصنعه كل شخص منا من رؤيا سلَّتي التين؟‏

      ١٦ ولكن على الرغم من كل لطف اللّٰه غير المستحق،‏ لا يزال هنالك بعض الذين يصيرون عصاة وقساة القلوب،‏ كما فعل كثيرون في يهوذا القديمة،‏ وينتجون ثمرا رديئا فاسدا في حياتهم.‏ فيا للامر المأساوي!‏ فلا يغِب عن بال ايّ منا الدرس التحذيري الذي لفتت انتباهنا اليه بوضوح سلَّتا التين هاتان وثمارهما —‏ الجيدة والرديئة.‏ وإذ تسرع دينونة يهوه المستحَقة على العالم المسيحي المرتد مقتربةً اكثر فأكثر،‏ دعونا نتأمل في نصح الرسول بولس:‏ ‹اسلكوا كما يحِق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح.‏› —‏ كولوسي ١:‏١٠‏.‏

  • قضية يهوه مع الامم
    برج المراقبة ١٩٩٤ | ١ آذار (‏مارس)‏
    • قضية يهوه مع الامم

      ‏«بلغ الضجيج الى اطراف الارض لأن للرب خصومة مع الشعوب.‏» —‏ ارميا ٢٥:‏٣١‏.‏

      ١،‏ ٢ (‏أ)‏ ماذا حدث في يهوذا بعد موت الملك يوشيَّا؟‏ (‏ب)‏ مَن كان ملك يهوذا الاخير،‏ وكيف تألَّم بسبب عدم امانته؟‏

      واجهت ارض يهوذا ازمنة حرجة صعبة المعالجة.‏ ويوشيَّا،‏ احد الملوك الصالحين،‏ أخَّر وقتيا حمو غضب يهوه.‏ ولكن ماذا حدث بعد ان قُتل يوشيَّا سنة ٦٢٩ ق‌م؟‏ اهان الملوك الذين خلفوه يهوه.‏

      ٢ واستمر ملك يهوذا الاخير،‏ صِدقيَّا،‏ الابن الرابع ليوشيَّا،‏ كما تذكر ٢ ملوك ٢٤:‏١٩‏،‏ ‹يعمل الشرَّ في عينَي يهوه حسب كل ما عمل [اخوه الاكبر] يهوياقيم.‏› والنتيجة؟‏ جاء نبوخذنصر على اورشليم،‏ اسر صِدقيَّا،‏ قتل بنيه امام عينَيه،‏ أعماه،‏ وأخذه الى بابل.‏ وفضلا عن ذلك،‏ اخذ البابليون كغنيمة الآنية المستعملة في عبادة يهوه،‏ وأحرقوا الهيكل والمدينة.‏ والناجون صاروا اسرى في بابل.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة