مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٢ ١/‏١٠ ص ٣٠-‏٣١
  • شهود يهوه الهيئة وراء الاسم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • شهود يهوه الهيئة وراء الاسم
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ماذا كان التجاوب؟‏
  • شهود يهوه —‏ منظَّمون للكرازة بالبشارة
    خدمتنا للملكوت ٢٠١١
  • تأثير كاسيتات الڤيديو التي تقدّم شهادة
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
  • اداة تثقِّف وتحرِّض وتقوِّي
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٠
  • كوفئَت مبادرتها
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
ب٩٢ ١/‏١٠ ص ٣٠-‏٣١

شهود يهوه الهيئة وراء الاسم

في ٦ تشرين الاول ١٩٩٠،‏ كان الحشد المؤلف من نحو ٠٠٠‏,٥ المجتمع في قاعة محافل شهود يهوه في جيرزي سيتي،‏ نيو جيرزي،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ من اجل الاجتماع السنوي لجمعية برج المراقبة للكتاب المقدس والكراريس على وشك ان ينال مفاجأة.‏ فالعريف،‏ جون إ.‏ بار،‏ أخبر الحضور عن اصدار شريط ڤيديو لمدة ٥٥ دقيقة بعنوان شهود يهوه —‏ الهيئة وراء الاسم.‏ كان هذا شريط الڤيديو الاول الذي انتجته الجمعية حتى ذلك الحين،‏ ولكنَّه بالتأكيد ليس الاخير.‏

يُظهر شريط الڤيديو كيف يجري تنظيم شعب يهوه للشهادة للاسم الالهي ونشر «بشارة الملكوت.‏» (‏متى ٢٤:‏١٤‏)‏ والمركز الرئيسي في بروكلين،‏ نيويورك،‏ والتسهيلات في مزارع برج المراقبة يجري ابرازها.‏ وقد جرى انتاج اكثر من ٠٠٠‏,٥٠٠ نسخة بالانكليزية،‏ وهي الآن (‏او ستكون قريبا)‏ متوافرة بـ‍ ٢٦ لغة اخرى.‏a

ماذا كان التجاوب؟‏

وكيف تجاوب الناس الذين ليسوا من شهود يهوه مع شريط الڤيديو؟‏ كتب احد رجال الاعمال:‏

‏«وجدت ان الشريط من نوعية ممتازة.‏ وتأثرت خصوصا بإشراق الصور وانشائها الاحترافي.‏ كنت اميل الى ان انسى انه شريط وفكرت فيه اكثر كفيلم سينمائي.‏ فلا بد ان يكون هذا الشريط مفيدا بصورة استثنائية في ايضاح القصد من مركزكم الرئيسي في نيويورك.‏ أهنِّئكم بهذه القطعة الفنية الرائعة.‏» —‏ ج.‏ ج.‏

واولئك الذين يدرسون الكتاب المقدس مع شهود يهوه استفادوا من مشاهدة شريط الڤيديو.‏ وما يلي يوضح السبب:‏

‏«ادرس الكتاب المقدس مع شاب بعمر ٢٠ سنة يحضر الجامعة المحلية.‏ وقد كان قلقا بشأن حالة العالم التي تزداد سوءا.‏ ولكن بعد مشاهدة الشريط ورؤية كل اولئك الاخوة الاحداث الرائعين في البتل بقصد حقيقي في الحياة،‏ تغيَّر موقفه بكامله.‏ فحضر يوم المحفل الخصوصي وطلب ان يدرس الكتاب المقدس مرتين في الاسبوع.‏ وثمة تلميذة اخرى للكتاب المقدس،‏ معلِّمة في مدرسة ثانوية،‏ استعارت شريط الڤيديو لتريه لاقربائها.‏ فكانوا يعتقدون ان شهود يهوه هم مجرد هيئة صغيرة،‏ غير شعبية،‏ ضعيفة بعض الشيء.‏ فأذهلتهم طبيعة عملنا العالمي والنجاح الذي نحرزه،‏ بفضل يهوه.‏» —‏ ج.‏ ب.‏

‏«لا يمكن للكلمات ان تعبِّر عن الفرح الذي شعرتُ به عندما انفجرتْ ببكاء الفرح والتقدير امرأةٌ ادرس معها الكتاب المقدس بعد رؤية شريط الڤيديو هذا.‏ قالت وهي تذرف الدمع:‏ ‹كيف لا يستطيع ايّ امرئ ان يرى ان هذه هي هيئة الاله الحقيقي،‏ يهوه؟‏ لم اعلم قط ان اناسا كهؤلاء موجودون.‏› ثم قالت:‏ ‹اريد ان اعتمد.‏›» —‏ ك.‏ د.‏

‏«لقد احرزنا الكثير من النجاح في استعمال شريط الڤيديو مع تلاميذ الكتاب المقدس.‏ ففي الليلة الماضية غيَّر زوج احدى تلميذات زوجتي للكتاب المقدس موقفه.‏ فقد كان معارضا جدا.‏ وشاهد شريط الڤيديو.‏ وبعد ذلك طرح اسئلة وغادر المكان ومعه كتاب مقدس وكتاب لدرس الكتاب المقدس يمكنكم ان تحيوا الى الابد في الفردوس على الارض.‏ وقبلا كان قد احرق كل مطبوعات الكتاب المقدس التي لزوجته!‏» —‏ د.‏ ه‍.‏

وقد وجد الاحداث ايضا ان شريط الڤيديو ممتع جدا،‏ كما تظهر التعليقات التالية:‏

‏«انني في السادسة والنصف من العمر.‏ احببت الجزء الذي عن الكتب المقدسة وعندما مرَّت الصناديق بسرعة.‏» —‏ ك.‏ و.‏

‏«قال اولادنا الصغار انه كان افضل من ايّ برنامج شاهدوه على التلفزيون.‏» —‏ ر.‏ ك.‏

‏«بعد مشاهدة شريط الڤيديو للمرة الثانية،‏ سأل ابننا الذي له من العمر خمس سنوات والذي كان ينتبه انتباها شديدا من اوله الى آخره،‏ ‹هل يمكننا ان نشاهد ذلك كل يوم؟‏› وابنتنا التي لها من العمر ثلاث سنوات قاطعت،‏ ‹اريد ان اذهب الى البتل وأصنع الكتب!‏›» —‏ م.‏ إ.‏

‏«ابنتاي،‏ رابِن وشانان،‏ بعمر ١٢ سنة و ٩ سنوات،‏ تداومان على تشغيل هذا الشريط تكرارا.‏ وابنتي الصغرى بعد رؤية الشريط اعلنت،‏ ‹اني احب ان اخرج في خدمة الحقل.‏ انها ممتعة جدا.‏› ونحن نشعر ان شريط الڤيديو هذا كان له تأثير مباشر في حياتنا العائلية.‏ فكم هو منعش ان تديروا برنامجا تلفزيونيا تشعرون بأنه غير مؤذٍ عند مشاهدته!‏» —‏ ن.‏ ب.‏

‏«انني في الـ‍ ٢⁄‏١ ١٣ من العمر.‏ وشريط الڤيديو الجديد جعلني ادرك كم كنت اعتبر التدابير الرائعة من يهوه امرا مسلَّما به.‏ فهو امتياز ان اكون واحدة من شعب اللّٰه.‏» —‏ ك.‏ و.‏

‏«انني بعمر ١٦ سنة،‏ وقد ساعدني شريط الڤيديو هذا ان أعزِّز في ذهني ان هذا عمل عالمي يجري انجازه.‏» —‏ أ.‏ م.‏

‏«ذكر اولادنا ان البرامج التلفزيونية القانونية صارت اقل جاذبية بالنسبة اليهم نتيجةً لمشاهدة ما يمكن ان تكون عليه التسلية الثيوقراطية الحقيقية.‏ وقد قوَّت ايضا رغبتهم في الانخراط في الخدمة كامل الوقت.‏» —‏ ل.‏ م.‏

وحتى اولئك الذين هم من شهود يهوه لسنوات عديدة تأثروا بما شاهدوه.‏

‏«اذا كان شريط الڤيديو يترك اثرا كهذا فينا كشعب ليهوه،‏ فكم بالحري سيؤثِّر في الآخرين؟‏ وعندما يصير هذا النظام أصعب من ان يُعالج،‏ آخذ ساعة من وقتي وأزور البتل في راحة غرفة جلوسي!‏» —‏ ك.‏ ب.‏

‏«بعد ان شاهدت العناية والدقة اللتين تُمارسان في كل جزء من العمل،‏ شعرت بالرغبة في دخول غرفتي ومعانقة مطبوعاتي للكتاب المقدس.‏» —‏ ل.‏ پ.‏

نشجعكم انتم ايضا على تخصيص الوقت لمشاهدة شريط الڤيديو شهود يهوه —‏ الهيئة وراء الاسم.‏ فسيعطيكم ذلك وجهة نظر مختلفة عن الحياة ويساعدكم على نيل الثقة بمستقبل آمن.‏

‏[الحاشية]‏

a اسپانية،‏ المانية،‏ ايطالية،‏ باسكية،‏ پرتغالية (‏اوروپا)‏،‏ پرتغالية (‏البرازيل)‏،‏ پولندية،‏ تشيكية (‏بوهيمية)‏،‏ دنماركية،‏ رومانية،‏ سلوڤاكية،‏ سويدية،‏ عربية،‏ فرنسية،‏ فنلندية،‏ قَطَلونية،‏ كانتونية،‏ كرواتية،‏ كورية،‏ لغة الاشارة الاميركية،‏ مَندرينية،‏ نروجية،‏ هنڠارية،‏ هولندية،‏ يابانية،‏ يونانية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة