مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٦/‏٠٢ ص ٣
  • التمتع بالمعاشرة الثيوقراطية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • التمتع بالمعاشرة الثيوقراطية
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
خد ٦/‏٠٢ ص ٣

التمتع بالمعاشرة الثيوقراطية

١ يشير شهود يهوه احدهم الى الآخر بـ‍ «اخ» و «اخت».‏ ويدل ذلك على العلاقة الوثيقة التي يجب ان توجد بين جميع خدام يهوه اللّٰه.‏

٢ تُستعمل كلمة «اخ» عموما للاشارة الى ابن الابوين نفسيهما.‏ فهل تشعر برُبُط العلاقة الروحية الحارة مع جميع الذين هم خدام منتذرون ليهوه؟‏ وكيف يمكننا ان ننمي اكثر نوعَ المحبة الذي يبرهن اننا اخ او اخت لعشرائنا المسيحيين؟‏

٣ في الاجتماعات:‏ قدَّر تلاميذ يسوع اهمية الاجتماع معا.‏ (‏اعمال ٢:‏٤٢،‏ ٤٦؛‏ ٢٠:‏٧،‏ ٨‏)‏ ونحن ايضا نقدِّر امتياز الرفقة المسيحية الحارة.‏ (‏روما ١٦:‏٣،‏ ٥‏)‏ ولكن هل تُظهر تعابيرنا في الاجتماعات اننا مهتمون على نحو اصيل بالخير الروحي لاخوتنا وأخواتنا؟‏ بتعليقاتنا في الاجتماعات يمكننا ان نروِّج المحبة والاهتمام غير الاناني بخير الآخرين.‏ ونريد ان نشجع اخوتنا ان يكونوا غيورين في المناداة بالبشارة وأن يكونوا مثاليين في كل اوجه الحياة اليومية.‏ —‏ عبرانيين ١٠:‏٢٤،‏ ٢٥‏.‏

٤ هنالك فرص عديدة للمعاشرة الثيوقراطية قبل الاجتماعات وبعدها.‏ ونريد ان نستعمل هذا الوقت لتوسيع معاشرتنا بالترحيب بالجدد والتعرف بأكبر عدد ممكن منهم.‏ وسرْد اختبارات خدمة الحقل والاشتراك في المحادثات البناءة الاخرى سيساهمان في تشجيع الآخرين.‏ —‏ ١ تسالونيكي ٥:‏١١،‏ ١٥‏.‏

٥ معاشرة سليمة:‏ لا يستطيع المرء ان يسير مع اللّٰه فيما يعاشر افرادا من المجتمع الشرير والمريض الذي يوافق على كل ما يكرهه اللّٰه.‏ يحذر الكتاب المقدس:‏ «المعاشرات الرديئة تفسد العادات النافعة».‏ (‏١ كورنثوس ١٥:‏٣٣‏)‏ والبعض في الجماعة قد يميلون الى دعوة المعارف العالميين والاقرباء غير المؤمنين الذين لا يهتمون بالحق الى التجمعات الاجتماعية،‏ معتقدين ان ذلك سيشجعهم على قبول الحق.‏ ولكن هل هذا حكيم ومنسجم مع الاسفار المقدسة؟‏

٦ يجري نصحنا ان نكون حذرين في تعاملاتنا مع الناس من الامم،‏ غير المؤمنين،‏ والعاميين.‏ (‏انظر ب٨٨ ١٥/‏١١ ١٥،‏ ١٦.‏)‏ ولماذا يكون لنا اتصال اجتماعي غير ضروري بالناس الذين لا يزالون يتبعون الطرق العالمية والذين لم يصيروا عبّادا ليهوه؟‏!‏ (‏٢ كورنثوس ٦:‏١٤،‏ ١٥‏)‏ وبعض المهملين روحيا قد يفتشون عن الآخرين الذين يتمسكون ايضا بالتفكير والطرائق العالمية عوض طلب معاشرة المسيحيين الناضجين الذين يستطيعون مساعدتهم على الصيرورة اقوياء في الايمان.‏ وهم لا يدركون ان حضور التجمعات الاجتماعية مع الناس العالميين العديمي المبادئ يمكن ان يضعف ايمانهم ويفسدهم.‏ —‏ قارن ٢ تسالونيكي ٣:‏١٤،‏ ١٥‏.‏

٧ يجب على كل مَن يريد ان يمارس الحق ان يفتش عن العشراء المنتذرين ليهوه والذين سيساعدونه على السير في الحق ويساهمون في تقدمه في خدمة اللّٰه.‏ ورفقاؤنا وعشراؤنا يمكن ان يكون لهم اثر عميق فينا.‏ لذلك كم يكون حكيما ان نفتش عن صحبة الاشخاص الاتقياء الذين يحافظون على علاقة وثيقة بيهوه!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة