مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٣/‏٠٨ ص ١
  • يستطيع كلٌّ منا ان يقدِّم شيئا ليهوه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • يستطيع كلٌّ منا ان يقدِّم شيئا ليهوه
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
  • مواد مشابهة
  • مصدر كل طاقة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • دورك في توفير الطاقة
    استيقظ!‏ ٢٠١٧
  • لنقدّم التضحيات من اجل الملكوت
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • النفط:‏ هل ينفد يوما؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
خد ٣/‏٠٨ ص ١

يستطيع كلٌّ منا ان يقدِّم شيئا ليهوه

١ هل تعرف ان البشر يستطيعون ان يقدِّموا شيئا للّٰه؟‏ فقد قدَّم هابيل ذبائح ليهوه من مواشيه الثمينة،‏ كما قدَّم نوح وأيوب قرابين مماثلة.‏ (‏تك ٤:‏٤؛‏ ٨:‏٢٠؛‏ اي ١:‏٥‏)‏ صحيح ان هذه القرابين لم تزد من غنى الخالق الذي له كل الاشياء،‏ إلا انها اظهرت المحبة العميقة التي يكنّها هؤلاء الرجال الامناء للّٰه.‏ وبإمكاننا نحن اليوم ان نستخدم وقتنا،‏ طاقتنا،‏ ومواردنا لتقديم «ذبيحة تسبيح» ليهوه.‏ —‏ عب ١٣:‏١٥‏.‏

٢ الوقت:‏ كم هو جدير بالمدح ان ‹نشتري› الوقت من الامور الاقل اهمية لنشترك في الخدمة بشكل اكمل!‏ (‏اف ٥:‏​١٥،‏ ١٦‏)‏ فقد نتمكن من تعديل برنامجنا لننخرط في الفتح الاضافي شهرا او اكثر في السنة.‏ او ربما نستطيع قضاء وقت اطول من العادة في الخدمة.‏ فقضاء ٣٠ دقيقة اضافية كل اسبوع في الكرازة يزيد خدمتنا ساعتين على الاقل في الشهر.‏

٣ الطاقة:‏ لكي نملك الطاقة الكافية للخدمة يلزم ان نتجنب ما ينهك قوانا من استجمام او عمل دنيوي،‏ بحيث لا يعود بإمكاننا ان نقدِّم ليهوه افضل ما لدينا.‏ كما يلزم ان نضع جانبا الهموم التي بمقدورها ان ‹تحني› قلبنا،‏ وبالتالي تسلبنا الطاقة التي يمكن استخدامها في خدمة اللّٰه.‏ (‏ام ١٢:‏٢٥‏)‏ حتى لو كان هنالك سبب وجيه للشعور بالقلق،‏ أليس من الافضل ان ‹نلقي عبئنا على يهوه›؟‏!‏ —‏ مز ٥٥:‏٢٢؛‏ في ٤:‏​٦،‏ ٧‏.‏

٤ الموارد:‏ يمكننا ايضا ان نقدِّم من مواردنا المادية لدعم عمل الكرازة.‏ فقد شجَّع بولس رفقاءه المسيحيين ان يضعوا بشكل منتظم «شيئا جانبا» للمحتاجين.‏ (‏١ كو ١٦:‏​١،‏ ٢‏)‏ وعلى نحو مماثل،‏ يمكن ان نضع جانبا مبلغا من المال ونتبرع به لحاجات الجماعة المحلية وللعمل العالمي.‏ ويهوه يقدِّر ما نقدِّمه من قلبنا،‏ حتى لو كان زهيدا.‏ —‏ لو ٢١:‏​١-‏٤‏.‏

٥ يمنحنا يهوه عطايا كثيرة.‏ (‏يع ١:‏١٧‏)‏ وتقديرنا لهذه العطايا يَظهر حين نقدِّم بسخاء من وقتنا،‏ طاقتنا،‏ ومواردنا في سبيل خدمته.‏ وبذلك ننال رضاه،‏ «لأن اللّٰه يحب المعطي المسرور».‏ —‏ ٢ كو ٩:‏٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة