ترنيمة ٧٠
«تيقَّنوا الأُمورَ الأَكثرَ أَهميَّة»
(فيلبي ١:١٠)
١- مَا أَثْمَنَ ٱلتَّمْيِيزَ
لِنَعْرِفَ مَا أَهَمُّ ٱلْأُمُورْ!
تَيَقَّنُوا ٱلْأَهَمَّ وَقُومُوا بِهِ
مِنْ غَيْرِ فُتُورْ:
فِعْلُ ٱلْبِرِّ،
حُبُّ ٱلْخَيْرِ،
بُغْضُ ٱلشَّرِّ؛
لَا نَنْسَ ٱلدَّرْسَ وَتَسْبِيحَ ٱللّٰهْ،
مَعَ ٱلصَّلَاهْ!
هٰذِي ٱلْأُمُورُ هِيَ ٱلْأَهَمّ!
٢- وَهَلْ أَهَمُّ مِنَ ٱلْكِرَازَةِ ٱلْآنْ
فِي كُلِّ مَكَانْ؟!
خِرَافُهُ ٱلصَّغِيرَةُ شَارِدَةٌ،
تَحْتَاجُ ٱلْأَمَانْ.
فَلْنَطْلُبْهَا،
وَلْنُطْعِمْهَا،
وَنَرْعَهَا،
يَحْدُونَا حُبُّ ٱلْقَرِيبِ دَوْمَا
كَيْ نَخْدُمَ.
خِدْمَةُ يَهْوَهْ هِيَ ٱلْأَهَمّ!
٣- بِٱلْأَمْنِ نَنْعَمُ إِنْ رَكَّزْنَا
عَلَى أَهَمِّ ٱلْأَشْيَاءْ.
سَلَامُ يَهْوَهْ يَحْرُسُ أَفْكَارَنَا،
وَيَقْوَى ٱلرَّجَاءْ.
يَقْوَى ٱلْإِيمَانْ،
يَنْمُو ٱلْحَنَانْ
بَيْنَ ٱلْإِخْوَانْ.
نَحْظَى بِأَحْلَى وَأَوْفَى ٱلْأَصْحَابْ.
نُفْرِحُ ٱلْآبْ،
إِنْ كُنَّا نَسْعَى إِلَى ٱلْأَهَمّ.
(انظر ايضا مز ٩٧:١٠؛ مت ٢٢:٣٧؛ يو ٢١:١٥-١٧؛ اع ١٠:٤٢.)