• زد فرحك خلال موسم الذِّكرى
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٤ | شباط (‏فبراير)‏

    • زد فرحك خلال موسم الذِّكرى

      ١ ما هي احدى الطرائق لتزيد من فرحك خلال موسم الذِّكرى هذا؟‏

      ١ هل تودّ ان تزيد فرحك خلال آذار ونيسان وأيار (‏مارس وأبريل ومايو)‏؟‏ احدى الطرائق هي توسيع خدمتك والانخراط في الفتح الاضافي ان امكن.‏ ولكن كيف يزيد ذلك من فرحك؟‏

      ٢ لماذا يزيد توسيع خدمتنا من فرحنا؟‏

      ٢ كيف يزيد فرحك:‏ خلقنا يهوه بحيث ننعم بالفرح والاكتفاء حين نعبده ونشبع حاجتنا الروحية الفطرية.‏ (‏مت ٥:‏٣‏)‏ كما جبلنا على العطاء الذي يمنحنا السعادة.‏ (‏اع ٢٠:‏٣٥‏)‏ وعندما ننهمك في الخدمة،‏ نصيب عصفورين بحجر واحد اذا جاز التعبير:‏ نعبد اللّٰه ونساعد الآخرين ايضا.‏ لذلك إن نحن زدنا خدمتنا زاد فرحنا ايضا.‏ علاوة على ذلك،‏ كلما انهمكنا في الكرازة برعنا فيها اكثر،‏ مما يعزِّز ثقتنا بأنفسنا ويخفف شعورنا بالتوتر.‏ كما يتيح لنا توسيع خدمتنا فرصا اكثر للشهادة وتأسيس دروس في الكتاب المقدس.‏ وكل ذلك يجعل الخدمة اكثر متعة.‏

      ٣ لماذا سيكون آذار ونيسان (‏مارس وأبريل)‏ شهرين ممتازين للفتح الاضافي؟‏

      ٣ سيكون آذار ونيسان (‏مارس وأبريل)‏ شهرين ممتازين للفتح الاضافي.‏ فيمكننا ان نختار بين مطلبَي الثلاثين والخمسين ساعة.‏ اضافة الى ذلك،‏ سنتمتع بالاشتراك في حملة لدعوة الناس الى الذِّكرى ابتداء من يوم السبت الواقع فيه ٢٢ آذار (‏مارس)‏ حتى الاثنين ١٤ نيسان (‏ابريل)‏ الذي سنحتفل فيه بالذِّكرى.‏ وستتَّقد الجماعات حماسة فيما يخدم كثيرون «كتفا الى كتف» لتغطية اكبر قدر ممكن من المقاطعة خلال الوقت المحدد.‏ —‏ صف ٣:‏٩‏.‏

      ٤ ماذا يجب ان نفعل اذا كنا نريد الخدمة كفاتحين اضافيين؟‏

      ٤ خطِّط الآن لتوسيع خدمتك:‏ ان لم تبدأ بالاستعداد بعد،‏ فخصِّص الوقت لتراجع برنامجك وتجري التعديلات اللازمة كي تتمكن من توسيع خدمتك خلال شهر او اكثر من موسم الذِّكرى.‏ اذكر المسألة في صلاتك.‏ (‏يع ١:‏٥‏)‏ وناقش كذلك الموضوع مع عائلتك والآخرين في الجماعة.‏ (‏ام ١٥:‏٢٢‏)‏ فقد تجد ان في وسعك الانخراط في الفتح الاضافي وتذوُّق الفرح الناجم عن ذلك رغم ظروفك الصحية الصعبة او برنامجك المضغوط.‏

      ٥ ماذا نحصد اذا وسَّعنا خدمتنا خلال موسم الذِّكرى؟‏

      ٥ يريد يهوه ان يكون خدامه فرحين.‏ (‏مز ٣٢:‏١١‏)‏ وببذل ما في وسعنا لتوسيع خدمتنا خلال موسم الذِّكرى،‏ لا نزيد فرحنا فحسب،‏ بل نُدخل الفرح ايضا الى قلب ابينا السماوي.‏ —‏ ام ٢٣:‏٢٤؛‏ ٢٧:‏١١‏.‏