ترنيمة ١٣٠
مُعْجِزَةُ الحياة
(مزمور ٣٦:٩)
١- مَوْلِدُ ٱلْأَطْفَالْ، لَمَعَانُ ٱلنُّورْ،
قَطَرَاتُ ٱلْمَطَرِ، صَوْتُ ٱلْعُصْفُورْ . . .
كُلُّهَا إِحْسَانْ، مِنْ أَبٍ حَنَّانْ،
مُعْجِزَاتٌ تُبْهِجُ وَتُحْيِي ٱلْإِنْسَانْ.
(اللازمة)
فَمَاذَا نَفْعَلُ بِحَيَاتِنَا
سِوَى أَنْ نُحِبَّ يَهْوَهْ، يَنْبُوعَ ٱلْحَيَاهْ؟!
فَمَا حَيَاتُنَا جَزَاءٌ نَجْنِيهِ.
عَطِيَّةٌ هِيَ مُعْجِزَةُ ٱلْحَيَاهْ!
٢- بَعْضُهُمْ إِنْ نَاحْ، لَا يَرَى ٱلْأَفْرَاحْ،
يَلْعَنُ خَالِقَهُ، يُلْقِي ٱلسِّلَاحْ.
نَحْنُ فِي ٱلضِّيقَاتْ، نَعْشَقُ ٱلْحَيَاةْ
شَاكِرِينَ لِأَبِينَا أَحْلَى ٱلْأَوْقَاتْ.
(اللازمة)
فَمَاذَا نَفْعَلُ بِحَيَاتِنَا
سِوَى أَنْ يُحِبَّ كُلُّ إِنْسَانٍ أَخَاهْ؟!
فَمَا حَيَاتُنَا جَزَاءٌ نَجْنِيهِ.
عَطِيَّةٌ هِيَ مُعْجِزَةُ ٱلْحَيَاهْ!
(انظر ايضا اي ٢:٩؛ مز ٣٤:١٢؛ جا ٨:١٥؛ مت ٢٢:٣٧-٤٠؛ رو ٦:٢٣.)