ترنيمة ١١١
عندما ينادي يهوه
(ايوب ١٤:١٣-١٥)
١- مَا ٱلْبَشَرُ؟
ضَبَابٌ يَظْهَرُ . . .
وَفِي ٱلْغَدِ يَزُولُ.
كُلُّ حَيَاتِنَا تَنْدَثِرُ،
وَخَلْفَنَا ذُهُولُ!
هَلْ مَنْ مَاتَ مَاتْ، أَمْ لَهُ حَيَاةْ؟
هَلْ لَدَيْهِ مُسْتَقْبَلْ؟
(اللازمة)
عِنْدَمَا يُنَادِي يَهْوَهْ، يَسْمَعُ ٱلْمَوْتَى نِدَاهْ!
فَٱلْخَالِقُ يَتُوقُ إِلَى مَا صَاغَتْ يَدَاهْ.
حِينَمَا يَدْعُو نُجِيبُ، فَثِقُوا بِوَعْدِهِ!
مَنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا! هٰكَذَا وَعَدَ يَاهْ.
٢- مَنْ سَلَكَ مَعْ يَهْوَهْ كَصَدِيقْ
وَفَقَدَ ٱلْحَيَاةَ،
يُوقِظُهُ مِنْ نَوْمِهِ ٱلْعَمِيقْ،
وَيَنْقُضُ ٱلْمَمَاتَ!
وَعْدُهُ أَكِيدْ: فِرْدَوْسٌ مَجِيدْ!
وَعْدُ يَهْوَهْ لَا يَفْشَلْ.
(اللازمة)
عِنْدَمَا يُنَادِي يَهْوَهْ، يَسْمَعُ ٱلْمَوْتَى نِدَاهْ!
فَٱلْخَالِقُ يَتُوقُ إِلَى مَا صَاغَتْ يَدَاهْ.
حِينَمَا يَدْعُو نُجِيبُ، فَثِقُوا بِوَعْدِهِ!
مَنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا! هٰكَذَا وَعَدَ يَاهْ.
(انظر ايضا يو ٦:٤٠؛ ١١:١١، ٤٣؛ يع ٤:١٤.)