ترنيمة ٩٤
القناعةُ بعطايا اللّٰه
(يعقوب ١:١٧)
١- كُلُّ ٱلْعَطَايَا ٱلْكَامِلَهْ
وَأَفْخَرُ ٱلْهِبَاتْ
هِيَ مِنْ فَوْقُ نَازِلَهْ،
مِنْ وَاهِبِ ٱلْحَيَاةْ.
سَخَاءُ يَهْوَهْ ثَابِتٌ عَلَى مَدَى ٱلْأَجْيَالْ.
هُوَ أَبُو ٱلْأَنْوَارِ لَا يَتَغَيَّرُ، مُحَالْ!
٢- أَيُلْبِسُ ٱلزَّنَابِقَ
وَيُطْعِمُ ٱلطُّيُورْ،
وَلَا يُعِيلَ عَبْدَهُ
بِأَبْسَطِ ٱلْأُمُورْ؟!
وَمَنْ، إِذَا سَعَى، يَزِيدُ عُمْرَهُ ذِرَاعْ؟!
حَيَاتَنَا نُبَسِّطُ، وَنَعِيشُ بِٱقْتِنَاعْ.
٣- لَا نَطْلُبُ ٱلْعَظَائِمَ،
وَلَا ٱلْغِنَى نُرِيدْ.
بَلْ فِي ٱلسَّمَاءِ كَنْزُنَا،
رَصِيدُنَا أَكِيدْ.
عُيُونُنَا بَسِيطَةٌ تُنِيرُ دَرْبَنَا.
فَتَقْوَى يَهْوَهْ وَٱلْقَنَاعَةُ قِمَّةُ ٱلْغِنَى.
(انظر ايضا ار ٤٥:٥؛ مت ٦:٢٥-٣٤؛ ١ تي ٦:٨؛ عب ١٣:٥.)