ترنيمة ٣
«اللّٰه محبَّة»
(١ يوحنا ٤:٧، ٨)
١- مَا أَسْمَى طَرِيقَ ٱلْحُبِّ!
فَٱللّٰهُ مَحَبَّةُ.
سِيرُوا فِي طَرِيقِ ٱلرَّبِّ،
سِيرُوا فِيهِ وَٱثْبُتُوا.
دَرْبُ ٱلْفَادِي فِينَا حَيٌّ: حُبُّ ٱللّٰهِ وَٱلْقَرِيبْ.
فَٱلْمَحَبَّةُ طَرِيقٌ مَنْ يَمْشِيهِ لَا يَخِيبْ.
٢- حُبُّ ٱللّٰهِ لَيْسَ قَوْلًا،
بَلْ نُبْدِيهِ بِٱلْأَعْمَالْ.
حُبُّ ٱلنَّاسِ، حُبُّ ٱلْحَقِّ،
بِٱلْأَقْوَالِ وَٱلْأَفْعَالْ.
اَلْمَحَبَّةُ عَطَاءٌ، لُطْفٌ، مَلْجَأٌ فِي ٱلضِّيقْ.
اَلْمَحَبَّةُ لَا تَفْنَى، فَهْيَ أَفْضَلُ طَرِيقْ.
٣- اِنْسَ ٱلسُّوءَ، سَامِحْ فَوْرًا،
وَٱنْفِ ٱلْحِقْدَ وَٱلْعُدْوَانْ.
اُطْلُبْ عَوْنَهُ، يَدْعَمْكَ حَتَّى تَمْنَحَ ٱلْغُفْرَانْ.
حُبُّ يَهْوَهْ وَٱلْقَرِيبِ أَعْظَمُ وَصَايَا ٱلْآبْ.
فَلْنُحِبَّ كُلَّ ٱلنَّاسِ
دَائِمًا بِلَا حِسَابْ.
(انظر ايضا مر ١٢:٣٠، ٣١؛ ١ كو ١٢:٣١–١٣:٨؛ ١ يو ٣:٢٣.)