مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «دَبُورَة»‏
  • دَبُورَة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • دَبُورَة
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • ‏«قمتُ أمًّا في اسرائيل»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • امرأتان شجاعتان
    كتابي لقصص الكتاب المقدس
  • قائد جديد وامرأتان شجاعتان
    دروس من قصص الكتاب المقدس
  • بالايمان دحر باراق جيشا عظيما
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «دَبُورَة»‏

دَبُورَة

‏[نحلة]:‏

١-‏ مرضعة رفقة التي ذهبت معها عندما تركت بيت ابيها بتوئيل لتنتقل الى فلسطين وتتزوج اسحاق.‏ (‏تك ٢٤:‏٥٩‏)‏ وبعدما خدمت دبورة بيت اسحاق لسنوات انتقلت الى بيت يعقوب،‏ ربما بعد موت رفقة.‏ وكما يتضح،‏ بعد نحو ١٢٥ سنة من زواج رفقة بإسحاق،‏ ماتت دبورة ودُفنت تحت شجرة ضخمة في بيت ايل.‏ والاسم الذي أُطلق على الشجرة (‏ألون باكوت،‏ معناه «شجرة البكاء الضخمة»)‏ يبين كم اصبحت دبورة عزيزة على يعقوب وعائلته.‏ —‏ تك ٣٥:‏٨‏.‏

٢-‏ نبية في اسرائيل وزوجة لفيدوت.‏ (‏قض ٤:‏٤‏)‏ ما من دليل على ان لفيدوت وباراق هما الشخص نفسه،‏ كما يقترح البعض.‏ فالصلة التي ربطت دبورة بباراق كانت فقط بسبب اهتمامهما المشترك بتحرير اسرائيل من المضايقة الكنعانية.‏ وقد كانت دبورة تمكث تحت شجرة نخل في منطقة افرايم الجبلية بين الرامة وبيت ايل؛‏ «وكان بنو اسرائيل يصعدون اليها للقضاء».‏ —‏ قض ٤:‏٥‏.‏

استخدم يهوه دبورة لاستدعاء باراق من قادش نفتالي وإعلامه بما قصد ان يفعله؛‏ فكان سيستخدم ٠٠٠‏,١٠ رجل لإيقاع الهزيمة بالجيش الكبير التابع للملك الكنعاني يابين والذي يقوده رئيس جيشه سيسرا.‏ وقد تلقى باراق وعدا من يهوه بأن يدفع العدو الى يده.‏ ولكنه عندما حشد قواته وقادهم الى جبل تابور اصر ايضا على حضور دبورة كممثلة للّٰه،‏ رغم كونها امرأة.‏ وكانت دبورة على استعداد لتترك مكانها الاكثر امنا وتذهب مع باراق.‏ غير انها انبأت بأن «فخر» الانتصار ستحظى به امرأة.‏ وقد تحققت هذه الكلمات عندما قامت المرأة ياعيل بقتل سيسرا.‏ —‏ قض ٤:‏​٦-‏١٠،‏ ١٧-‏٢٢‏.‏

انشدت دبورة وباراق معا ترنيمة في يوم الانتصار.‏ وكان جزء منها مكتوبا بصيغة المتكلم،‏ مما يدل ان دبورة ألفت قسما منها إن لم تكن قد ألفتها كلها.‏ (‏قض ٥:‏٧‏)‏ فكانت العادة ان تحتفل النساء بالانتصارات بالترنيم والرقص.‏ (‏خر ١٥:‏​٢٠،‏ ٢١؛‏ قض ١١:‏٣٤؛‏ ١ صم ١٨:‏​٦،‏ ٧؛‏ مز ٦٨:‏١١‏)‏ تنسب هذه الترنيمة كل الفضل والمجد الى يهوه في انتصار شعبه.‏ وهي تضيف تفاصيل كثيرة حول الرواية التي تسبقها،‏ بحيث يلزم التأمل فيهما كلتيهما معا بغية تكوين صورة مكتملة عما حدث.‏ وبعد وصف قوة يهوه وجلاله والتذكير بحالة اسرائيل قبل معركة باراق،‏ تثني الترنيمة على الاسباط التي تجاوبت مع الدعوة وتستفسر عن تلك التي لم تفعل.‏ كما تضيف تفاصيل تعطي صورة حية عن المعركة وهزيمة الكنعانيين النكراء،‏ العمل الشجاع الذي قامت به ياعيل بقتلها سيسرا،‏ وخيبة امّ سيسرا التي انتظرت عبثا وصول الغنائم والعبيد الاسرائيليين اثر الانتصار الذي كانت تتوقعه لابنها سيسرا.‏ —‏ قض ٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة