الترنيمة ٣٦
«صُنْ قلبَك»
النسخة المطبوعة
(امثال ٤:٢٣)
١- لِأَنَّ قَلْبَنَا مِنْهُ
اَلْمَوْتُ وَٱلْحَيَاهْ،
نَصُونُهُ، إِذْ لَا شَيْءَ
يَخْفَى عَنْ عَيْنِ ٱللّٰهْ.
اَلْقَلْبُ غَدَّارٌ جِدًّا،
فِي ٱلشَّرِّ يَسْتَمِيتْ!
فَلْيَحْمِ ٱلْعَقْلُ قَلْبَنَا
مِنْ مَيْلِهِ ٱلْمُمِيتْ.
٢- وَحِينَ نَطْلُبُ ٱلرَّبَّ،
نُعِدُّ قَلْبَنَا.
نُصَلِّي، نَرْفَعُ ٱلشُّكْرَ،
وَنُلْقِي عِبْئَنَا.
تَعْلِيمُ يَهْوَهْ نَافِعٌ،
فَلَيْتَنَا نُصْغِي
بِقَلْبٍ كَامِلٍ حَتَّى
إِلٰهَنَا نُرْضِي!
٣- أَفْكَارَ ٱلسُّوءِ فِي ٱلْقَلْبِ
بَعِيدًا نَطْرَحُ.
أَقْوَالَ يَهْوَهْ نَكْنِزُ.
بِٱلْحَقِّ نَفْرَحُ.
وَلِيٌّ يَهْوَهْ دَائِمًا لِأَوْلِيَائِهِ!
مِنْ كُلِّ ٱلْقَلْبِ نَخْدُمُ
مَعْ أَصْدِقَائِهِ.
(انظر ايضا مز ٣٤:١؛ في ٤:٨؛ ١ بط ٣:٤.)