مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١١ ١/‏٨ ص ٢٨-‏٣١
  • يوم حافل بالآمال والتوقعات

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • يوم حافل بالآمال والتوقعات
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«سعداء هم جميع الذين يترقبون» يهوه
  • ‏«لتكن هيبة يهوه عليكم»‏
  • ‏«احبوا المهمة الموكلة اليكم»‏
  • ثلات نقاط بارزة اضافية
  • اختبارات ومقابلات
  • الروح الطوعية تجلب أناسا الى جلعاد
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • من تلاميذ ناجحين الى مرسلين ناجحين
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • مرسلون ‹للتلمذة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • التخرُّج في يوم مشرق وجميل
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
ب١١ ١/‏٨ ص ٢٨-‏٣١

تخرُّج الصف الـ‍ ١٣٠ لمدرسة جلعاد

يوم حافل بالآمال والتوقعات

لا شك ان تخرج الصف الـ‍ ١٣٠ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس حمل معه الكثير من الآمال والتوقعات.‏ فيوم السبت في ١٢ آذار (‏مارس)‏ ٢٠١١،‏ حضر هذا الاحتفال اكثر من ٥٠٠‏,٨ شخص،‏ بمن فيهم التلاميذ وعائلاتهم وأصدقاؤهم.‏ وكانوا متشوقين جدا لمعرفة ما يخبئه ذلك اليوم وما ينتظر المرسلين المدربين جيدا،‏ الذين سيوفدون قريبا الى مختلف انحاء العالم ليعلّموا الناس حقائق الكتاب المقدس.‏

‏«سعداء هم جميع الذين يترقبون» يهوه

شكلت هذه الفكرة المعزية المستقاة من اشعيا ٣٠:‏١٨ محور الخطاب الذي ألقاه جفري جاكسون،‏ عضو في الهيئة الحاكمة لشهود يهوه وعريف البرنامج.‏ بادر هذا الاخ بحرارة وشيء من روح الفكاهة الى تهنئة التلاميذ على تخطيهم مقرَّر جلعاد بسلامة،‏ وطمأنهم بأن هذا اليوم المثير لا بد ان يمر عليهم ايضا بخير.‏ وأية توقعات منطقية بشأن المستقبل كان بإمكان التلاميذ ان يحملوها معهم؟‏ هنا طوّر الاخ جاكسون ثلاثة افكار عملية من اشعيا ٣٠:‏١٨-‏٢١‏.‏

اولا،‏ قال لهم:‏ «توقعوا ان يسمع يهوه صلاتكم».‏ وسلّط الضوء على التأكيد المذكور في العدد ١٩‏:‏ «يتحنن [اللّٰه] عليك عند صوت صراخك».‏ وإذ اشار الى ان ضمير المخاطَب في اللغة العبرانية الاصلية المستعمل في هذه الآية هو بصيغة المفرد لا الجمع،‏ أكّد ان اللّٰه يسمع صلواتنا افراديا.‏ وأضاف:‏ «ان يهوه بصفته ابا لا يسأل:‏ ‹لماذا لست قويا مثل فُلان؟‏›،‏ بل يصغي بانتباه الى كل واحد منا ويستجيب له».‏

ثانيا،‏ اظهر انه علينا توقع المشاكل قائلا:‏ «لا يعدنا يهوه بأن حياتنا ستكون سهلة،‏ لكنه سيمد لنا يد العون».‏ فكما يتبين من العدد ٢٠‏،‏ انبأ يهوه انه عند وقوع اسرائيل تحت الحصار،‏ ستكون الشدة خبزا لهم والضيق ماء.‏ إلا انه سيكون دائما على استعداد لنجدة شعبه.‏ بشكل مماثل،‏ سيواجه تلاميذ جلعاد مشاكل وتحديات،‏ رغم انها قد لا تكون بالضرورة كما يتوقعون.‏ وتابع الخطيب مطمئنا اياهم:‏ «مع ذلك،‏ يمكنكم التوقع ان يهوه سيقف الى جانبكم ليساعدكم على مواجهة كل مشكلة».‏

ثالثا،‏ استند الاخ جاكسون الى العددين ٢٠ و ٢١ ليحث التلاميذ:‏ «بإمكانكم ايضا ان تتوقعوا نيل الارشاد،‏ لذا جدّوا في البحث عنه».‏ فاليوم،‏ حسبما اضاف،‏ على كل مسيحي ان يصغي بانتباه الى يهوه وهو يتكلم من خلال صفحات الكتاب المقدس والمطبوعات المؤسسة عليه.‏ وشجع التلاميذ بحرارة ان يجتهدوا في قراءة كلمة اللّٰه يوميا،‏ لأن في ذلك حياة لهم.‏

‏«لتكن هيبة يهوه عليكم»‏

اوضح انطوني موريس،‏ احد اعضاء الهيئة الحاكمة،‏ معنى عبارة «هيبة يهوه» الواردة في الاسفار المقدسة.‏ (‏٢ اخبار الايام ١٩:‏٧‏)‏ فهي لا تشير بتاتا الى الخوف المروِّع،‏ بل بالحري الى الرغبة الشديدة في فعل ما هو صائب،‏ الى احترام عميق وصادق يبعث على الارتعاش.‏ وقد حث الاخ موريس التلاميذ قائلا:‏ «دعوا هيبة يهوه ترافقكم في تعيينكم الارسالي».‏ وكيف يعربون عن هذا التوقير ليهوه؟‏ ركز الخطيب على طريقتين عمليتين.‏

اولا،‏ شجع التلاميذ على تطبيق المشورة المدونة في يعقوب ١:‏١٩‏:‏ «ليكن كل انسان سريعا في الاستماع،‏ بطيئا في التكلم».‏ ولفت النظر الى انهم تلقوا كمًّا هائلا من المعلومات خلال المقرَّر الذي دام خمسة اشهر.‏ لذا يجب ان يحذروا من التفاخر بالمعرفة التي نالوها.‏ ونصحهم:‏ «عليكم بالاستماع اولا!‏ اصغوا الى جماعتكم المحلية وإلى الذين يتولون القيادة في البلد حيث تخدمون،‏ وخذوا في الاعتبار ما يخبرونكم به عن المنطقة وحضارتها.‏ لا تترددوا ان تقولوا:‏ ‹لا اعرف›.‏ وإذا كان للتعليم الذي تلقيتموه اثره الفعال فيكم،‏ فكلما تعلمتم اكثر،‏ ازددتم قناعة انكم لا تعرفون سوى القليل».‏

ثانيا،‏ قرأ الاخ موريس امثال ٢٧:‏٢١‏:‏ «البوتقة للفضة،‏ والكور للذهب،‏ ومحك المرء مدحه».‏ وأوضح انه مثلما يُستخدم الكور والبوتقة لتمحيص او تنقية الذهب والفضة،‏ كذلك يمكن للمدح ان يمحصنا.‏ فهو محك يمتحن شخصيتنا.‏ فقد يدفعنا إما الى الافتخار والتدهور روحيا،‏ او الى الاعتراف بأننا مدينون ليهوه وإلى التصميم اكثر على الالتصاق بمقاييسه دوما.‏ وهكذا حث الخطيب التلاميذ ان يروا في المدح الذي ينالونه فرصة ليثبتوا ان ‹هيبة يهوه عليهم›.‏

‏«احبوا المهمة الموكلة اليكم»‏

ألقى ڠاي پيرس من الهيئة الحاكمة الخطاب الاساسي في البرنامج.‏ فناقش المحور المذكور اعلاه موضحا ان كلمة «مرسَل» تعني «الشخص الذي يُرسَل بمهمة».‏ فلا عجب،‏ حسبما قال،‏ ان يكون هنالك عدد كبير من الجمعيات التي تبعث مرسلين كي ينجزوا مهمات مختلفة.‏ وكثيرون من هؤلاء المرسلين يركزون جهودهم في مساعدة الناس على الشفاء جسديا،‏ ويسعون الى ايجاد حلول سياسية لمشاكل العالم.‏ «لكنكم مختلفون»،‏ تابع الاخ پيرس.‏ وكيف ذلك؟‏

كان التلاميذ قد تعلموا من درسهم للكتاب المقدس الكثير عن الشفاء الجسدي.‏ على سبيل المثال،‏ حين اقام يسوع صبية من الموت،‏ ‹لم يملك والداها انفسهما من شدة الفرح الذي غمرهما›.‏ (‏مرقس ٥:‏٤٢‏)‏ ايضا،‏ لمّا تفتحت عيون العمي عجائبيا،‏ اعترتهم سعادة لا توصف.‏ وأحد الاسباب التي من اجلها صُنعت تلك العجائب هو اعطاؤنا لمحة مسبقة عما سيحققه المسيح في العالم الجديد القادم،‏ حيث سيختبر «جمع كثير» من الابرار،‏ الناجين من نهاية نظام الاشياء الشرير الحاضر،‏ الشفاء التام من كل عللهم الجسدية.‏ (‏رؤيا ٧:‏٩،‏ ١٤‏)‏ كما ان احباءهم الموتى سينعمون بعد قيامتهم بتمام الصحة والعافية.‏ فتخيل الفرح الغامر الذي سيسود آنذاك!‏

لكن الشفاء الجسدي ليس الاهم اطلاقا،‏ كما قال الاخ پيرس.‏ فالمريض الذي ابرأه يسوع مرض مجددا.‏ والشخص المقام خسر حياته ثانية.‏ حتى الاعمى الذي استعاد بصره،‏ فقده مرة اخرى في الموت.‏ لذا فإن الشفاء الاهم الذي حققه يسوع هو الشفاء الروحي.‏ وعلى نحو مماثل،‏ لدى مرسلي جلعاد ايضا مهمة شفاء الناس روحيا.‏ فهم يساعدونهم ان يتصالحوا مع ابيهم السماوي بحيث يحيون روحيا.‏ ووحدهم الذين ينالون الشفاء الروحي سيبلغون هدف الحياة الابدية.‏ قال الاخ پيرس:‏ «ان هذا الشفاء الروحي هو ما يجلب المجد للّٰه،‏ ويجعل النجاح حليفكم في مهمتكم».‏

ثلات نقاط بارزة اضافية

‏«هل يكون يوما جيدا؟‏».‏ سؤال في حينه طرحه على التلاميذ روبرت ريْنز من لجنة فرع الولايات المتحدة.‏ ثم شجعهم هذا الاخ ان يكون كل يوم في تعيينهم الارسالي يوما جيدا باستخدام وقتهم بحكمة،‏ الالتفات الى الكتاب المقدس عندما يساورهم القلق،‏ والاتكال على يهوه من خلال الصلاة.‏

‏«هل تجدِّدون القديم؟‏».‏ طرح مارك نُمَير،‏ استاذ في مدرسة جلعاد،‏ هذا السؤال في خطابه.‏ وناقش ١ يوحنا ٢:‏٧،‏ ٨ التي تحدث فيها الرسول يوحنا عن «وصية قديمة» هي ايضا «وصية جديدة».‏ اشارت كلتا العبارتين الى وصية واحدة:‏ ان يحب اتباع المسيح واحدهم الآخر دون انانية،‏ معربين عن روح التضحية بالذات.‏ (‏يوحنا ١٣:‏٣٤،‏ ٣٥‏)‏ لكن هذه الوصية قديمة بمعنى ان يسوع سبق وأوصى اتباعه بها منذ عقود؛‏ وهي ايضا جديدة بمعنى ان المسيحيين كانوا يواجهون تحديات جديدة من نوعها ولزم ان يظهروا المحبة بطرائق جديدة وعلى وجه اكمل.‏ واليوم،‏ يواجه المرسلون ايضا ظروفا جديدة ويلزم ان يتعلموا الاعراب عن المحبة بطرائق جديدة.‏ فما السبيل الى ذلك؟‏

نصحهم الاخ نُمَير:‏ «لا تعربوا عن الصفات التي تكرهونها».‏ وحذر انه اذا صدر من احد امرا نكرهه ورددنا بالمثل،‏ فعندئذ نعرب عن الصفات التي نكرهها،‏ وبالتالي نعمل على تدمير انفسنا.‏ اما اذا تجاوبنا مع تحدٍّ كهذا بإيجاد طرائق جديدة للاعراب عن المحبة،‏ فنضيء «النور الحق» ونبدد الظلمة الروحية.‏

‏«احملوا الاحمال الثقيلة».‏ طوّر مايكل برْنيت،‏ استاذ آخر في جلعاد هذا المحور العملي.‏ وأخبر كيف يحمل بعض سكان البلدان الافريقية الاثقال على رؤوسهم.‏ فهم لهذه الغاية يستعملون الكاتا،‏ قطعة قماش ملفوفة يضعونها على رأسهم لتساعدهم ان يكونوا مرتاحين ويحافظوا على التوازن عند حمل الاغراض،‏ وبالتالي ان يتنقلوا برشاقة.‏ بشكل مماثل،‏ تكمن امام مرسلي جلعاد في تعييناتهم الاجنبية مسؤوليات ثقيلة عليهم حملها،‏ لكنهم مُنحوا ما يشبه الكاتا:‏ تدريبا مكثفا مؤسسا على الكتاب المقدس.‏ وحين يعملون على تطبيق ما يتعلمونه،‏ ينجحون في حمل ثقلهم بتوازن تام.‏

اختبارات ومقابلات

يشمل التدريب في مدرسة جلعاد صرف وقت في الخدمة مع جماعات شهود يهوه المحلية.‏ وقد تطرق وليَم سامويلسون،‏ ناظر قسم المدارس الثيوقراطية،‏ الى اختبارات حصلت مع التلاميذ مستخدما المحور:‏ «لا تريحوا يدكم».‏ (‏جامعة ١١:‏٦‏)‏ فمثَّل التلاميذ بعضا منها مظهرين كيف عملوا بدأب اثناء الخدمة،‏ اذ استغنموا الفرص ليكرزوا بالبشارة في الطائرات والمطاعم ومحطات الوقود.‏ كما انهم قدموا الشهادة من باب الى باب،‏ اثناء المحادثات غير الرسمية،‏ وبواسطة الرسائل.‏ فهم دون شك لم يريحوا يدهم،‏ ما ادى الى نتائج رائعة.‏

بعد ذلك قابل كينيث ستوڤال،‏ احد العاملين في القسم الذي يشرف على مدرسة جلعاد،‏ ثلاثة اخوة لديهم خبرة واسعة في العمل الارسالي:‏ باري هيل الذي خدم في الإكوادور وجمهورية الدومينيكان،‏ إيدي موبلي الذي خدم في ساحل العاج،‏ وتاب هانسبرڠر الذي خدم في السنغال وبينين وهايتي.‏ ومعا طوروا بشكل رائع المحور «امتحنوا يهوه واحصدوا البركات».‏ (‏ملاخي ٣:‏١٠‏)‏ فذكر الاخ هيل،‏ على سبيل المثال،‏ كيف واجه هو وزوجته تحدي التكيف مع المناخ في الإكوادور الذي يكون إما حارا مغبرًّا او حارا مصحوبا بأمطار موحلة.‏ وأخبر انه لمدة سنتين ونصف اضطرا الى استخدام الدلو عند الاستحمام.‏ رغم ذلك،‏ لم تخطر على بالهما ولو للحظة فكرة ترك تعيينهما،‏ فقد شعرا انه بركة من يهوه.‏ قال:‏ «لقد كان كل حياتنا».‏

في نهاية البرنامج،‏ قرأ احد التلاميذ عن لسان الصف رسالة مؤثرة تعكس تقديرهم العميق للتدريب الذي نالوه.‏ تقول الرسالة:‏ «لقد ازداد ايماننا جدا،‏ ومع هذا فنحن نعلم اننا لا نزال مشروعا في طور النمو».‏ ثم نال كل التلاميذ شهاداتهم،‏ وعُينوا ليخدموا في عدة بلدان.‏ وأخيرا،‏ اختتم الاخ جاكسون البرنامج مطمئنا التلاميذ مجددا ان بإمكانهم توقع مساعدة يهوه في الايام المقبلة،‏ ولا سيما عند مواجهة المصاعب.‏ وبعدها غادر الحاضرون المكان بآ‌مال اكبر وتوقعات اكثر اشراقا.‏ فدون شك،‏ سيستخدم يهوه هؤلاء المتخرجين لإنجاز الكثير من الاعمال الصالحة.‏

‏[الجدول/‏الخريطة في الصفحة ٣١]‏

احصاءات الصف

عدد البلدان:‏ ٩

معدل العمر:‏ ٠‏,٣٤

معدل السنين في الحق:‏ ٦‏,١٨

معدل السنين في الخدمة كامل الوقت:‏ ١‏,١٣

‏[الخريطة]‏

‏(‏اطلب النص في شكله المنسَّق في المطبوعة)‏

أُرسل التلاميذ الى البلدان الظاهرة ادناه:‏

البلدان التي عُيِّن فيها المرسلون

الارجنتين

ارمينيا

بوركينا فاسو

بوروندي

الكونغو (‏كينشاسا)‏

الجمهورية التشيكية

هايتي

هونغ كونغ

إندونيسيا

كينيا

ليتوانيا

ماليزيا

موزمبيق

نيبال

پاپوا غينيا الجديدة

رومانيا

السنغال

تنزانيا

أوغندا

زمبابوي

‏[الصورة في الصفحة ٣١]‏

الصف المتخرج الـ‍ ١٣٠ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس

الصفوف في القائمة ادناه معدودة من الامام الى الوراء،‏ والاسماء مدرجة من اليسار الى اليمين في كل صف.‏

‏(‏١)‏ مولينا،‏ ز.‏؛‏ باسِلينو،‏ س.‏؛‏ ألاتْسيس،‏ ك.‏؛‏ آرويو،‏ أ.‏؛‏ نينيو،‏ ل.‏؛‏ ميركلينڠ،‏ ش.‏؛‏ كلارك،‏ م.‏

‏(‏٢)‏ ليتل،‏ س.‏؛‏ تيباودو،‏ س.‏؛‏ ياكوپسون،‏ س.‏؛‏ مورِيْنو،‏ ج.‏؛‏ رودريڠس،‏ أ.‏؛‏ لي،‏ ك.‏؛‏ كاردناس،‏ ه.‏؛‏ أڠيلار،‏ ل.‏

‏(‏٣)‏ كليربوش،‏ أ.‏؛‏ پولي،‏ أ.‏؛‏ كالدويل،‏ س.‏؛‏ أدامي،‏ و.‏؛‏ هيلدبرانت،‏ ش.‏؛‏ شومَيكِر،‏ إ.‏؛‏ ڠرومان،‏ ن.‏؛‏ ڠالڤس،‏ ڠ.‏

‏(‏٤)‏ كلارك،‏ ج.‏؛‏ باسِلينو،‏ أ.‏؛‏ پاكام،‏ ك.‏؛‏ أدامي،‏ ج.‏؛‏ كناوس،‏ م.‏؛‏ نينيو،‏ م.‏؛‏ مورِيْنو،‏ ر.‏؛‏ ڠالڤس،‏ ج.‏

‏(‏٥)‏ رودريڠس،‏ د.‏؛‏ جِنِي،‏ م.‏؛‏ مولينا،‏ و.‏؛‏ أڠيلار،‏ أ.‏؛‏ ألاتْسيس،‏ إ.‏؛‏ مانو،‏ أ.‏؛‏ ڠرومان،‏ ر.‏؛‏ پاكام،‏ ج.‏

‏(‏٦)‏ جِنِي،‏ س.‏؛‏ كاردناس،‏ م.‏؛‏ آرويو،‏ س.‏؛‏ مانو،‏ ك.‏؛‏ ميركلينڠ،‏ ج.‏؛‏ لي،‏ ه.‏؛‏ كليربوش،‏ ڠ.‏؛‏ ياكوپسون،‏ پ.‏

‏(‏٧)‏ ليتل،‏ ج.‏؛‏ هيلدبرانت،‏ ب؛‏ شومَيكِر،‏ م.‏؛‏ كناوس،‏ ك.‏؛‏ كالدويل،‏ ج.‏؛‏ تيباودو،‏ ف.‏؛‏ پولي،‏ ك.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة