مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٣/‏٨٣ ص ١
  • تأملوا في اليوم الاكثر اهمية في السنة ١٩٨٣

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • تأملوا في اليوم الاكثر اهمية في السنة ١٩٨٣
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • عمقوا التقدير لهذا اليوم
  • تقديركم لموت المسيح
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٢
  • ‏«داوموا على صنع هذا» سيُحتفل بالذِّكرى في ٥ نيسان (‏ابريل)‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
  • هل يمكن ان نجعل من نيسان ٢٠٠٠ افضل شهر للنشاط؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٠
  • مستفيدين كاملا من الذكرى
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
خد ٣/‏٨٣ ص ١

تأملوا في اليوم الاكثر اهمية في السنة ١٩٨٣

١ كم تقدرون قيمة حياة يسوع المسيح؟‏ قدرها يهوذا بما لا يزيد على ثمن عبد.‏ ومن جهة اخرى،‏ اعتبر يهوه ابنه الوحيد اثمن كل خليقته!‏ فكانت حياته البشرية ثمينة بحيث يمكن استعمالها لشراء كل الجنس البشري.‏ (‏١ يوحنا ٢:‏​٢‏)‏ وجرى انجاز ذلك بموته،‏ احد الحوادث الاكثر اهمية في تاريخ الجنس البشري.‏

٢ وبشكل ملائم يجري امر المسيحيين بأن يذكروا هذا الحادث بالطريقة التي وصفها يسوع نفسه.‏ (‏١ كورنثوس ١١:‏​٢٣-‏٢٦‏)‏ والتاريخ الصحيح لهذه الذكرى لم يضع بل سجل وحفظ بدقة.‏ وهذه السنة تقع الذكرى يوم الثلاثاء في ٢٩ آذار،‏ الامر الذي يجعله اليوم الاكثر اهمية في السنة ١٩٨٣.‏ فماذا يمكنكم ان تفعلوا لجعله اليوم الاكثر اهمية لكم من السنة؟‏ والاهمية التي يضعها كل منا على ذكرى موت المسيح ستدل الى حد بعيد على القيمة التي نضعها على الذبيحة الفدائية التي صنعها لاجلنا.‏ ١ يوحنا ٥:‏​١٣‏.‏

عمقوا التقدير لهذا اليوم

٣ في السنوات الاخيرة اقترحت الجمعية برنامج قراءة من الكتاب المقدس للاسبوع الذي يؤدي الى تاريخ الذكرى.‏ والبرنامج الكامل يظهر في هذه الرسالة.‏ فلم لا تفعلون اكثر من مجرد قراءة الروايات هذه السنة؟‏ ويريد البعض ان يختاروا وقتا من اليوم حين لا تكون هنالك امور مشتتة للذهن ويمكن ان تترك انطباعا قويا مما يعمق تقديرنا.‏ وايضا هيأت الجمعية رؤوس اقلام جديدة سيستعملها اغلب خطباء الذكرى هذه السنة.‏ وسيزود ذلك نفس الانعاش الروحي العام والامور المذكرة للاخوان في كل مكان.‏

٤ لا شك ان ذلك وقت ملائم ايضا لتقييم مسلك حياتنا الخاصة.‏ فهل دفعكم تقديركم لذبيحة المسيح الى صنع التغييرات اللازمة في حياتكم لربح رضاه؟‏ قال الرسول بطرس عن يسوع:‏ «الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر.‏» (‏١ بطرس ٢:‏​٢٤‏)‏ واذ نتأمل في مسلك حياتنا قد نلاحظ بعض التعديلات التي يلزم ان نصنعها على سبيل التحسين.‏

٥ وما القول في يوم الاحتفال بالذكرى؟‏ وجد البعض انهم يستطيعون ان يخصصوا كامل اليوم للمساعي الثيوقراطية.‏ فيبتدئون اليوم ببحث عائلي للآية اليومية،‏ او يفعلون ذلك وحدهم اذا كانت الظروف تملي ذلك.‏ ولا شك ان الصلاة القلبية ستساعدنا على الاقتراب من الاحتفال الفعلي مساء بموقف عقلي صائب وتقدير عميق.‏ (‏افسس ٦:‏​١٨‏)‏ وقد يتمكن البعض من اخذ عطلة من العمل الدنيوي نصف يوم،‏ او حتى يوما كاملا،‏ والاشتراك في الخدمة المقدسة مع آخرين عديدين من شعب اللّٰه الذين يجعلون ذلك يوما خصوصيا للعبادة.‏

٦ ونيسان عادة شهر يشترك فيه عشرات الآلاف في الخدمة كامل الوقت.‏ وفي نيسان الماضي في هذا البلد كان هنالك ١٢١ فاتحا اضافيا،‏ وفي نيسان ١٩٨١ كان هنالك ٩٢.‏ وهذا هو اكثر من ضعف معدل عدد الفاتحين الاضافيين في الاشهر الاخرى.‏ ألا يكون ذلك طريقة بديعة لاظهار تقديرنا المخلص للتدبير الحبي لذبيحة المسيح الفدائية اذ نشترك في الخدمة كامل الوقت في نيسان؟‏ والآن هو الوقت لتقديم الطلب.‏

٧ واذ يستمر العالم حولنا في الغرق اكثر في اعماق الفجور،‏ لنظهر اننا نوع الاشخاص الذي ينبغي ان نكون «في سيرة مقدسة وتقوى.‏» (‏٢ بطرس ٣:‏​١١‏)‏ ولنخطط الآن لنجعل مناسبة الذكرى وقتا لاظهار التقدير الخصوصي لما انجزه يهوه بموت ابنه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة