مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٨/‏١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • النساء متضرِّرات اكثر
  • تعهُّد البيئة
  • عجائب «مقنَّنة»‏
  • مشاكل الحيوانات المدلَّلة
  • خسائر الكنائس
  • خبر سيئ للمدخنين
  • بيع التبغ للسوڤيات
  • لحس للعلاجيم سام
  • النوم للدماغ
  • اعادة بناء بابل يتأخَّر
  • ضريبة الكنيسة الالمانية
  • الموسيقى البطيئة والشرب
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • الارانب والعلاجيم —‏ تغزو قارة أوستراليا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٨/‏١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

النساء متضرِّرات اكثر

‏«النساء الريفيات الفقيرات هن اكثر المحرومين في العالم،‏» تذكر مطبوعة الامم المتحدة،‏ يو إن كرونيكل.‏ «وهن اكثر مرضا وأميَّة من الرجال وتُعوزهن الفرص المتاحة للذكور لتحسين انفسهن.‏» وقد وصلت الى هذا الاستنتاج الكئيب دراستان رئيسيتان عن الفقر العالمي في سنة ١٩٩٠ قامت بهما وكالتا تنمية دوليتان،‏ برنامج التنمية والبنك العالمي للامم المتحدة.‏ «نحو نصف مليون امرأة،‏ ٩٩ في المئة منهن في العالم النامي،‏ يمتن في الولادة كل سنة،‏» تخبر الـ‍ يو إن كرونيكل.‏

تعهُّد البيئة

‏«نحن البشر قد صرنا خطرا على انفسنا.‏ ويلزم ان نتصرَّف قبل فوات الاوان.‏» ان هذه الكلمات المنذرة بالسوء تشكِّل جزءا من تعهُّد بيئي اتخذه رؤساء جامعات من ٢٢ بلدا في افريقيا،‏ آسيا،‏ اوروپا،‏ واميركا الشمالية والجنوبية.‏ وقد تعهَّدوا ان تعلِّم كلِّياتهم عن المسائل البيئية اكثر مما في الماضي وأن يزيدوا موارد الكلِّيات المخصَّصة للابحاث في البيئة.‏ والرسميون،‏ الذين التقوا في مؤتمر في تالوار،‏ فرنسا،‏ في تشرين الاول الماضي،‏ اعلنوا ايضا اهدافا مشتركة «لمستقبل يمكن دعمه بيئيا.‏»‏

عجائب «مقنَّنة»‏

استلزم الجفاف ان يُقنَّن «الماء العجائبي» من البركة المشهورة عالميا في لورد في فرنسا،‏ مسبِّبا الذعر بين الزوار الباحثين عن شفاء عجائبي.‏ وقد سمحت السلطات الدينية لكل حاج بنصف پاينت (‏٤⁄‏١ ل)‏ فقط من الماء من النبع الذي انبجس،‏ استنادا الى التقليد،‏ في سنة ١٨٥٨ بعد ظهور ‹للسيدة العذراء.‏› وكل القناني الزائدة كانت تصادَر ويسكَب الماء ثانية في البركة.‏ «في جميع الكنائس في فرنسا يصَلُّون لسيدة المطر دون جدوى.‏ ولكن على ايّ حال،‏ لم تقدر ان تجعل السماء تمطِر على لورد فقط،‏» لاحظت الصحيفة كورييري دِلاّ سيرا.‏

مشاكل الحيوانات المدلَّلة

ان الشعبية المتزايدة للكلاب كحيوانات بيتية مدلَّلة صارت سببا للقلق عند سلطات المدينة والسلطات الصحية في فرنسا.‏ والمجلة الاسبوعية الفرنسية L’Express تذكر انه يجري التقاط ٢٠ طنا كل يوم من جَعْر الكلاب من شوارع وارصفة پاريس بكلفة تتجاوز الـ‍ ٤٠٠ فرانك (‏٧٠ دولارا)‏ للكيلو.‏ ولكن،‏ اضافة الى الكلفة والازعاج،‏ ثمة عامل اخطر قد برز.‏ فجَعْر الكلاب هو مصدر مرض يسببه الطفيلي Toxocara canis.‏ وقد وُجد ان نصف اماكن لعب الاولاد والصناديق الرملية في پاريس ملوَّثة ببيوض الطفيلي المجهرية الشديدة المقاومة التي تدخل البيوت على نعال الاحذية وعلى مخالب الحيوانات البيتية المدلَّلة.‏ وقد جرى التقليل الى حد كبير من اهمية وجودها في الانسان.‏ والتعب،‏ الاوجاع البطنية،‏ الارَجيَّات allergies،‏ مشاكل القلب والشرايين انما هي اعراض باكرة للمرض.‏

خسائر الكنائس

تستمر قوائم العضوية للطوائف الپروتستانتية الرئيسية في اتجاهها نزولا في الولايات المتحدة،‏ يذكر الكتاب السنوي للكنائس الاميركية والكندية لسنة ١٩٩٠.‏ ومع ان الكتاب السنوي،‏ الذي نشره المجلس القومي للكنائس،‏ يُظهر ان الخسائر هي اقل من ١ في المئة في معظم الحالات،‏ فقد كانت ثابتة منذ اواسط ستينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ وتلاميذ المسيح،‏ الكنيسة الاسقفية،‏ الكنيسة المشيخية (‏الولايات المتحدة الاميركية)‏،‏ كنيسة المسيح المتحدة،‏ الكنيسة المنهجية المتحدة،‏ الكنيسة اللوثرية الانجيلية في اميركا،‏ والكنائس المعمدانية الاميركية في الولايات المتحدة الاميركية،‏ كلها اختبرت خسائر.‏ ومن ناحية ثانية،‏ ادرج التقرير شهود يهوه بصفتهم احد الاديان التي اظهرت زيادة في الأعداد.‏ فقد كانت لشهود يهوه في الولايات المتحدة زيادة ٣ في المئة في سنة ١٩٨٩ وازدياد ٤ في المئة لسنة ١٩٩٠.‏

خبر سيئ للمدخنين

في ٢٥ ايلول ١٩٩٠ نشرت مراكز مكافحة الامراض في الولايات المتحدة التقرير «الفوائد الصحية للانقطاع عن التدخين:‏ تقرير كبير الاطباء،‏ ١٩٩٠.‏» وبعض النتائج الرئيسية التي جرى التوصل اليها هي:‏ « ١)‏ للانقطاع عن التدخين فوائد صحية هامة وفورية للاشخاص من كل الاعمار .‏ .‏ .‏؛‏ ٢)‏ يعيش المدخنون السابقون اطول من الذين يستمرون في التدخين؛‏ ٣)‏ الانقطاع عن التدخين يقلِّل خطر امراض سرطان الرئة وغيرها،‏ نوبة القلب،‏ السكتة الدماغية،‏ ومرض الرئة المزمن.‏»‏

بيع التبغ للسوڤيات

مؤخرا في الاتحاد السوڤياتي،‏ كان حشد غضبان من المدخنين على وشك القيام بأعمال شغب بسبب نقص في السجاير في ذلك البلد.‏ وقد تعهَّدت شركتان للولايات المتحدة بتخفيف النقص.‏ وهما تخططان لبيع اكثر من تموين شهر للسوڤيات،‏ ٣٤ ألف مليون سيجارة.‏ وعلى نحو مثير للاهتمام،‏ قال ناطقون بلسان الشركتين الاميركيتين ان السجاير ستنقصها التنبيه الصحي لكبير الاطباء عن السرطان والامراض الاخرى المقترنة باستعمال التبغ.‏

لحس للعلاجيم سام

الدكتور ألان إمِري من متحف الطبيعة الكندي اخبر ذا ڠلوب آند ميل انه كان هنالك انفجار في عدد علاجيم القصب في كل العالم خلال السنوات العشر الماضية.‏ وعُلجوم القصب،‏ او Bufo marinus،‏ «يفرز سائلا ابيض حليبيا ساما تدعوه وكالة قمع المخدرات الاميركية بوفوتِنين.‏» وفي كوينْزلَند،‏ اوستراليا،‏ صار العُلجوم وبأ كبيرا حتى ان الحكومة «صنَّفت المادة اللزجة للعُلجوم كمادة غير شرعية بموجب قانونها لاساءة استعمال المخدرات.‏» ان المادة اللزجة التي يفرزها عُلجوم القصب سامة و «تسبب هلوسات،‏ تقيُّؤا حادا ونوبات.‏» وذكرت الـ‍ ڠلوب ان رجلين كنديين لحسا اصابعهما بعد لمس العلاجيم فصارا مريضين على نحو عنيف ووجب ان يُعالجا في المستشفى.‏

النوم للدماغ

لماذا نحتاج الى النوم؟‏ في مؤتمر اخير في ستراسبورڠ،‏ جرى تقديم نظرية مثيرة للجدل.‏ فقد قيل ان النوم مفيد للجسم اقل منه للدماغ،‏ الذي ينتعش من جهود النهار بواسطة النوم.‏ وتدل الفحوص انه في حين ان «الاعمال الجسمانية البشرية تبقى عمليا دون اختلال حتى بعد عدة ايام دون نوم،‏» تخبر Die Zeit،‏ فان «الدماغ مختلف.‏» وفي حالات الفحص،‏ كابد الناس «نقصا في الانتباه والتركيز،‏ ذاكرة مختلَّة،‏ تباطؤا في عملية التفكير،‏ ومشاكل توجيه» عندما حُرموا النوم.‏

اعادة بناء بابل يتأخَّر

انهارت بابل القديمة،‏ المدينة الشهيرة للملك نبوخذنصر بجنائنها المعلَّقة،‏ تحت الهجوم الضاري للغزاة منذ اكثر من ٥٠٠‏,٢ سنة.‏ وبابل الاصغر بكثير بقيت حتى نحو القرن الرابع ب‌م،‏ حين اصبحت خرابا تاما.‏ وفي الآونة الاخيرة خطط العراق العصري لاعادة بناء المعقل السابق للسلطة الامبراطورية الى عظمته القديمة.‏ (‏انظروا استيقظ!‏ عدد ٨ آذار ١٩٨٨،‏ الصفحة ٣٠،‏ بالانكليزية.‏)‏ إلا ان الاحداث السياسية الاخيرة في الشرق الاوسط قيَّدت خطط التشييد هذه،‏ تذكر ذا نيويورك تايمز.‏ ان اشعياء ١٣:‏١٩،‏ ٢٠ تورد نبوة جديرة بالاهتمام عن مصير بابل المشؤوم،‏ ذاكرة انها «لا تُعمر الى الابد ولا تُسكن الى دور فدور.‏»‏

ضريبة الكنيسة الالمانية

في جمهورية المانيا الاتحادية تحصل الكنائس على دعم مالي بواسطة ضريبة كنسية يقتطعها المستخدِمون من الاجور.‏ وقد رفض احد المستخدِمين ارسال الضريبة الكنسية المقتطَعة من اجور مستخدَميه.‏ ولماذا؟‏ في سنة ١٦٦٤ اتُّهم اسلافه بالسحر وعُذِّبوا وأُحرقوا حتى الموت،‏ وهو يعتبر الكنيسة مسؤولة.‏ فأُخذ الى المحكمة،‏ التي وجدت عمله غير مبرَّر.‏ «وإلا،‏» تخبر مجلة Polizei،‏ «فإن ايّ امرئ تألم اسلافه ظلما .‏ .‏ .‏ يمكنه ان يرفض بسبب الضمير انجاز واجب فرضته عليه» الدولة.‏

الموسيقى البطيئة والشرب

وجد البحث الذي أُجري في الحانات التي تعزف موسيقى ريفية وغربية انه «حالما تبطؤ الموسيقى ينشط الشرب،‏» تذكر مجلة علم النفس اليوم.‏ وقد أُجريت الدراسة طوال فترة سنتين وشملت ٠٠٠‏,٢ فريق من الشاربين.‏ وقال جيمس شيفر،‏ باحث في المشروع،‏ ان «الشاربين المسرفين يفضِّلون الاستماع الى موسيقى ذات سرعة ابطأ،‏ ناحبة،‏ موحِشة،‏ تستدر الاشفاق على الذات.‏» وكما يوضح شيفر:‏ «ربما يعيش الزبُن في اغلب الاحيان حياة الاغاني التي يريدون ان تُعزَف.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة