مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏٥ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • مواد مشابهة
  • ‏«هذا العدد من استيقظ!‏ كُتب خصوصا من اجلنا»!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • المحافظة على كرامة المريض
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • ما يمكن ان يفعله المعتنون بالمريض
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • مواجهة داء ألزهايمر
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏٥ ص ٣٠

من قرائنا

تعليم الاولاد ان يحبّوا الخليقة نحن نحاول،‏ كجزء من تعليم اولادنا،‏ ان نزرع فيهم التقدير للجمال الطبيعي الذي يزوِّده يهوه بمحبة فائقة.‏ ونحب ان نستخدم المقالات التي تظهر قانونيا في استيقظ!‏،‏ كمقالة «النِّمنِمة —‏ طائر صغير تغريده قوي».‏ (‏٨ ايلول [سبتمبر] ١٩٩٨)‏ ويتجاوب اولادنا بحماسة!‏ ويفرحني ان اخبرهم هذه المعلومات.‏

ك.‏ ا.‏،‏ الولايات المتحدة

الكوابيس اقدِّر حقا الاقتراحات المقدَّمة في نبذة «كوابيس الاولاد الشائعة» من «مراقبين العالم».‏ (‏٨ ايلول [سبتمبر] ١٩٩٨)‏ فأولادي يرون كوابيس،‏ لكنني دائما اقول لهم ألّا يتحدّثوا عنها بل ان يخلدوا الى النوم من جديد.‏ والآن،‏ مع الاقتراحات التي قُدِّمت،‏ يمكنني ان اواجه هذه المشكلة بطريقة افضل.‏ فمن فضلكم لا تتوقفوا عن اصدار معلومات مساعدة كهذه.‏

ر.‏ ن.‏،‏ زمبابوي

اسدان قاتلان لقد استمتعت حقا بالمقالة:‏ «‹قطار جنون› في افريقيا الشرقية».‏ (‏٢٢ ايلول [سبتمبر] ١٩٩٨)‏ لكنكم اخطأتم القول ان الاسدين الآكلين البشر كانا ذكرا وأنثى.‏ فقد كانا كلاهما ذكرين.‏

ك.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد اخطأت «استيقظ!‏» في هذه النقطة،‏ ونحن نقدِّر الايضاح.‏ —‏ المحرِّرون.‏

داء ألزهايمر انني أترأس فريقا من الباحثين في مجال داء ألزهايمر من اجل شركة ادوية ضخمة.‏ لذلك قرأت باهتمام عميق السلسلة الرائعة «داء ألزهايمر —‏ تخفيف المعاناة».‏ (‏٢٢ ايلول [سبتمبر] ١٩٩٨)‏ وقد تأثرت كثيرا بالطريقة الشاملة التي غطَّيتم بها هذه المشكلة الصحية العامة المنتشرة.‏ وكشيخ في الجماعة،‏ وجدت ان المشورة العملية في هذه المقالات لا تُقدَّر بثمن.‏

س.‏ س.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد مسّت المقالات قلبي،‏ لأن امي تعاني داء ألزهايمر منذ اكثر من عشر سنوات.‏ وأنا اشكركم من اعماق قلبي على معالجة هذا الموضوع بلباقة واحترام للذين يعانونه.‏

ا.‏ م.‏،‏ ايطاليا

مرَّر لي احد زملائي في العمل،‏ وهو مشترك في مجلة استيقظ!‏،‏ هذا العدد لأن والدي مصاب بداء ألزهايمر.‏ وقد اثّرت فيَّ خصوصا المقالة بعنوان:‏ «المحافظة على كرامة المريض».‏ لا اظن ان التشديد على هذه النقطة مبالغة لا لزوم لها.‏ فشكرا على هذه المعلومات التي اتت في حينها.‏ وأنا متأكدة ان هذه المقالة ساعدت كثيرين.‏

م.‏ پ.‏،‏ كندا

اودّ ان اشكركم من اعماق قلبي على هذه المقالات.‏ فمنذ شُخِّص ان امي مصابة بداء ألزهايمر سنة ١٩٨٦،‏ قرأنا الكثير عن هذا المرض.‏ لكنّ مقالاتكم فاقت كل ما قرأناه من حيث الدفء،‏ المشاعر،‏ والتقمص العاطفي.‏ وأنتم محقُّون جدا في قولكم ان المصابين بداء ألزهايمر يحتاجون الى المحبة والاهتمام الرقيق حتى المرحلة الاخيرة.‏ امي عاجزة عن الاكل والتكلم.‏ لكنّ المقالة تزوِّدنا بالقوة لنظهر لها المزيد من المحبة والعاطفة.‏

ه‍.‏ ا.‏،‏ النمسا

بصفتي رئيسة جمعية داء ألزهايمر البرازيلية،‏ اريد ان اهنِّئكم على هذه المقالات.‏ فقد وصفتم الداء وتأثيره في العائلات بطريقة واضحة.‏ وحرصتم على احترام المريض باعتباره فردا متميِّزا،‏ وذكرتم اختبارات شخصية تظهِر ان المحبة لا تزال العلاج الافضل.‏

ڤ.‏ ك.‏،‏ البرازيل

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة