مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • م‌ث ص ٢٧-‏ص ٣٢ ف ٤
  • الدرس له مكافآ‌ته

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الدرس له مكافآ‌ته
  • استفيدوا من التعليم المزوَّد في مدرسة الخدمة الثيوقراطية
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الموقف العقلي الصائب
  • كيف تدرسون
  • ماذا تدرسون
  • ‏‹ابنِ بيتك›‏
  • حصد المكافآ‌ت
  • الدرس يجلب المكافأة
    دليل مدرسة الخدمة الثيوقراطية
  • حسِّن طريقتك في الدرس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٩
  • ادرسوا قانونيا كلمة اللّٰه كعائلة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • ايها العائلات،‏ سبِّحوا اللّٰه كجزء من جماعته
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
المزيد
استفيدوا من التعليم المزوَّد في مدرسة الخدمة الثيوقراطية
م‌ث ص ٢٧-‏ص ٣٢ ف ٤

الدرس له مكافآ‌ته

هل شاهدتم مرة اشخاصا ينتقون ثمرة؟‏ معظم الناس ينظرون الى لونها وحجمها ليعرفوا هل هي ناضجة ام لا.‏ ويقوم البعض بشمِّها.‏ حتى ان البعض يجسُّونها بيدهم ويضغطون عليها.‏ كذلك يعتمد آخرون على وزنها،‏ اذ يضعون واحدة في كل يد ليعرفوا أيُّهما اثقل وأكثر عصارة.‏ ففيمَ يفكِّر هؤلاء الاشخاص؟‏ انهم يحلِّلون التفاصيل،‏ يقيِّمون الفوارق،‏ يتذكرون الثمار التي انتقَوها سابقا،‏ ويقارنون ما يرونه الآن بما يعرفونه من قبل.‏ والمكافأة التي تنتظرهم هي ثمرة شهية،‏ لأنهم لم يستعجلوا الاختيار.‏

طبعا،‏ ينتج درس كلمة اللّٰه مكافآ‌ت اعظم بكثير.‏ فعندما يشغل هذا الدرس حيِّزا كبيرا في حياتنا،‏ يقوى ايماننا وتعمُق محبتنا وتنجح خدمتنا اكثر،‏ كما ان القرارات التي نتخذها تعكس اكثر صفتَي التمييز والحكمة الالهية.‏ وعن هذه المكافآ‌ت تقول الامثال ٣:‏١٥‏:‏ «كل جواهرك لا تساويها».‏ فهل تتمتعون بهذه المكافآ‌ت؟‏ قد تساهم طريقتكم في الدرس في نيلها.‏ —‏ كولوسي ١:‏​٩،‏ ١٠‏.‏

الصورة في الصفحة ٣٠

اصرفوا الوقت في التأمل

ما هو الدرس؟‏ انه اكثر من مجرد قراءة سطحية.‏ فهو يتطلب إعمال الفكر باعتناء او بشكل مطوَّل عند النظر في موضوع ما.‏ ويشمل تحليلَ ما تقرأونه،‏ مقارنته بما تعرفونه من قبل،‏ والانتباه للحجج المقدَّمة حول ما يُقال.‏ وعندما تدرسون،‏ تعمَّقوا في الافكار التي قد تكون جديدة بالنسبة اليكم.‏ فكِّروا ايضا كيف يمكنكم ان تطبقوا مشورة الاسفار المقدسة على انفسكم بشكل اكمل.‏ وكشهود ليهوه،‏ نفكِّر ايضا في الفرص التي قد تسنح لاستخدام هذه المواد لمساعدة الآخرين.‏ فمن الواضح ان الدرس يشمل التأمل.‏

الموقف العقلي الصائب

الصورة في الصفحة ٣٠

لكي تستفيدوا كاملا من درسكم الشخصي،‏ هيِّئوا قلوبكم

عندما تستعدون للدرس،‏ تهيِّئون امامكم اشياء مثل كتابكم المقدس،‏ المطبوعات التي تنوون استعمالها،‏ قلم رصاص او حبر،‏ وربما دفتر ملاحظات.‏ ولكن هل تهيِّئون قلوبكم ايضا؟‏ يخبرنا الكتاب المقدس ان عزرا «هيأ قلبه لطلب شريعة الرب والعمل بها وليعلّم اسرائيل فريضة وقضاء».‏ (‏عزرا ٧:‏١٠‏)‏ فماذا تشمل تهيئة القلب هذه؟‏

تمكِّننا الصلاة من امتلاك موقف لائق من درس كلمة اللّٰه.‏ فنحن نريد ان يكون قلبنا،‏ قرارة نفسنا،‏ متقبِّلا للارشاد الذي يمنحه يهوه.‏ لذا كل مرة تبدأون فيها بالدرس،‏ توسَّلوا الى يهوه ان يمنحكم مساعدة روحه.‏ (‏لوقا ١١:‏١٣‏)‏ اطلبوا منه ان يساعدكم على فهم ما ستدرسونه،‏ كيف يرتبط بقصده،‏ كيف يساعدكم على التمييز بين الخير والشر،‏ كيف ينبغي ان تطبِّقوا مبادئه في حياتكم،‏ وكيف تؤثر المواد في علاقتكم به.‏ (‏امثال ٩:‏١٠‏)‏ وفيما تدرسون،‏ ‹داوموا على طلب الحكمة من اللّٰه›.‏ (‏يعقوب ١:‏٥‏)‏ أجروا فحصا صادقا لذاتكم على ضوء ما تتعلمونه فيما تطلبون من يهوه ان يساعدكم على التخلص من الافكار الخاطئة او الرغبات المضرة.‏ ودائما «اجيبوا [«تجاوبوا مع»،‏ ع‌ج‏] الرب بحمد» على الامور التي يكشفها.‏ (‏مزمور ١٤٧:‏٧‏)‏ والدرس بروح الصلاة يقود الى علاقة حميمة بيهوه،‏ لأنه يمكِّننا من التجاوب معه حين يكلِّمنا بواسطة كلمته.‏ —‏ مزمور ١٤٥:‏١٨‏.‏

هذه الروح المتجاوبة تميِّز شعب يهوه من التلاميذ الآخرين.‏ فمن الشائع ان يشك الذين ينقصهم التعبد للّٰه في ما هو مكتوب ويعترضوا عليه.‏ لكننا لا نتبنى هذا الموقف.‏ فنحن نثق بيهوه.‏ (‏امثال ٣:‏​٥-‏٧‏)‏ وإذا لم نفهم شيئا،‏ لا نستنتج باجتراء انه خطأ،‏ بل ننتظر يهوه فيما نبحث عن الاجوبة.‏ (‏ميخا ٧:‏٧‏)‏ وكعزرا،‏ هدفُنا هو اتِّباع وتعليم ما نتعلمه.‏ وإذا كان هذا ميلَ قلبنا،‏ يمكن ان نحصد مكافآ‌ت غنية من درسنا.‏

كيف تدرسون

بدلا من مباشرة الدرس من الفقرة ١ والاستمرار حتى الفقرة الاخيرة،‏ اصرفوا بعض الوقت اولا في استعراض كامل المقالة او الفصل.‏ ابدأوا بتحليل كلمات العنوان.‏ فهو محور المواد التي ستدرسونها.‏ ثم لاحظوا جيدا كيف ترتبط العناوين الفرعية بالمحور.‏ تأملوا في الصور او الجداول او الاطر التعليمية اذا وُجدت مع النص.‏ اسألوا نفسكم:‏ ‹على اساس هذا الاستعراض للمواد،‏ ماذا اتوقع ان اتعلَّم؟‏ وبأية طريقة سأستفيد من المواد؟‏›.‏ وبهذه الطريقة يصير لدرسكم هدف.‏

الصورة في الصفحة ٣٠

اعرفوا ما هي ادوات البحث المتوفرة بلغتكم

والآن الى الوقائع!‏ تتضمن مقالات الدرس في برج المراقبة وبعض الكتب اسئلة مطبوعة.‏ لذلك فيما تقرأون كل فقرة،‏ من المفيد ان تعلِّموا الاجوبة.‏ حتى لو لم تكن هنالك اسئلة درس،‏ علِّموا النقاط المهمة التي تودون تذكُّرها.‏ وإذا كانت الفكرة جديدة بالنسبة اليكم،‏ فامنحوها مزيدا من التركيز لتتأكدوا انكم فهمتموها جيدا.‏ انتبهوا للايضاحات او الحجج التي تفيدكم في خدمة الحقل او التي يمكن استعمالها في تعيين خطابي قريب.‏ فكِّروا في اشخاص محدَّدين يمكن ان يتقوّى ايمانهم اذا اخبرتموهم بما تدرسونه.‏ ضعوا علامة للنقاط التي تريدون استعمالها،‏ وراجعوها حين تُنهون الدرس.‏

خلال درسكم،‏ افتحوا الآيات المشار اليها.‏ حللوا كيف ترتبط كل آية بالفكرة العامة للفقرة.‏

قد تصادفكم نقاط لا تفهمونها جيدا او تودون معرفة المزيد عنها.‏ لا تدعوا هذه النقاط تلهيكم عن الدرس،‏ بل دوِّنوا ملاحظة عنها لترجعوا اليها لاحقا.‏ وغالبا ما تتوضَّح النقاط في بقية المواد التي تقرأونها.‏ وفي حال عدم اتضاحها يمكنكم ان تقوموا ببحث اضافي.‏ وأية امور يمكن ان تسترعي هذا الانتباه منكم؟‏ ربما في النص آية مقتبسة لم تفهموا معناها جيدا،‏ او لا ترون كيف تنطبق على الموضوع المناقَش.‏ وربما تشعرون بأنكم تفهمون نقطة معيَّنة في النص ولكن ليس الى حد شرحها لشخص آخر.‏ لا تصرفوا النظر عنها،‏ بل قوموا ببحث حولها بعد ان تُنهوا ما بدأتم بدرسه.‏

الصورة في الصفحة ٣٠

احرصوا على فتح الآيات

عندما كتب الرسول بولس رسالته المفصلة الى المسيحيين من اصل عبراني،‏ توقف في منتصف الرسالة ليقول:‏ «النقطة الرئيسية .‏ .‏ .‏ هي».‏ (‏عبرانيين ٨:‏١‏)‏ فهل تستخدمون مذكِّرا كهذا من وقت الى آخر؟‏ تأملوا في ما دفع بولس الى قول ذلك.‏ في الاصحاحات السابقة من رسالته الملهمة،‏ كان قد اظهر ان المسيح —‏ بوصفه رئيس الكهنة العظيم المعيَّن من اللّٰه —‏ دخل السماء عينها.‏ (‏عبرانيين ٤:‏١٤–‏٥:‏١٠؛‏ ٦:‏٢٠‏)‏ لكنَّ بولس،‏ بعزله هذه الفكرة الرئيسية وتشديده عليها في بداية الاصحاح ٨‏،‏ أعدَّ اذهان قرائه ليفكّروا جيدا كيف يؤثر ذلك في حياتهم.‏ فأشار الى ان المسيح ظهر امام حضرة اللّٰه من اجلهم ومهَّد لهم الطريق لدخول ذلك «الموضع المقدس» السماوي.‏ (‏عبرانيين ٩:‏٢٤؛‏ ١٠:‏​١٩-‏٢٢‏)‏ وكانت يقينية رجائهم ستدفعهم الى تطبيق المشورة التي احتوتها رسالته بعد ذلك بشأن الايمان والاحتمال والسلوك المسيحي.‏ ونحن ايضا،‏ عندما نركِّز في درسنا على النقاط الرئيسية،‏ نرى كيف يتطور المحور وتنغرز في عقولنا الاسباب الوجيهة التي تدفعنا الى العمل بحسب ما يدعونا اليه.‏

هل يدفعكم درسكم الشخصي الى اتخاذ اجراء ما؟‏ هذا سؤال مهم.‏ لذلك عندما تتعلمون شيئا،‏ اسألوا نفسكم:‏ ‹كيف ينبغي ان يؤثر ذلك في موقفي واهدافي في الحياة؟‏ كيف يمكنني ان اطبِّق هذه المعلومات في حلِّ مشكلة معينة،‏ او اتخاذ قرار،‏ او تحقيق هدف ما؟‏ كيف استخدم ذلك مع عائلتي،‏ في خدمة الحقل،‏ في الجماعة؟‏›.‏ تأملوا في هذه الاسئلة بروح الصلاة،‏ مفكِّرين في حالات حقيقية تتمكنون فيها من تطبيق المعرفة التي لديكم.‏

بعد الانتهاء من فصل او مقالة،‏ اصرفوا بعض الوقت في المراجعة.‏ تأكدوا انكم تتذكرون النقاط الرئيسية والحجج الداعمة لها.‏ وستساعدكم هذه الخطوة على حفظ هذه المعلومات لتستخدموها في المستقبل.‏

ماذا تدرسون

كشعب ليهوه،‏ عندنا وفرة من المواد لدرسها.‏ ولكن من اين نبدأ؟‏ يحسن بنا كل يوم ان ندرس الآية والتعليقات من فاحصين الاسفار المقدسة يوميا.‏ ونحن نحضر كل اسبوع اجتماعات الجماعة؛‏ والدرس استعدادا لها يزيد استفادتنا منها.‏ كذلك يخصِّص افراد بحكمة الوقت لدرس بعض مطبوعاتنا المسيحية التي صدرت قبل تعلُّمهم الحق.‏ ويختار آخرون بعض الآيات من قراءتهم الاسبوعية للكتاب المقدس ويدرسونها درسا عميقا.‏

ماذا اذا كانت ظروفكم لا تسمح لكم بدرس كل المعلومات التي ستعالَج في اجتماعات الجماعة الاسبوعية بإمعان؟‏ لا تسقطوا في فخ درس المواد بعجلة لمجرد انكم تريدون ان تُنهوا كل شيء؛‏ ولا تسقطوا في فخ اسوأ ايضا،‏ ألا وهو عدم درس ايّ شيء لأنكم لا تستطيعون درس كل شيء.‏ بل حدِّدوا كم يمكنكم ان تدرسوا،‏ وأشبعوا هذا المقدار درسا.‏ افعلوا ذلك كل اسبوع.‏ ومع الوقت،‏ حاولوا ان تشملوا الاجتماعات الاخرى ايضا.‏

‏‹ابنِ بيتك›‏

يعرف يهوه انه على رؤوس العائلات ان يعملوا بكد لإعالة احبائهم.‏ تقول الامثال ٢٤:‏٢٧‏:‏ «هيِّئ عملك في الخارج وأعدَّه في حقلك».‏ ولكن لا يمكن التغاضي عن حاجات عائلتكم الروحية.‏ لذلك تمضي الآية قائلة:‏ «بعدُ تبني بيتك».‏ وكيف يمكن ان يفعل رؤوس العائلات ذلك؟‏ تقول الامثال ٢٤:‏٣ ان البيت «بالفهم [«بالتمييز»،‏ ع‌ج‏] يثبَّت».‏

فكيف يفيد التمييز بيتكم؟‏ التمييز هو القدرة الذهنية على النظر الى ما بعد حدود الواضح.‏ ويمكن القول ان الدرس العائلي الفعَّال يبدأ بـ‍ «درس» عائلتكم نفسها.‏ فكيف هو تقدُّم افراد عائلتكم الروحي؟‏ أصغوا جيدا عندما تتحدثون اليهم.‏ هل تشعرون بروح التذمر او الاستياء؟‏ هل المساعي المادية هي اهم شيء؟‏ وعندما تذهبون في خدمة الحقل مع اولادكم،‏ هل يقولون دون تردُّد انهم من شهود يهوه امام نظرائهم؟‏ هل يتمتعون ببرنامجكم العائلي لقراءة ودرس الكتاب المقدس؟‏ وهل يجعلون طريق يهوه مسلك حياتهم؟‏ ستكشف لكم المراقبة الدقيقة ما يلزم ان تفعلوه،‏ كرؤوس عائلات،‏ لتثبِّتوا وتبنوا الصفات الروحية في كل فرد من افراد العائلة.‏

ابحثوا في برج المراقبة و استيقظ!‏ عن مقالات تعالج حاجات خصوصية.‏ ثم أعلموا العائلة مسبقا ماذا سيُدرس لكي يفكِّروا في المعلومات.‏ حافظوا على جو ودِّي في الدرس.‏ شدِّدوا على قيمة المواد التي تُدرس دون تأديب او إحراج احد في العائلة،‏ وطبّقوا المواد وفق حاجات العائلة.‏ أشركوا كل فرد من العائلة في الدرس.‏ وساعدوا كل واحد ان يرى كيف ان كلمة يهوه ‹كاملة›،‏ اذ تزوِّده بما يحتاج اليه تماما في الحياة.‏ —‏ مزمور ١٩:‏٧‏.‏

حصد المكافآ‌ت

باستطاعة الاشخاص الفطناء ان يقوموا بدرس الكون،‏ والاحداث العالمية،‏ حتى بدرس انفسهم،‏ ولكن إن لم يكن عندهم فهم روحي فلن يفهموا المعنى الحقيقي لما يرونه.‏ أما الاشخاص الذين يدرسون بانتظام كلمة اللّٰه فبإمكانهم بمساعدة روحه ان يروا في هذه الاشياء يد اللّٰه،‏ وإتمام نبوة الكتاب المقدس،‏ وتقدم قصد اللّٰه ان يتبارك البشر الطائعون.‏ —‏ مرقس ١٣:‏​٤-‏٢٩؛‏ روما ١:‏٢٠؛‏ كشف ١٢:‏١٢‏.‏

لا ينبغي ان نتفاخر لأننا نعرف هذه الامور الرائعة.‏ فالفحص اليومي لكلمة اللّٰه يساعدنا على البقاء متواضعين.‏ (‏تثنية ١٧:‏​١٨-‏٢٠‏)‏ ويحمينا ايضا من «القوة الخادعة للخطية»،‏ لأنه عندما تكون كلمة اللّٰه حية في قلوبنا،‏ يصعب ان تغلب جاذبية الخطية تصميمنا على مقاومتها.‏ (‏عبرانيين ٢:‏١؛‏ ٣:‏١٣؛‏ كولوسي ٣:‏​٥-‏١٠‏)‏ وهكذا ‹نسير كما يحق ليهوه بغية إرضائه كاملا إذ نستمر مثمرين في كل عمل صالح›.‏ (‏كولوسي ١:‏١٠‏)‏ هذا هو هدفنا حين ندرس كلمة اللّٰه،‏ وأعظم مكافأة هي تحقيق ذلك.‏

لكي تحصدوا اعظم المكافآ‌ت

  •  هيِّئوا قلوبكم

  •  استعرضوا مواد الدرس اولا

  •  اعزلوا التفاصيل المهمة

  •  تأملوا كيف تدعم الآيات ما هو مكتوب

  •  راجعوا النقاط الرئيسية

  •  تأملوا كيف ينبغي ان تتأثر حياتكم بما تدرسونه

  •  ابحثوا عن فرص تستخدمون فيها المواد لمساعدة الآخرين

كيف تستعرضون مواد الدرس قبل البدء به

  •  حلِّلوا كلمات العنوان

  •  لاحظوا كيف يرتبط كل عنوان فرعي بالعنوان الرئيسي

  •  تأملوا في كل الصور والجداول والاطر التعليمية

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة