مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٠ ١/‏٦ ص ٣
  • هل تفقد كلمة «مسيحي» معناها؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تفقد كلمة «مسيحي» معناها؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • نزعة الى التحرر
  • اهم مقارنة على الاطلاق
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠١٦
  • هل اخفقت الديانة المسيحية؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
  • هل كل «المسيحيين» مسيحيون؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • هل الوحدة المسيحية ممكنة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
ب٠٠ ١/‏٦ ص ٣

هل تفقد كلمة «مسيحي» معناها؟‏

ماذا يعني ان يكون المرء مسيحيا؟‏ كيف تجيبون عن هذا السؤال الذي طُرح على مجموعة من الناس اختيرت عشوائيا من بلدان مختلفة؟‏ اليكم عيِّنة من اجوبتهم:‏

‏«اتِّباع يسوع والتمثل به».‏

‏«الكينونة شخصا صالحا ومعطاء».‏

‏«قبول المسيح ربًّا ومخلصا».‏

‏«الذهاب الى القدّاس،‏ تلاوة الصلاة بالسُّبحة،‏ وتناول القربان المقدس».‏

‏«لا اعتقد ان على المرء الذهاب الى الكنيسة ليكون مسيحيا».‏

حتى ان القواميس تعطي عددا كبيرا من التعريفات المحيِّرة.‏ وفي الواقع،‏ يذكر احد المراجع عشرة معانٍ لكلمة «مسيحي» تتراوح بين «شخص يؤمن بدين يسوع المسيح او ينتمي اليه» و «شخص محتشم او مرحَّب به».‏ فلا عجب ان يستصعب كثيرون تفسير ما يعنيه ان يكون المرء مسيحيا.‏

نزعة الى التحرر

يمكن ان يجد المرء اليوم بين المدَّعين المسيحية —‏ حتى بين ابناء الأبرشية نفسها —‏ آراء متعددة في مواضيع مثل الوحي الالهي للكتاب المقدس،‏ نظرية التطور،‏ تورط الكنيسة في السياسة،‏ وإخبار الآخرين بما يؤمن به المرء.‏ كما ان القضايا الادبية المتعلقة بمواضيع كالإجهاض،‏ مضاجعة النظير،‏ والمساكنة غالبا ما تصبح موضع خلاف.‏ فثمة نزعة واضحة الى التحرر.‏

على سبيل المثال،‏ تخبر مجلة القرن المسيحي (‏بالانكليزية)‏ ان احدى المحاكم التابعة للكنيسة الپروتستانتية ايَّدت مؤخرا حق احدى الكنائس في «انتخاب شيخ معروف بأنه لواطي عضوا في مجلسها الحاكم».‏ حتى ان بعض اللاهوتيين اقترحوا ان الايمان بيسوع غير ضروري للخلاص.‏ وهم يؤمنون بأن «امكانية دخول اليهود،‏ المسلمين،‏ وغيرهم الى الجنة .‏ .‏ .‏ يمكن ان تساوي امكانية دخول» المسيحيين،‏ كما ذكر تقرير في صحيفة ذا نيويورك تايمز.‏

تخيلوا،‏ إن استطعتم،‏ ماركسيا يؤيد الرأسمالية او ديموقراطيا يروِّج الديكتاتورية او شخصا من انصار البيئة يشجِّع على ازالة الاحراج.‏ لا شك انكم ستقولون:‏ «لا يمكن ان يكون هذا الشخص حقا ماركسيا او ديموقراطيا او مناصرا للبيئة»،‏ وأنتم في ذلك على حق.‏ ولكن اذا تأملتم في الآراء المتنوعة لدى المدَّعين المسيحية اليوم،‏ فستجدون معتقدات متفاوتة ومناقضة كثيرا لتعاليم مؤسِّس المسيحية،‏ يسوع المسيح.‏ فماذا يقول لنا ذلك عن مسيحيتهم؟‏ —‏ ١ كورنثوس ١:‏١٠‏.‏

ان الميل الى تغيير التعاليم المسيحية لتلائم روح العصر له تاريخ طويل كما سنرى.‏ ولكن كيف يشعر اللّٰه ويسوع المسيح حيال تغييرات كهذه؟‏ هل يمكن للكنائس التي ترعى تعاليم ليست من المسيح ان تدعو نفسها بالصواب مسيحية؟‏ سيُعالَج هذان السؤالان في المقالة التالية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة