مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٠ ١/‏٣ ص ١٥
  • هل تعلم؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تعلم؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • مواد مشابهة
  • تلاميذ يسوع لا يصومون
    يسوع:‏ الطريق والحق والحياة
  • يُسأل عن الصوم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • يُسأل عن الصوم
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
ب١٠ ١/‏٣ ص ١٥

هل تعلم؟‏

لماذا قال يسوع:‏ «لا احد يضع خمرا جديدة في زقاق عتيقة»؟‏

▪ شاع في ازمنة الكتاب المقدس حفظ الخمر في زقاق،‏ اي اوعية من جلد الحيوانات.‏ (‏يشوع ٩:‏١٣‏)‏ وكان الزق يُصنع من الجلد الكامل لحيوان أليف كالجدي او المِعزاة.‏ فيُقطع رأس الحيوان الميت وأقدامه،‏ ويُسلخ جلده بعناية للحؤول دون ثَقْب بطنه.‏ ثم يُدبغ الجلد وتُخاط كل الفتحات ما عدا فتحة الرقبة او احدى الارجل لتكون عنقا للزق.‏ وهذا العنق يمكن ان يُسد بسدادة او يُربط بحبل رفيع.‏

ومع مرور الوقت،‏ ييبس الجلد ويفقد طراوته.‏ وهكذا،‏ لا تعود الزقاق العتيقة ملائمة لحفظ الخمر الجديدة،‏ لأن هذه الاخيرة تستمر في التخمُّر ويُرجّح ان تشق الجلد اليابس للزقاق العتيقة.‏ اما الزقاق الجديدة،‏ فهي اكثر طراوة وتتحمل الضغط الناجم عن عملية التخمُّر المتواصلة.‏ بناء على ذلك،‏ كان يسوع يتحدث عن امر معروف في ايامه.‏ فقد ذكر ما يحصل حين توضع الخمر الجديدة في زقاق عتيقة:‏ «الخمر الجديدة تشق الزقاق،‏ فتراق هي وتتلف الزقاق».‏ وأضاف:‏ «يجب ان توضع الخمر الجديدة في زقاق جديدة».‏ —‏ لوقا ٥:‏٣٧،‏ ٣٨‏.‏

مَن هم ‹الخنجريون› المذكورون في حادثة اعتقال الرومان لبولس؟‏

▪ وفقا لرواية اعمال الرسل،‏ اعتقل قائد جند روماني الرسول بولس حين حدثت جلبة في هيكل اورشليم،‏ معتقدا انه زعيم زمرة تثير الفتن مؤلفة من «اربعة آلاف رجل من الخنجريين».‏ (‏اعمال ٢١:‏٣٠-‏٣٨‏)‏ فماذا نعرف عن هؤلاء الرجال؟‏

تشتق الكلمة اليونانية التي تقابل «خنجريين» من الكلمة اللاتينية سيكاريي التي تعني «مستعملي الـ‍ سيكا»،‏ او الخنجر.‏ ويصف فلاڤيوس يوسيفوس،‏ مؤرخ عاش في القرن الاول للميلاد،‏ السيكاريين بأنهم زمرة من وطنيين يهود متعصبين،‏ اعداء ألدّة لروما،‏ نفَّذت عمليات اغتيال سياسية منظمة.‏

يروي يوسيفوس ان السيكاريين «كانوا يذبحون الناس في وضح النهار وفي وسط المدينة.‏ وينفِّذون عملياتهم في فترة الاعياد خصوصا،‏ حيث يتغلغلون بين الحشود ويطعنون اعداءهم بالخناجر التي يخبئونها تحت ثيابهم».‏ وعند ارداء ضحاياهم قتلى،‏ يتظاهرون باستنكار هذه الفعلة مبعدين عنهم الشبهات.‏ ويضيف يوسيفوس انهم لعبوا في وقت لاحق دورا فاعلا في الثورة اليهودية ضد روما ما بين سنتَي ٦٦ و ٧٠ ب‌م.‏ لذلك حرص قائد الجند على اعتقال مَن اعتقد انه زعيم هذه الزمرة.‏

‏[الصورة في الصفحة ١٥]‏

زق عتيق

‏[الصورة في الصفحة ١٥]‏

فنان يؤدي دور خنجري

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة