مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٣ ١/‏١٢ ص ٣
  • لماذا يطرح هذا السؤال نفسه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا يطرح هذا السؤال نفسه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
  • مواد مشابهة
  • ماذا تقولون لشخص ملحد؟‏
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٩
  • الكنيسة —‏ تغييرات وتشويش
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • هل ينبغي ان تنتمي الى كنيسة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • لماذا تفقد الكنيسة نفوذها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
ب١٣ ١/‏١٢ ص ٣

موضوع الغلاف | هل نحن بحاجة الى اللّٰه؟‏

لماذا يطرح هذا السؤال نفسه؟‏

‏«هل حياتك سعيدة من دون اللّٰه؟‏ هذا حال الملايين».‏ وردت هذه الكلمات في لافتة ضمن حملة اعلانية حديثة موَّلها فريق من الملحدين.‏ فهم يحسون كما يبدو انهم في غنى عن اللّٰه.‏

من جهة اخرى،‏ كثيرون ممن يدّعون الايمان باللّٰه يتخذون قراراتهم في الحياة دون اي اعتبار لوجوده.‏ قال رئيس الاساقفة الكاثوليكي سلفاتوري فيزيكيلا عن ابناء كنيسته:‏ «اذا نظر ناظر الينا،‏ فلن يميّز على الارجح اننا نحن اليوم مسيحيون لأن نمط حياتنا يطابق نمط حياة غير المؤمنين».‏

وثمة فئة من الناس اكثر انشغالا من ان يفكِّروا باللّٰه.‏ وهم يتصورونه ابعد او اسمى من ان يؤدي دورا فاعلا في حياتهم.‏ وإن حدث ان التفتوا اليه فذلك من باب الاضطرار فحسب،‏ اي حين يقعون في مأزق او يحتاجون شيئا ما،‏ وكأنه مارد سحري رهن اشارتهم.‏

اما آخرون فلا يرون جدوى من ممارسة التعاليم الدينية.‏ او في احسن الاحوال،‏ لا يعيشون بانسجام مع ما تبشر به كنائسهم.‏ على سبيل المثال،‏ يؤمن ٧٦ في المئة من الكاثوليك في المانيا ان لا خطأ في المساكنة بين الرجل والمرأة قبل الزواج.‏ وهذا الرأي يناقض تعليم كنيستهم والكتاب المقدس على السواء.‏ (‏١ كورنثوس ٦:‏١٨؛‏ عبرانيين ١٣:‏٤‏)‏ وبالطبع،‏ ليس الكاثوليكيون هم الوحيدين الذين يلاحظون فرقا شاسعا بين معتقداتهم الدينية ومسلك حياتهم.‏ فرجال الدين في العديد من الطوائف يتشكون ان رعاياهم يتصرفون تماما مثل الملحدين.‏

ان كل هذه الامثلة تقودنا بالمنطق الى السؤال:‏ أحقا نحن بحاجة الى اللّٰه؟‏ وهذا الطرح ليس بجديد.‏ فقد سبق ان أُثير في اولى صفحات الكتاب المقدس.‏ وعليه،‏ إن اردنا معرفة الجواب،‏ يحسن بنا ان نتفحص عددا من المسائل التي يؤتى على ذكرها في التكوين،‏ السفر الاول في الكتاب المقدس.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة