مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٨ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ص ٢٣-‏٢٧
  • هل تتبنى افكار يهوه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تتبنى افكار يهوه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • كَيْفَ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَ يَهْوَهَ؟‏
  • أَفْكَارُنَا تَنْعَكِسُ عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا
  • اِسْتَعِدَّ لِلْمُسْتَقْبَلِ
  • تَفْكِيرُ يَهْوَهَ يُفْرِحُكَ ٱلْآنَ وَفِي ٱلْمُسْتَقْبَلِ
  • مَن يؤثر على تفكيرك؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
  • كيف نتَّخذ قرارات حكيمة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٦
  • ‏«مَن عرف فكر يهوه؟‏»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • هل انت بحاجة دائما الى وصية محدَّدة من الكتاب المقدس؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
ب١٨ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ص ٢٣-‏٢٧
يوسف ومريم مع الطفل يسوع؛‏ يوسف ومريم يعلِّمان يسوع وبقية اولادهما

هَلْ تَتَبَنَّى أَفْكَارَ يَهْوَهَ؟‏

‏«غَيِّرُوا شَكْلَكُمْ بِتَغْيِيرِ ذِهْنِكُمْ».‏ —‏ رو ١٢:‏٢‏.‏

اَلتَّرْنِيمَتَانِ:‏ ٦٤،‏ ١٢٥

مَا جَوَابُكَ؟‏

  • كَيْفَ يُسَاعِدُنَا ٱلدَّرْسُ وَٱلتَّأَمُّلُ أَنْ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَ يَهْوَهَ؟‏

  • كَيْفَ يَنْعَكِسُ تَفْكِيرُ يَهْوَهَ عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا؟‏

  • كَيْفَ يُسَاعِدُنَا ٱلتَّأَمُّلُ فِي أَفْكَارِ يَهْوَهَ أَنْ نَأْخُذَ قَرَارَاتٍ حَكِيمَةً؟‏

١،‏ ٢ مَاذَا يَحْدُثُ فِيمَا نَنْمُو رُوحِيًّا؟‏ أَوْضِحْ.‏

يَتَلَقَّى وَلَدٌ صَغِيرٌ هَدِيَّةً،‏ فَيَطْلُبُ مِنْهُ وَالِدَاهُ أَنْ يَقُولَ شُكْرًا.‏ لِذَا يَشْكُرُ مَنْ قَدَّمَهَا،‏ إِلَّا أَنَّهُ يَفْعَلُ ذٰلِكَ إِطَاعَةً لَهُمَا فَقَطْ.‏ وَلٰكِنْ فِيمَا يَكْبُرُ،‏ يَفْهَمُ وُجْهَةَ نَظَرِ وَالِدَيْهِ وَيَزْدَادُ تَقْدِيرُهُ لِلُطْفِ ٱلْآخَرِينَ.‏ وَهٰكَذَا يَبْدَأُ بِٱلتَّعْبِيرِ عَنِ ٱلشُّكْرِ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ.‏ فَٱلتَّقْدِيرُ أَصْبَحَ جُزْءًا مِنْ شَخْصِيَّتِهِ.‏

٢ بِشَكْلٍ مُمَاثِلٍ،‏ عِنْدَمَا نَتَعَرَّفُ إِلَى ٱلْحَقِّ،‏ نَتَعَلَّمُ أَنْ نُطِيعَ مَطَالِبَ يَهْوَهَ ٱلْأَسَاسِيَّةَ.‏ وَلٰكِنْ فِيمَا نَنْمُو رُوحِيًّا،‏ يَزْدَادُ فَهْمُنَا لِتَفْكِيرِهِ.‏ فَنَعْرِفُ مَا يُحِبُّهُ وَيَكْرَهُهُ وَنَظْرَتَهُ إِلَى مَسَائِلَ مُخْتَلِفَةٍ.‏ وَإِذْ نَسْمَحُ لِأَفْكَارِهِ بِأَنْ تُوَجِّهَ تَصَرُّفَاتِنَا وَقَرَارَاتِنَا،‏ نُظْهِرُ أَنَّنَا تَبَنَّيْنَا تَفْكِيرَهُ.‏

٣ لِمَ يَصْعُبُ عَلَيْنَا أَحْيَانًا أَنْ نُفَكِّرَ مِثْلَ يَهْوَهَ؟‏

٣ لَا شَكَّ أَنَّنَا نَفْرَحُ حِينَ نُفَكِّرُ مِثْلَ يَهْوَهَ.‏ لٰكِنَّ ذٰلِكَ يُشَكِّلُ أَحْيَانًا تَحَدِّيًا بِسَبَبِ نَقْصِنَا.‏ فَقَدْ نَسْتَصْعِبُ أَنْ نَفْهَمَ نَظْرَتَهُ إِلَى مَسَائِلَ كَٱلْآدَابِ،‏ ٱلْمَادِّيَّاتِ،‏ ٱلْبِشَارَةِ،‏ وَٱلدَّمِ.‏ فَكَيْفَ نُعَدِّلُ تَفْكِيرَنَا لِيَنْسَجِمَ أَكْثَرَ مَعَ تَفْكِيرِهِ؟‏ وَكَيْفَ يُؤَثِّرُ ذٰلِكَ عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا ٱلْآنَ وَفِي ٱلْمُسْتَقْبَلِ؟‏

كَيْفَ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَ يَهْوَهَ؟‏

٤ كَيْفَ نُطَبِّقُ وَصِيَّةَ بُولُسَ بِأَنْ ‹نُغَيِّرَ ذِهْنَنَا›؟‏

٤ اقرأ روما ١٢:‏٢‏.‏ أَوْضَحَ ٱلرَّسُولُ بُولُسُ فِي هٰذِهِ ٱلْآيَةِ كَيْفَ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَ يَهْوَهَ.‏ فَقَدْ أَوْصَى:‏ «كُفُّوا عَنْ مُشَاكَلَةِ نِظَامِ ٱلْأَشْيَاءِ هٰذَا».‏ وَكَمَا رَأَيْنَا فِي ٱلْمَقَالَةِ ٱلسَّابِقَةِ،‏ يَعْنِي ذٰلِكَ أَنْ نَرْفُضَ أَفْكَارَ ٱلْعَالَمِ وَمَوَاقِفَهُ.‏ لٰكِنَّ بُولُسَ أَوْصَانَا أَيْضًا أَنْ ‹نُغَيِّرَ ذِهْنَنَا›.‏ وَهٰذَا يَتَطَلَّبُ أَنْ نَدْرُسَ ٱلْكِتَابَ ٱلْمُقَدَّسَ،‏ نَفْهَمَ أَفْكَارَ يَهْوَهَ،‏ نَتَأَمَّلَ فِيهَا،‏ وَنُعَدِّلَ تَفْكِيرَنَا لِيَنْسَجِمَ مَعَهَا.‏

٥ مَا ٱلْفَرْقُ بَيْنَ ٱلْمُطَالَعَةِ وَٱلدَّرْسِ؟‏

٥ وَٱلدَّرْسُ يَشْمُلُ أَكْثَرَ مِنْ مُطَالَعَةِ ٱلْمَوَادِّ أَوْ إِيجَادِ ٱلْأَجْوِبَةِ عَنِ ٱلْأَسْئِلَةِ.‏ فَخِلَالَ ٱلدَّرْسِ،‏ نُفَكِّرُ مَاذَا تُعَلِّمُنَا ٱلْمَوَادُّ عَنْ يَهْوَهَ وَطُرُقِهِ وَتَفْكِيرِهِ.‏ كَمَا نَسْعَى لِنَفْهَمَ لِمَاذَا يُوصِينَا بِأَمْرٍ وَيَمْنَعُنَا عَنْ آخَرَ،‏ وَنُحَدِّدَ ٱلتَّغْيِيرَاتِ ٱلضَّرُورِيَّةَ فِي حَيَاتِنَا وَتَفْكِيرِنَا.‏ وَلٰكِنْ عَلَى ٱلْأَرْجَحِ،‏ لَا يُمْكِنُ أَنْ نَتَأَمَّلَ فِي جَمِيعِ هٰذِهِ ٱلنِّقَاطِ كُلَّمَا دَرَسْنَا.‏ مَعَ ذٰلِكَ،‏ نَسْتَفِيدُ كَثِيرًا إِذَا خَصَّصْنَا وَقْتًا كَافِيًا،‏ رُبَّمَا نِصْفَ مُدَّةِ ٱلدَّرْسِ،‏ لِنَتَأَمَّلَ فِي مَا نَقْرَأُهُ.‏ —‏ مز ١١٩:‏٩٧؛‏ ١ تي ٤:‏١٥‏.‏

٦ مَاذَا يَحْدُثُ حِينَ نَتَأَمَّلُ فِي أَفْكَارِ ٱللّٰهِ؟‏

٦ وَحِينَ نَعْتَادُ أَنْ نَتَأَمَّلَ فِي كَلِمَةِ ٱللّٰهِ،‏ يَحْصُلُ مَعَنَا أَمْرٌ مُذْهِلٌ.‏ فَعِنْدَئِذٍ ‹نَتَبَيَّنُ بِٱلِٱخْتِبَارِ›،‏ أَيْ نَتَأَكَّدُ،‏ أَنَّ تَفْكِيرَ يَهْوَهَ كَامِلٌ.‏ فَسَنَفْهَمُ تَدْرِيجِيًّا وُجْهَةَ نَظَرِهِ،‏ وَنُدْرِكُ أَنَّهَا صَحِيحَةٌ.‏ وَهٰذَا يَدْفَعُنَا أَنْ ‹نُغَيِّرَ ذِهْنَنَا› وَنُفَكِّرَ بِطَرِيقَةٍ جَدِيدَةٍ.‏ وَهٰكَذَا نَتَبَنَّى شَيْئًا فَشَيْئًا تَفْكِيرَ يَهْوَهَ.‏

أَفْكَارُنَا تَنْعَكِسُ عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا

٧،‏ ٨ (‏أ)‏ كَيْفَ يَنْظُرُ يَهْوَهُ إِلَى ٱلْمَادِّيَّاتِ؟‏ (‏اُنْظُرِ ٱلصُّورَتَيْنِ فِي بِدَايَةِ ٱلْمَقَالَةِ.‏)‏ (‏ب)‏ إِذَا تَبَنَّيْنَا نَظْرَةَ يَهْوَهَ،‏ فَمَاذَا يَكُونُ ٱلْأَهَمَّ بِٱلنِّسْبَةِ إِلَيْنَا؟‏

٧ تُؤَثِّرُ أَفْكَارُنَا عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا.‏ (‏مر ٧:‏٢١-‏٢٣؛‏ يع ٢:‏١٧‏)‏ وَفِي مَا يَلِي،‏ سَنَتَأَمَّلُ كَيْفَ يَنْطَبِقُ ذٰلِكَ فِي بَعْضِ ٱلْمَجَالَاتِ.‏ أَوَّلًا،‏ تَكْشِفُ لَنَا ٱلْأَنَاجِيلُ بِوُضُوحٍ نَظْرَةَ يَهْوَهَ إِلَى ٱلْمَادِّيَّاتِ.‏ فَقَدِ ٱخْتَارَ هُوَ بِنَفْسِهِ يُوسُفَ وَمَرْيَمَ لِيُرَبِّيَا ٱبْنَهُ،‏ مَعَ أَنَّهُمَا لَمْ يَمْلِكَا ٱلْكَثِيرَ.‏ (‏لا ١٢:‏٨؛‏ لو ٢:‏٢٤‏)‏ إِضَافَةً إِلَى ذٰلِكَ،‏ بَعْدَمَا وَلَدَتْ مَرْيَمُ يَسُوعَ،‏ وَضَعَتْهُ «فِي مِذْوَدٍ،‏ لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي ٱلنُّزُلِ».‏ (‏لو ٢:‏٧‏)‏ فَلَوْ أَرَادَ يَهْوَهُ،‏ لَأَعَدَّ مَكَانًا أَفْضَلَ لِوِلَادَةِ ٱبْنِهِ.‏ لٰكِنَّهُ ٱهْتَمَّ أَوَّلًا وَأَخِيرًا بِأَنْ يَتَرَبَّى يَسُوعُ فِي جَوٍّ رُوحِيٍّ.‏

٨ تُعَلِّمُنَا هٰذِهِ ٱلرِّوَايَةُ أَنَّ ٱلرُّوحِيَّاتِ هِيَ ٱلْأَهَمُّ فِي نَظَرِ يَهْوَهَ.‏ بِٱلْمُقَابِلِ،‏ يَهْتَمُّ بَعْضُ ٱلْوَالِدِينَ ٱلْيَوْمَ بِأَنْ يَعِيشَ أَوْلَادُهُمْ بِرَفَاهِيَةٍ،‏ حَتَّى عَلَى حِسَابِ رُوحِيَّاتِ ٱلْأَوْلَادِ.‏ فَمَاذَا عَنْكَ؟‏ هَلْ تَبَنَّيْتَ نَظْرَةَ يَهْوَهَ؟‏ مَاذَا تَكْشِفُ تَصَرُّفَاتُكَ؟‏ —‏ اقرإ العبرانيين ١٣:‏٥‏.‏

٩،‏ ١٠ كَيْفَ نُظْهِرُ أَنَّنَا تَبَنَّيْنَا نَظْرَةَ يَهْوَهَ إِلَى إِعْثَارِ ٱلْآخَرِينَ؟‏

٩ ثَانِيًا،‏ لِنَرَ نَظْرَةَ يَهْوَهَ إِلَى إِعْثَارِ ٱلْآخَرِينَ.‏ قَالَ يَسُوعُ:‏ «مَنْ أَعْثَرَ أَحَدَ هٰؤُلَاءِ ٱلصِّغَارِ ٱلْمُؤْمِنِينَ،‏ فَخَيْرٌ لَهُ لَوْ طُوِّقَ عُنُقُهُ بِحَجَرِ رَحًى كَبِيرٍ وَرُمِيَ فِي ٱلْبَحْرِ».‏ (‏مر ٩:‏٤٢‏)‏ فَيَا لَهُ مِنْ تَحْذِيرٍ قَوِيٍّ!‏ وَبِمَا أَنَّ يَسُوعَ عَكَسَ شَخْصِيَّةَ أَبِيهِ كَامِلًا،‏ فَلَا بُدَّ أَنَّ يَهْوَهَ أَيْضًا يَتَضَايَقُ كَثِيرًا مِنَ ٱلَّذِينَ يُعْثِرُونَ إِخْوَتَهُمْ.‏ —‏ يو ١٤:‏٩‏.‏

١٠ فَهَلْ تَبَنَّيْنَا نَظْرَةَ يَهْوَهَ وَيَسُوعَ؟‏ مَاذَا تَكْشِفُ تَصَرُّفَاتُنَا؟‏ لِنَفْتَرِضْ أَنَّنَا نُحِبُّ ثِيَابًا أَوْ زِينَةً أَوْ تَسْرِيحَةً مُعَيَّنَةً،‏ لٰكِنَّهَا قَدْ تُضَايِقُ أَحَدَ ٱلْإِخْوَةِ فِي ٱلْجَمَاعَةِ أَوْ تُثِيرُ فِيهِ رَغَبَاتٍ خَاطِئَةً.‏ فَهَلْ تَدْفَعُنَا مَحَبَّتُنَا لِلْإِخْوَةِ أَنْ نُضَحِّيَ بِتَفْضِيلَاتِنَا ٱلشَّخْصِيَّةِ؟‏ —‏ ١ تي ٢:‏٩،‏ ١٠‏.‏

١١،‏ ١٢ كَيْفَ يَحْمِينَا كُرْهُ ٱلشَّرِّ وَضَبْطُ ٱلنَّفْسِ مِنْ فِعْلِ ٱلْخَطَإِ؟‏

١١ ثَالِثًا،‏ يَكْرَهُ يَهْوَهُ ٱلشَّرَّ.‏ (‏ام ١٥:‏٩‏)‏ وَمَعَ أَنَّهُ يَعْرِفُ أَنَّ لَدَيْنَا مُيُولًا خَاطِئَةً بِسَبَبِ ٱلنَّقْصِ،‏ يَطْلُبُ مِنَّا أَنْ نَتَمَثَّلَ بِهِ.‏ ‏(‏اقرإ المزمور ٩٧:‏١٠‏.‏)‏ لِذٰلِكَ مِنَ ٱلْمُهِمِّ أَنْ نَتَأَمَّلَ لِمَ يَكْرَهُ يَهْوَهُ ٱلشَّرَّ.‏ فَهٰذَا يُسَاعِدُنَا أَنْ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَهُ،‏ وَيُقَوِّينَا لِنُقَاوِمَ فِعْلَ ٱلْخَطَإِ.‏

١٢ وَإِذَا كَرِهْنَا ٱلشَّرَّ تَمَثُّلًا بِيَهْوَهَ،‏ نُدْرِكُ أَنَّ بَعْضَ ٱلتَّصَرُّفَاتِ خَاطِئَةٌ،‏ حَتَّى لَوْ لَمْ يَذْكُرْهَا ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ تَحْدِيدًا.‏ مَثَلًا،‏ تَنْتَشِرُ فِي ٱلْعَالَمِ ٱلْيَوْمَ مُمَارَسَةٌ فَاسِقَةٌ تَجْلِسُ فِيهَا رَاقِصَةٌ (‏أَوْ رَاقِصٌ)‏،‏ وَتَكُونُ عَادَةً شِبْهَ عَارِيَةٍ،‏ فِي حِضْنِ زَبُونٍ (‏أَوْ زَبُونَةٍ)‏ وَتُؤَدِّي حَرَكَاتٍ مُثِيرَةً جِنْسِيًّا.‏ وَٱلْبَعْضُ يُبَرِّرُونَ هٰذِهِ ٱلْمُمَارَسَةَ بِحُجَّةِ أَنَّهَا لَا تَصِلُ إِلَى حَدِّ ٱلْجِمَاعِ.‏a وَلٰكِنْ هَلْ تَعْكِسُ تَصَرُّفَاتٌ كَهٰذِهِ تَفْكِيرَ يَهْوَهَ ٱلَّذِي يَكْرَهُ ٱلشَّرَّ بِكُلِّ أَشْكَالِهِ؟‏ فَلْنَبْتَعِدْ كُلِّيًّا عَنِ ٱلشَّرِّ،‏ وَذٰلِكَ بِتَنْمِيَةِ ضَبْطِ ٱلنَّفْسِ وَكُرْهِ كُلِّ مَا يَكْرَهُهُ يَهْوَهُ.‏ —‏ رو ١٢:‏٩‏.‏

اِسْتَعِدَّ لِلْمُسْتَقْبَلِ

١٣ كَيْفَ يُسَاعِدُنَا ٱلتَّأَمُّلُ فِي تَفْكِيرِ يَهْوَهَ أَنْ نَسْتَعِدَّ لِلْمُسْتَقْبَلِ؟‏

١٣ أَثْنَاءَ ٱلدَّرْسِ،‏ مِنَ ٱلْمُهِمِّ أَنْ نُفَكِّرَ فِي نَظْرَةِ يَهْوَهَ إِلَى حَالَاتٍ يُمْكِنُ أَنْ تُوَاجِهَنَا.‏ وَهٰكَذَا لَا نَرْتَبِكُ حِينَ يَنْشَأُ وَضْعٌ يَتَطَلَّبُ ٱتِّخَاذَ قَرَارٍ فَوْرِيٍّ.‏ (‏ام ٢٢:‏٣‏)‏ إِلَيْكَ بَعْضَ ٱلْأَمْثِلَةِ مِنَ ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ.‏

١٤ مَاذَا نَتَعَلَّمُ مِنْ رَدَّةِ فِعْلِ يُوسُفَ؟‏

١٤ صَدَّ يُوسُفُ زَوْجَةَ فُوطِيفَارَ فَوْرًا حِينَ حَاوَلَتْ إِغْرَاءَهُ.‏ فَمِنَ ٱلْوَاضِحِ أَنَّهُ تَأَمَّلَ فِي نَظْرَةِ يَهْوَهَ إِلَى ٱلْإِخْلَاصِ فِي ٱلزَّوَاجِ.‏ ‏(‏اقرإ التكوين ٣٩:‏٨،‏ ٩‏.‏)‏ كَمَا أَنَّهُ قَالَ لَهَا:‏ «كَيْفَ أَرْتَكِبُ هٰذَا ٱلشَّرَّ ٱلْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى ٱللّٰهِ؟‏».‏ وَهٰذَا يُظْهِرُ أَنَّهُ كَانَ يُفَكِّرُ مِثْلَ يَهْوَهَ.‏ فَمَاذَا عَنْكَ؟‏ مَاذَا لَوْ بَدَأَ زَمِيلٌ فِي ٱلْعَمَلِ يُغَازِلُكَ؟‏ أَوْ مَاذَا لَوْ وَصَلَتْكَ عَلَى هَاتِفِكَ رِسَالَةٌ أَوْ صُورَةٌ فَاضِحَةٌ؟‏b إِذَا تَعَلَّمْتَ مُسْبَقًا مَا هِيَ نَظْرَةُ يَهْوَهَ وَتَبَنَّيْتَهَا،‏ يَسْهُلُ عَلَيْكَ أَنْ تَبْقَى وَلِيًّا لَهُ.‏

١٥ كَيْفَ يُسَاعِدُنَا مِثَالُ ٱلْعِبْرَانِيِّينَ ٱلثَّلَاثَةِ أَنْ نَبْقَى أَوْلِيَاءَ لِيَهْوَهَ؟‏

١٥ إِلَيْكَ أَيْضًا مِثَالَ ٱلشُّبَّانِ ٱلْعِبْرَانِيِّينَ ٱلثَّلَاثَةِ شَدْرَخَ وَمِيشَخَ وَعَبْدَنَغُو.‏ فَقَدْ رَفَضُوا بِحَزْمٍ أَنْ يَعْبُدُوا تِمْثَالَ ٱلذَّهَبِ ٱلَّذِي أَقَامَهُ ٱلْمَلِكُ نَبُوخَذْنَصَّرُ.‏ وَجَوَابُهُمُ ٱلْوَاضِحُ يُظْهِرُ أَنَّهُمْ فَكَّرُوا مُسْبَقًا فِي أَهَمِّيَّةِ بَقَائِهِمْ أَوْلِيَاءَ لِيَهْوَهَ.‏ (‏خر ٢٠:‏٤،‏ ٥؛‏ دا ٣:‏٤-‏٦،‏ ١٢،‏ ١٦-‏١٨‏)‏ فَكَيْفَ تَتَصَرَّفُ إِذَا طَلَبَ مُدِيرُكَ أَنْ تَتَبَرَّعَ لِٱحْتِفَالٍ مُرْتَبِطٍ بِٱلْعِبَادَةِ ٱلْبَاطِلَةِ؟‏ بَدَلَ أَنْ تَنْتَظِرَ حَتَّى تُوَاجِهَ حَالَةً كَهٰذِهِ،‏ لِمَ لَا تَتَأَمَّلُ ٱلْآنَ فِي نَظْرَةِ يَهْوَهَ إِلَيْهَا؟‏ فَحِينَئِذٍ يَسْهُلُ عَلَيْكَ أَنْ تَتَصَرَّفَ بِطَرِيقَةٍ صَحِيحَةٍ،‏ مِثْلَمَا فَعَلَ ٱلْعِبْرَانِيُّونَ ٱلثَّلَاثَةُ.‏

اخ يجري بحثا،‏ يملأ وثيقة طبية قانونية،‏ ويتكلم مع طبيبه

هَلْ أَجْرَيْتَ بَحْثًا،‏ مَلَأْتَ وَثِيقَةً طِبِّيَّةً قَانُونِيَّةً،‏ وَتَكَلَّمْتَ مَعَ طَبِيبِكَ؟‏ (‏اُنْظُرِ ٱلْفِقْرَةَ ١٦.‏)‏

١٦ كَيْفَ يُسَاعِدُنَا فَهْمُ تَفْكِيرِ يَهْوَهَ أَنْ نَسْتَعِدَّ لِلْحَالَاتِ ٱلطِّبِّيَّةِ ٱلطَّارِئَةِ؟‏

١٦ وَٱلتَّأَمُّلُ فِي تَفْكِيرِ يَهْوَهَ يُسَاعِدُنَا أَنْ نَبْقَى أَوْلِيَاءَ لَهُ فِي ٱلْحَالَاتِ ٱلطِّبِّيَّةِ ٱلطَّارِئَةِ.‏ طَبْعًا،‏ نَحْنُ نَرْفُضُ نَقْلَ ٱلدَّمِ ٱلْكَامِلِ أَوْ أَيٍّ مِنْ مُكَوِّنَاتِهِ ٱلرَّئِيسِيَّةِ ٱلْأَرْبَعَةِ.‏ وَلٰكِنْ فِي بَعْضِ ٱلْإِجْرَاءَاتِ ٱلطِّبِّيَّةِ ٱلْمُتَعَلِّقَةِ بِٱلدَّمِ،‏ يَلْزَمُ أَنْ يَتَّخِذَ كُلٌّ مِنَّا قَرَارَهُ ٱلْخَاصَّ بِحَسَبِ مَبَادِئِ ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ.‏ (‏اع ١٥:‏٢٨،‏ ٢٩‏)‏ فَمَتَى هُوَ ٱلْوَقْتُ ٱلْمُنَاسِبُ لِنُقَرِّرَ؟‏ طَبْعًا،‏ لَيْسَ فِي ٱلْمُسْتَشْفَى وَنَحْنُ نَتَأَلَّمُ أَوْ نَتَعَرَّضُ لِضَغْطٍ كَيْ نُقَرِّرَ بِسُرْعَةٍ.‏ بَلِ ٱلْآنَ هُوَ ٱلْوَقْتُ لِنُجْرِيَ بَحْثًا،‏ نَمْلَأَ وَثِيقَةً طِبِّيَّةً قَانُونِيَّةً نُحَدِّدُ فِيهَا رَغْبَتَنَا،‏ وَنَتَكَلَّمَ مَعَ طَبِيبِنَا.‏c

١٧-‏١٩ لِمَ مُهِمٌّ أَنْ نَتَأَمَّلَ ٱلْآنَ فِي تَفْكِيرِ يَهْوَهَ؟‏ أَعْطِ مِثَالًا.‏

١٧ وَأَخِيرًا،‏ فَكِّرْ فِي رَدِّ يَسُوعَ ٱلسَّرِيعِ عَلَى نَصِيحَةِ بُطْرُسَ ٱلْخَاطِئَةِ:‏ «اُلْطُفْ بِنَفْسِكَ يَا رَبُّ».‏ فَمِنَ ٱلْوَاضِحِ أَنَّهُ تَأَمَّلَ مُسْبَقًا فِي مَشِيئَةِ يَهْوَهَ لَهُ،‏ وَفِي ٱلنُّبُوَّاتِ عَنْ حَيَاتِهِ عَلَى ٱلْأَرْضِ وَمَوْتِهِ.‏ وَهٰذِهِ ٱلْأَفْكَارُ قَوَّتْ تَصْمِيمَهُ أَنْ يَبْقَى أَمِينًا وَيُضَحِّيَ بِنَفْسِهِ.‏ —‏ اقرأ متى ١٦:‏٢١-‏٢٣‏.‏

١٨ وَٱلْيَوْمَ،‏ يُرِيدُ يَهْوَهُ أَنْ نَكُونَ أَصْدِقَاءَهُ وَنَبْذُلَ جُهْدَنَا فِي عَمَلِ ٱلْبِشَارَةِ.‏ (‏مت ٦:‏٣٣؛‏ ٢٨:‏١٩،‏ ٢٠؛‏ يع ٤:‏٨‏)‏ وَلٰكِنْ مِثْلَمَا حَصَلَ مَعَ يَسُوعَ،‏ يُحَاوِلُ ٱلْبَعْضُ بِحُسْنِ نِيَّةٍ أَنْ يُعِيقُونَا عَنْ هَدَفِنَا.‏ فَرُبَّمَا يَعْرِضُ عَلَيْكَ مُدِيرُكَ تَرْقِيَةً وَزِيَادَةً كَبِيرَةً فِي ٱلرَّاتِبِ.‏ إِلَّا أَنَّ ٱلْوَظِيفَةَ ٱلْجَدِيدَةَ تَتَعَارَضُ مَعَ نَشَاطَاتِكَ ٱلرُّوحِيَّةِ.‏ أَوْ يَعْرِضُ عَلَيْكَ أُسْتَاذُكَ فِي ٱلْمَدْرَسَةِ أَنْ تَنْتَقِلَ بَعِيدًا عَنْ عَائِلَتِكَ لِتُتَابِعَ دِرَاسَتَكَ.‏ فَهَلْ تَنْتَظِرُ حَتَّى ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ لِتُصَلِّيَ،‏ تُجْرِيَ بَحْثًا،‏ وَتَسْتَشِيرَ عَائِلَتَكَ أَوِ ٱلشُّيُوخَ كَيْ تُقَرِّرَ؟‏ أَفَلَيْسَ مِنَ ٱلْأَفْضَلِ أَنْ تَتَأَمَّلَ ٱلْآنَ فِي نَظْرَةِ يَهْوَهَ وَتَسْعَى لِتُفَكِّرَ مِثْلَهُ؟‏ وَهٰكَذَا لَنْ تُغْرِيَكَ عُرُوضٌ كَهٰذِهِ.‏ فَسَتَعْرِفُ بِٱلضَّبْطِ مَا تَفْعَلُهُ،‏ لِأَنَّكَ قَرَّرْتَ مُسْبَقًا أَنْ تُرَكِّزَ عَلَى خِدْمَةِ يَهْوَهَ.‏

١٩ لَا شَكَّ أَنَّ حَالَاتٍ طَارِئَةً أُخْرَى تَخْطُرُ عَلَى بَالِنَا.‏ وَبِٱلطَّبْعِ،‏ لَا نَقْدِرُ أَنْ نَسْتَعِدَّ لِكُلِّ ٱلِٱحْتِمَالَاتِ.‏ لٰكِنَّنَا نَسْتَفِيدُ كَثِيرًا إِذَا تَأَمَّلْنَا فِي تَفْكِيرِ يَهْوَهَ خِلَالَ دَرْسِنَا ٱلشَّخْصِيِّ.‏ فَحِينَ نُوَاجِهُ حَالَةً مُعَيَّنَةً،‏ سَنَتَذَكَّرُ عَلَى ٱلْأَرْجَحِ مَا دَرَسْنَاهُ وَنَعْرِفُ كَيْفَ نُطَبِّقُهُ.‏ لِنَتَعَلَّمْ إِذًا عَنْ تَفْكِيرِ يَهْوَهَ،‏ نَتَبَنَّاهُ،‏ وَنَتَأَمَّلْ كَيْفَ يَنْعَكِسُ عَلَى تَصَرُّفَاتِنَا ٱلْآنَ وَفِي ٱلْمُسْتَقْبَلِ.‏

تَفْكِيرُ يَهْوَهَ يُفْرِحُكَ ٱلْآنَ وَفِي ٱلْمُسْتَقْبَلِ

٢٠،‏ ٢١ (‏أ)‏ لِمَاذَا سَنَتَمَتَّعُ بِحُرِّيَّتِنَا فِي ٱلْعَالَمِ ٱلْجَدِيدِ؟‏ (‏ب)‏ كَيْفَ نَفْرَحُ فِي حَيَاتِنَا ٱلْآنَ؟‏

٢٠ نَحْنُ نَنْتَظِرُ بِشَوْقٍ ٱلْعَالَمَ ٱلْجَدِيدَ.‏ وَيَرْجُو مُعْظَمُنَا أَنْ يَعِيشُوا إِلَى ٱلْأَبَدِ فِي ٱلْفِرْدَوْسِ عَلَى ٱلْأَرْضِ.‏ فَتَحْتَ حُكْمِ ٱلْمَلَكُوتِ،‏ سَنَرْتَاحُ مِنْ كُلِّ ٱلْعَذَابِ ٱلَّذِي نُعَانِيهِ فِي هٰذَا ٱلنِّظَامِ.‏ وَبِٱلطَّبْعِ،‏ سَنَتَمَتَّعُ أَيْضًا بِحُرِّيَّةِ ٱلِٱخْتِيَارِ.‏ فَكُلُّ شَخْصٍ سَيَتَّخِذُ قَرَارَاتٍ تَتَنَاسَبُ مَعَ تَفْضِيلَاتِهِ وَرَغَبَاتِهِ.‏

٢١ لٰكِنَّ حُرِّيَّتَنَا لَنْ تَكُونَ مُطْلَقَةً.‏ فَسَيَظَلُّ خُدَّامُ يَهْوَهَ يَتَّخِذُونَ قَرَارَاتِهِمْ عَلَى ضَوْءِ مَبَادِئِهِ وَتَفْكِيرِهِ.‏ وَهٰذَا سَيَجْلُبُ لَهُمُ ٱلْكَثِيرَ مِنَ ٱلْفَرَحِ وَٱلسَّلَامِ.‏ (‏مز ٣٧:‏١١‏)‏ وَلٰكِنْ حَتَّى فِي أَيَّامِنَا،‏ نَفْرَحُ جِدًّا حِينَ نَتَبَنَّى تَفْكِيرَ يَهْوَهَ.‏

a بِنَاءً عَلَى وَقَائِعِ كُلِّ حَالَةٍ،‏ يُمْكِنُ أَنْ تَنْدَرِجَ هٰذِهِ ٱلْمُمَارَسَةُ فِي خَانَةِ ٱلْعَهَارَةِ،‏ وَتَتَطَلَّبُ بِٱلتَّالِي إِجْرَاءً قَضَائِيًّا.‏ لِذَا فِي حَالِ ٱشْتَرَكَ ٱلْمَسِيحِيُّ فِيهَا،‏ يَلْزَمُ أَنْ يَطْلُبَ مُسَاعَدَةَ ٱلشُّيُوخِ.‏ —‏ يع ٥:‏١٤،‏ ١٥‏.‏

b بِ‍نَاءً عَلَى وَقَائِعِ كُلِّ حَالَةٍ،‏ يُمْكِنُ لِلْمُرَاسَلَةِ ٱلْجِنْسِيَّةِ أَنْ تَتَطَلَّبَ تَشْكِيلَ لَجْنَةٍ قَضَائِيَّةٍ.‏ وَتَشْمُلُ هٰذِهِ ٱلْمُرَاسَلَةُ إِرْسَالَ رَسَائِلَ نَصِّيَّةٍ أَوْ صُوَرٍ أَوْ مَقَاطِعِ ٱلْفِيدْيُو ٱلْفَاضِحَةِ جِنْسِيًّا.‏ وَبِسَبَبِ تَدَاوُلِ مَوَادَّ كَهٰذِهِ،‏ حَاكَمَتِ ٱلسُّلُطَاتُ قَاصِرِينَ بِتُهْمَةِ ٱرْتِكَابِ جَرَائِمَ جِنْسِيَّةٍ.‏ لِلْمَزِيدِ مِنَ ٱلْمَعْلُومَاتِ،‏ تَصَفَّحْ مَوْقِعَنَا jw.‎org وَٱقْرَإِ ٱلْمَقَالَةَ «‏قَضَايَا ٱلشَّبَابِ:‏ هَلْ مِنْ مَعْلُومَاتٍ أَجْهَلُهَا عَنِ ٱلْمُرَاسَلَةِ ٱلْجِنْسِيَّةِ؟‏‏».‏ (‏اُنْظُرْ:‏ تَعَالِيمُ ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ >‏ اَلْمُرَاهِقُونَ‏.‏)‏ اُنْظُرْ أَيْضًا ٱلْمَقَالَةَ «عَرِّفْ وَلَدَكَ بِمَخَاطِرِ ٱلْمُرَاسَلَةِ ٱلْجِنْسِيَّةِ» فِي إِسْتَيْقِظْ!‏ عَدَدِ تِشْرِينَ ٱلثَّانِي (‏نُوفَمْبِر)‏ ٢٠١٣،‏ ٱلصَّفْحَتَيْنِ ٤-‏٥‏.‏

c لِمَزِيدٍ مِنَ ٱلْمَعْلُومَاتِ حَوْلَ مَبَادِئَ تُسَاعِدُكَ،‏ ٱنْظُرْ مَثَلًا ٱلْكِتَابَ اِحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ ٱللّٰهِ،‏ ٱلصَّفَحَاتِ ٢١٥-‏٢١٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة