مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٦/‏٨٣ ص ١-‏٢
  • ذبائحنا ليهوه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ذبائحنا ليهوه
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • موسعين خدمتنا
  • عاملين مع الآخرين
  • ذبائح التسبيح التي ترضي يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • قدموا ذبائح التسبيح ليهوه
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
  • ذبائح رضي عنها اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • تقديم ذبائح ترضي اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
خد ٦/‏٨٣ ص ١-‏٢

ذبائحنا ليهوه

١ ماذا لدينا لنقدمه لالهنا العظيم؟‏ في ايام اسرائيل جرى تقديم مختلف الذبائح او التقدمات ليهوه.‏ فكانت هنالك تقدمة الشركة التي تدل على السلام مع يهوه.‏ وتقدمة الشكر التي تعبر عن التقدير لتدابير اللّٰه ومراحمه.‏ وتقدمات الخطية كانت تقدم لغفران انواع عديدة من الخطية فيما كانت تقدمات الاثم عن خطايا خصوصية بها ارتكب الشخص اثما.‏ والتقدمات كان يمكن ان تشمل عددا من الامور حسب سبب الذبيحة وظروف الفرد الشخصية.‏ فيمكن ان تكون ثورا ثمينا او خروفا او جديا او ربما يمامة او حمامة.‏ وتقدمات الحبوب من الدقيق او الخبز كان يمكن تقديمها او ربما تقدمة سكيب.‏ وكل ذلك كان يشدد على الحاجة الى علاقة مؤاتية بيهوه.‏

٢ لدينا هذه الحاجة ذاتها اليوم،‏ ولكن بما اننا لسنا بعد تحت عهد الناموس المعطى لليهود فان ذبائحنا بالضرورة مختلفة.‏ وكمسيحيين يجب ان نقدم «ذبيحة التسبيح اي ثمر شفاه معترفة باسم (‏اللّٰه)‏.‏» (‏عبرانيين ١٣:‏​١٥‏)‏ ويجري تشجيعنا على «تقديم ذبائح روحية مقبولة عند اللّٰه بيسوع المسيح.‏» (‏١ بطرس ٢:‏​٥‏)‏ فما القول في ذبائح تسبيحنا؟‏ هل هي مقبولة عند يهوه؟‏

٣ هنالك امور معينة مقبولة عند يهوه يمكننا جميعا تقديمها.‏ وكما في ايام اسرائيل،‏ قد تكون لدينا امور مادية معينة يمكن استخدامها لترويج مصالح الملكوت.‏ (‏مرقس ١٢:‏​٤١-‏٤٤‏)‏ ولكن سواء كان لدينا القليل او الكثير بطريقة مادية فلدينا الوقت ومقدار معين من الطاقة.‏ وأيضا فان الشيء المهم لنا جميعا هو معرفتنا وتقديرنا للحق.‏ فهل يدفعنا قلبنا الى اعطاء هذه البشارة لقريبنا؟‏ وسواء باشرنا خدمة الملكوت منذ سنوات كثيرة او في الآونة الاخيرة فجهودنا يمكن ان ترضي يهوه جيدا.‏ (‏متى ٢٠:‏​١-‏١٧‏)‏ فهو يعرف ما يمكننا فعله ويسر برؤيتنا نعطي البشارة للآخرين حسب ظروفنا.‏ —‏ يوحنا ١٥:‏​٥‏.‏

موسعين خدمتنا

٤ وطريقة التقدم في الخدمة هي ان تنتهزوا الفرص التي لديكم.‏ فهل تعقدون قانونيا درسا مع عائلتكم؟‏ سيساعد ذلك اولادكم على الثبات في طريق الحياة.‏ أما اذا كانت خدمتكم تقتصر بصورة رئيسية على الدرس العائلي فما القول في الآخرين الذين ربما كانوا محبين للبر؟‏ فهل يمكنكم ان تساعدوهم ايضا بالاشتراك الاوسع في الخدمة العامة؟‏ (‏رومية ١٠:‏​١٤،‏ ١٥‏)‏ ستجدون كثيرا من الفرح اذ تبتغون حمل البشارة الى الآخرين في منطقتكم.‏ اذ تبتدئون فتشوا عن طرائق لتوسيع خدمتكم.‏ ونعرف جميعا اننا كلما فعلنا اكثر كانت النتائج اعظم.‏ فهل انتم مكتفون بأن المستوى الحاضر لنشاطكم يمثل خدمة من كل النفس؟‏ وعندما تصنعون الترتيبات لخدمة الحقل لماذا تخططون ساعة خدمة واحدة اذا كانت ظروفكم تسمح لكم بفعل المزيد؟‏ —‏ غلاطية ٦:‏​٩،‏ ١٠‏.‏

٥ في بعض المناطق يذكر الاخوان انهم يقومون ببداية جيدة في الخدمة،‏ ولكن لتنتهي مقاطعتهم.‏ وحينئذ ماذا يمكن فعله؟‏ عادة اذا خططتم لذلك يكون لديكم زيارات مكررة او اشخاص لم يوجدوا في بيوتهم لتذهبوا اليهم.‏ فلنحاول توسيع خدمتنا قدر الامكان.‏ وكم سمعنا بناشرين وجدوا شخصا مهتما حقا عندما عملوا فترة اطول قليلا مما خططوا اصلا!‏ واحدى الاخوات خسرت اجتماع الفرقة للخدمة معا،‏ ولكنها لم تحجم.‏ فابتدأت تقترب من الناس في الشوارع،‏ وعندما انتهت بعد عدة ساعات وجدت انها فعلت حسنا جدا اذ شهدت لاشخاص كثيرين.‏

عاملين مع الآخرين

٦ تشمل ذبائح تسبيحنا،‏ لا انفسنا فقط،‏ بل الآخرين الذين نستطيع مساعدتهم.‏ وربما كان بعض هؤلاء اشخاصا يأتون الآن الى قاعة الملكوت.‏ وفي جماعات عديدة هنالك اشخاص يقدرون الحق ويحضرون الاجتماعات قانونيا تقريبا،‏ ولكنهم لم يشتركوا في خدمة الحقل.‏ فاذا كنتم تعرفون انهم اهل للاشتراك في خدمة الحقل لم لا تشجعونهم على‌المجيء معكم؟‏ ساعدوهم على الاشتراك في رغبة الرسول بولس في السلوك «كما يحق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح ونامين في معرفة اللّٰه.‏» (‏كولوسي ١:‏ ١٠‏)‏ وهكذا يستطيعون ان يشتركوا معكم ومع عائلتكم في تقديم ذبيحة تسبيح ليهوه.‏ —‏ رومية ١٢:‏ ١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة