مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١١/‏٨٥ ص ١-‏٣
  • روجوا مصالح الملكوت بروح التضحية بالذات

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • روجوا مصالح الملكوت بروح التضحية بالذات
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • لماذا التضحية بالذات
  • الطرائق التي بها يمكن صنع التضحيات
  • لماذا يجب ان نتحلّى بالتضحية بالذات؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • روح التضحية بالذات يلزم تطويرها
    خدمتنا للملكوت ١٩٨١
  • هل تتحلّون بروح التضحية بالذات؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٠
  • امتلكوا روح التضحية بالذات!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
خد ١١/‏٨٥ ص ١-‏٣

روجوا مصالح الملكوت بروح التضحية بالذات

١ نعيش في عالم اختفت فيه روح التضحية بالذات.‏ وكثيرون اليوم لا يفكرون في مساعدة الآخرين.‏ فالانغماس في الملذات،‏ وموقف انا اولا،‏ يبدو انه يسود.‏ وفي وصف ايامنا قال بولس:‏ «الناس يكونون محبين لانفسهم محبين للمال .‏ .‏ .‏ غير شاكرين.‏» (‏٢ تيموثاوس ٣:‏​٢‏)‏ فيجب على المسيحيين ان يقاوموا روح العالم الملحد اذا ارادوا ان يحافظوا على رضا اللّٰه.‏ فلماذا ذلك،‏ وبأية طرائق يمكن ان نضحي بالذات لترويج مصالح الملكوت؟‏

لماذا التضحية بالذات

٢ يهوه هو مصدر كل شيء صالح.‏ (‏يعقوب ١:‏ ١٧‏)‏ فمهما امتلكنا انما هو له.‏ والشعور بأننا مدينون للّٰه يجب ان يدفعنا الى التضحية بوقتنا ومواهبنا وممتلكاتنا وحياتنا ذاتها في سبيل خدمته.‏ (‏قارن ١ كورنثوس ٤:‏ ٧‏)‏ ومن كل ناحية نحن مدينون له بمثل هذا التعبد.‏ —‏ رؤيا ٤:‏ ١١‏.‏

٣ يسوع المسيح هو المثال الكامل لمن يضحي بالذات.‏ فوضعه المصالح الشخصية جانبا لفعل مشيئة اللّٰه اظهر رغبة شديدة في ارضاء ابيه.‏ وكان منهمكا كاملا في اتباع مصالح الملكوت.‏ (‏يوحنا ٥:‏ ٣٠‏)‏ والرسول بولس رأى ايضا قيمة التضحية بالذات،‏ وحث الاخوة في رومية على تقديم اجسادهم ذبيحة حية للّٰه.‏ —‏ رومية ١٢:‏ ١‏.‏

الطرائق التي بها يمكن صنع التضحيات

٤ وخدام اللّٰه اليوم ليسوا اقل تضحية بالذات.‏ فكثيرون من اخوتنا واخواتنا تركوا بيوتهم وممتلكاتهم لكي يعملوا في الخدمة كامل الوقت.‏ والآخرون ايضا،‏ رغم عدم كونهم في العمل كامل الوقت،‏ اعطوا بسخاء من وقتهم ومالهم وطاقتهم للمساعدة على بناء اماكن ملائمة للعبادة.‏ وهم يقدرون البركات الروحية التي لا تقدر بثمن التي سينالونها هم وغيرهم من استعمال مثل هذه التسهيلات،‏ ولذلك يطبقون مبدأ يسوع عندما قال:‏ «مجانا اخذتم مجانا أعطوا.‏» —‏ متى ١٠:‏ ٨‏.‏

٥ وما القول فينا؟‏ هل نملك روح التضحية بالذات؟‏ وهل نخدم يهوه الى الحد الذي تسمح به ظروفنا؟‏ لا نستطيع ان ندع روح العالم يسيطر على تفكيرنا.‏ فهل يمكن ان نخصص مزيدا من الوقت للدرس الشخصي للكتاب المقدس؟‏ وهل يمكن ان نساعد المرضى او الكبار السن او غيرهم بانجاز الاعمال المسيحية للطف والمحبة؟‏ هل يمكن ان نبرمج مزيدا من الوقت لاخبار الناس في جوارنا عن البشارة؟‏ وهل يمكن ان نوسع خدمتنا لتشمل الفتح الاضافي او القانوني؟‏ فقد يظهر التحليل الذاتي اين يمكن ان نصنع التحسين.‏ —‏ عبرانيين ١٣:‏ ١٥،‏ ١٦‏.‏

٦ واذ نقترب من نهاية نظام الاشياء هذا هنالك حاجة متزايدة الى تكثيف رغبتنا في صنع التضحيات لنخدم اللّٰه بشكل مقبول.‏ ويعرف الشيطان ان وقته يصير اقصر.‏ وهو لا يحب اكثر من حمل شعب يهوه على اتباع مسلك العالم الاناني.‏ فلنقاوم مثل هذه المكايد الابليسية ولنطور روح صاحب المزمور عندما قال:‏ «أذبح لك منتدبا.‏ أحمد اسمك يا رب لانه صالح.‏» —‏ مزمور ٥٤:‏ ٦‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة