مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٥/‏٩٦ ص ١
  • اعملوا من القلب!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اعملوا من القلب!‏
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • الجزء ٥:‏ الفوائد الغنية للخدمة من كل النفس
    خدمتنا للملكوت ١٩٩١
  • عارضين البشارة —‏ بإيجاد الفرص لاعطاء شهادة غير رسمية
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٠
  • يهوه يقدِّر خدمتكم من كل النفس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • الجزء ١:‏ قيمة التقدير ليهوه
    خدمتنا للملكوت ١٩٩١
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
خد ٥/‏٩٦ ص ١

اعملوا من القلب!‏

١ لدينا اسباب عديدة تجعلنا شاكرين ليهوه.‏ وتشمل هذه ما فعله في الماضي،‏ ما يفعله الآن،‏ وما سيفعله في المستقبل من اجلنا.‏ وإلامَ يجب ان يدفعنا شكرنا؟‏ تجيب عن ذلك ترنيمة لداود:‏ «ابارك الرب في كل حين.‏ دائما تسبيحه في فمي.‏» —‏ مزمور ٣٤:‏١‏.‏

٢ يظهر الكتاب المقدس بوضوح اننا أُمرنا بالكرازة.‏ وهي عمل نقوم به «من القلب كما للرب.‏» (‏كولوسي ٣:‏٢٣‏)‏ فإلى ايّ حد نقوم بالخدمة اذا كنا نعمل حقا من القلب؟‏ عندما نتأمل في محبة يهوه لنا،‏ تدفعنا قلوبنا حتما الى الاشتراك بإخلاص في إخبار الآخرين عنه وعن مقاصده الثمينة!‏ فنندفع الى فعل ما في وسعنا.‏

٣ ومن المنطقي ان نتوقع من الشخص الذي يعمل من القلب ان يرغب في ابقاء انتباهه مركَّزا في الخدمة المقدسة.‏ اعلن المرنم الملهم الذي شعر كما يبدو هكذا:‏ «سبع مرات في النهار سبّحتك.‏» (‏مزمور ١١٩:‏١٦٤‏)‏ والذين لديهم مشاعر المرنم الملهم نفسها يسعون الى الاستفادة من الفرص لتسبيح يهوه.‏ فيخدمون بغيرة الى اقصى حد تسمح به ظروفهم.‏

٤ نحن محاطون بفرص لتسبيح يهوه:‏ لا لزوم للانتظار حتى نشترك في العمل من بيت الى بيت لكي نكرز بالبشارة.‏ فزملاء العمل،‏ رفقاء المدرسة،‏ الاقرباء،‏ والمعارف يلزم ان يسمعوا جميعا رسالة الملكوت.‏ وعندما نسافر،‏ يمكننا ان نبتدئ بمحادثات يمكن ان تؤدي الى الشهادة لموظفي الفنادق،‏ عمال المطاعم،‏ عمال محطات الوقود،‏ او سائقي سيارات الاجرة.‏ وعندما نكون في البيت،‏ يمكن ان نشهد للجيران او للذين يأتون لتسليم السلع.‏ وإذا دخلنا المستشفى،‏ يمكن ان نكرز بطريقة غير رسمية للممرِّضين والممرضات،‏ الاطباء،‏ والمرضى الآخرين.‏

٥ الشهادة غير الرسمية تأتي بنتائج:‏ ذات يوم،‏ كان شاهدان يتمشيان في حديقة عامة فابتدأا بمحادثة مع شاب يتنزه مع ولده.‏ فاعتنق الحق اخيرا هو وزوجته.‏ وقد اخبر الرجل لاحقا انه قبيل لقائه الشاهدين،‏ صلّى الى اللّٰه سائلا اياه،‏ ‹اذا كنت موجودا،‏ فمن فضلك دعني اعرفك.‏› وهو يعتبر اللقاء في الحديقة العامة استجابة يهوه لصلاته.‏

٦ ان الذين يملكون رغبة قلبية في مساعدة الآخرين يجدون فرحا عظيما.‏ وهم يعرفون ان مثل هذه الخدمة «بقلب كامل،‏» تسرّ يهوه.‏ —‏ ١ اخبار الايام ٢٨:‏٩‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة